المحجبات وليلة الزفاف
كيف لنساء احتجبن منذ سنوات عديدة أن يتبرجن تبرج الجاهلية ؟ وكيف لعريس مثقف أن يترك زوجة المستقبل تقوم بخلع الحجاب أمام العائلة والناس رغم أنها قبل ذلك احتجبت عنهم ورفضت حتى مد يد لسلام مع رجال وشباب العائلة ؟
والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا هده الليلة بضبط يتنكرن فيه النساء لتعاليم الإسلامية ويرتمين وراء أكاذيب زائفة، وديعين بأنها ليلة العمر أو ليلتهن الوحيدة وأنه لا حرج في ذلك ؟
من جهتي، فإني اعتبر هدا مهزلة مشينة ومخلة بالحجاب الذي شرعه الله سبحانه وتعالى. فإذا كنت أومن بالحجاب كتشريع إلهي ودون غاية أخرى فلست مرغمة على التبرج في زفافي لكي أبدو جميلة أكثر أو لأبرهن لناس بأني عندما احتجبت إنما عن تراضي وليس لأن بي خلل في جسمي أو في شعري وهدا ما أدى بي لوضعه ، فلا أحتاج إلى تلك الادعاءات والمبررات الوهمية كي أزيله في ذلك اليوم ، فذلك كله عبارة عن أكاذيب وهمية تختبئ وراءها الفتاة متوانية بذالك عن المواجهة والمناقشة .....
فالحجاب بنسبتي لي مفخر لي ، والسؤال الذي يحيرني كيف يمكنني يوما أن أزيل هدا التاج الذي لطالما وضعته فوق رأسي مفتخرة بيه وأن أتبرج تبرج الدمى المصنوعة من البلاستيك . لما لا أترك وجهي كما لو كنت سماء صافية لا تحتاج للألوان لتبدوا جميلة أكثر لكي يعجبوا بي الناس.
وهده بعض الحوارات مع شباب وشابات: أحببت أن انشر كل ما كتب لي بالحرف الوحيد:
س: كيف تنضرون لمن تخلع الحجاب في ليلة زفافها ؟
ج : أنا فتاة إن هدا عيب وعار وإنما أفضل أنا ألا ارتاديه نهائيا ، ولكن لن أزيله حتى لو فرضه علي زوجي فهدا كرامتي وديني الحنيف ...
ج: أنا فتى . في نظري ليس هدا عيب وإنما حياة الفتاة التي تريد أن تتزوج فهي حرة في ذالك..
ج : moi fille : à mon avis je croie que la fille doit mis ce foulard parce que ce dernier par exprime son honnêtement ver ce qu’elle fait.
ج : moi garçon : in my opinion la fille à le droit de choisair et de faire touts qu’elle veux.
فيا أيتها المحتجبة، لا تنظر في حدود تلك الليلة التي ستنقضي، بل فكر في الغد الذي سيأتي لا مفر منه، ولا تنصهري وراء الأسئلة الشيطانية من قبيل كيف سأبدو وماذا سيقولون الناس عني ؟؟؟؟
ويا أختي التي لم يهديها الله بعد، أتمنى أن تفكري في كلام الناس إليك, أن تسألي عن عاقبة تفرج الشباب الدين لا يتهاونون في تطلع إلى مفاتنك وإلى شعرك، ففكري في الغد وأنت اليوم أقفلت العشرين من عمرك وكم بقي لكي ؟ اسألي نفسك البريئة وترك الأمارة بسوء نائمة ؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف لنساء احتجبن منذ سنوات عديدة أن يتبرجن تبرج الجاهلية ؟ وكيف لعريس مثقف أن يترك زوجة المستقبل تقوم بخلع الحجاب أمام العائلة والناس رغم أنها قبل ذلك احتجبت عنهم ورفضت حتى مد يد لسلام مع رجال وشباب العائلة ؟
والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا هده الليلة بضبط يتنكرن فيه النساء لتعاليم الإسلامية ويرتمين وراء أكاذيب زائفة، وديعين بأنها ليلة العمر أو ليلتهن الوحيدة وأنه لا حرج في ذلك ؟
من جهتي، فإني اعتبر هدا مهزلة مشينة ومخلة بالحجاب الذي شرعه الله سبحانه وتعالى. فإذا كنت أومن بالحجاب كتشريع إلهي ودون غاية أخرى فلست مرغمة على التبرج في زفافي لكي أبدو جميلة أكثر أو لأبرهن لناس بأني عندما احتجبت إنما عن تراضي وليس لأن بي خلل في جسمي أو في شعري وهدا ما أدى بي لوضعه ، فلا أحتاج إلى تلك الادعاءات والمبررات الوهمية كي أزيله في ذلك اليوم ، فذلك كله عبارة عن أكاذيب وهمية تختبئ وراءها الفتاة متوانية بذالك عن المواجهة والمناقشة .....
فالحجاب بنسبتي لي مفخر لي ، والسؤال الذي يحيرني كيف يمكنني يوما أن أزيل هدا التاج الذي لطالما وضعته فوق رأسي مفتخرة بيه وأن أتبرج تبرج الدمى المصنوعة من البلاستيك . لما لا أترك وجهي كما لو كنت سماء صافية لا تحتاج للألوان لتبدوا جميلة أكثر لكي يعجبوا بي الناس.
وهده بعض الحوارات مع شباب وشابات: أحببت أن انشر كل ما كتب لي بالحرف الوحيد:
س: كيف تنضرون لمن تخلع الحجاب في ليلة زفافها ؟
ج : أنا فتاة إن هدا عيب وعار وإنما أفضل أنا ألا ارتاديه نهائيا ، ولكن لن أزيله حتى لو فرضه علي زوجي فهدا كرامتي وديني الحنيف ...
ج: أنا فتى . في نظري ليس هدا عيب وإنما حياة الفتاة التي تريد أن تتزوج فهي حرة في ذالك..
ج : moi fille : à mon avis je croie que la fille doit mis ce foulard parce que ce dernier par exprime son honnêtement ver ce qu’elle fait.
ج : moi garçon : in my opinion la fille à le droit de choisair et de faire touts qu’elle veux.
فيا أيتها المحتجبة، لا تنظر في حدود تلك الليلة التي ستنقضي، بل فكر في الغد الذي سيأتي لا مفر منه، ولا تنصهري وراء الأسئلة الشيطانية من قبيل كيف سأبدو وماذا سيقولون الناس عني ؟؟؟؟
ويا أختي التي لم يهديها الله بعد، أتمنى أن تفكري في كلام الناس إليك, أن تسألي عن عاقبة تفرج الشباب الدين لا يتهاونون في تطلع إلى مفاتنك وإلى شعرك، ففكري في الغد وأنت اليوم أقفلت العشرين من عمرك وكم بقي لكي ؟ اسألي نفسك البريئة وترك الأمارة بسوء نائمة ؟؟؟؟؟؟؟؟