
بطاقة تعليقات ........هدا هو الحل
هل ترى في مؤسسات سواء عمومية او خاصة واكثر واكثر في قطاع خدمات يعني في كل مؤسسات بشكل عام تلك منواشات في بعض الاحيان بين مواطن وموظف :s
فلو في كل مؤسسة مهما كانت توجد هده طريقة ( بطاقة تعليقات ) لكان الامر افضل للكل اي للمواطن و للمؤسسة
تطلب خدمة من موظف فلا تحصل على الشيىء مطلوب لا داعي لي الاتجاء الى طرق اخرى غير حضارية كمتل تلاسن وخصومة بين مواطن وموظف
هناك بطاقة تعليقات : نكتب اسم موظف او رقم مكتب وكل ما حصل والباقي يتكفل به قانون داخلي للمؤسسة . وهده طريقة تساعد اكثر واكثر مؤسسة على ترقية خدمات او منتوج وبل حتى نوعية خدمة موظف او موظف اصلا فهل يعقل ان يترك موظف تجد في شهر قد وجدوا ربما عدة تعلقات غير اجابية في حقه وان وجدوا بطاقات بي تعليقات اجابية في حق موظف فلما لا اخد بي الاعتبار له مادام انه يحسن عمله ....
لا يوجد اتصال حقيقي بين منتج ومستهلك وهدا امر ليس في صالح نوعية بالله كيف تعرف مؤسسة ان منتوجها بي الايجابيات وسلبيات ...يجب ان تكون تقافة الاتصال بين مستهلك ومؤسسة بطريقة عصرية .
يجب ان نخرج في تفكير سائد الان والاسف بنسبة عالية وهو العمل للعيش نعم يا الاخواة الكرام لكن هده نقطة واحدة العمل يقتت به الانسان ولكن هناك نقاط الاخرى ان تطور دلك عمل فمؤسسة متل الانسان لديها طموحات وجموعة من مؤسسات تعني اقتصاد بلد .
الشيىء الدي يجن جنوني فيه ويفقد اعصابي انك تجد موظف لا يقوم بعمله وفوق كل هدا في منصبه لمادا بحجة انه يقتت مسكين وله اطفال .:-o بصراحة هدا تفكير خارج عن مجموعة شمسية كل شخص مسؤول عما يقوم به يا اما ان يؤدي شخص عمله كما هو مطلوب منه وهكدا يوفر قوت لي عائلته والا يطرد ولا مكان للعاطفة هنا ......اين الانضباط
فادا كان الامر هكدا اي نعمل لكي نعيش فقط فالاقتصادنا اقتصاد للعيش فقط ....ادا كان الامر هكدا ادا لا تحلم ان تجد يوم شيىء دو قيمة مكتوب عليه : صنع في الجزائر
شكرا