السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
انا شاب من الجزائر متزوج عندي 27 سنة و ساكن عندوالدي
و مشكلتي تخصني أنا مع أمي , بداية أود أن أحكي لكم ما جرى باختصار
كنا نتناقش في أمور العمل و الشغل و قالت لي بأنك عديم المنفعة و ندمت كثيرا عندما زوجتك و هنا كنت هديئا و اجاوبها بكلمات طيبة فقلت لها الحمد لله أنني تزوجت ولم أسلك طريقا فاسدا و العمل كما تعلمين كنت أعمل مع أبي لكن الآن الشغل نقص و هذه إرادة الله و انني ابحث عن عمل...فكلما تكلمت تقاطعني و اسف تقول لي فعلا كلام يجرحني...فانفجرت و قلت كلام من صميم قلبي يعني كل ما كان في قلبي فرغته واللذي أثار غضبها كثيرا عندما قلت لها نحن نتشاجر فقط من أجل المال , فقالت لي أنا أريد لك مستقبلا و و و و و بعدها ذهبت و مازلت في غضبي حتى الليل لأن ما قالته لي فعلا أثار غضبي ففي الصبيحة أسترجعت وندمت على ما فعلت و قلت يا ليتني سكت , يا ليتني ما نطقت بهذه الكلمة , يا ليتني....و هكذا ألوم نفسي فعندما ذهبت للإعتذار رفضتني و أقسمت بالله أنها لن تسمح لي و لا زالت حتى الآن غاضبة علي رغم أنني لم أتوقف عن طلب المسامحة و تقبيل يديها و هي رافضة تماما فكلما دخلت عليها فتخرج في المكان اللذي أنا فيه لألا أتكلم معها والله يعلم ما كنت أقصده ما كانت نيتي أبدا أن أغضب أمي أو أجرحها .
أرجوكم ساعدوني في حل هذه المشكلة و أعلم أن غضب الام خطيــــــر جدا و ان رضا الله من رضا الوالدين ماذا أفعل أرجوكم و جزاكم الله خيرا كثيرا
انا شاب من الجزائر متزوج عندي 27 سنة و ساكن عندوالدي
و مشكلتي تخصني أنا مع أمي , بداية أود أن أحكي لكم ما جرى باختصار
كنا نتناقش في أمور العمل و الشغل و قالت لي بأنك عديم المنفعة و ندمت كثيرا عندما زوجتك و هنا كنت هديئا و اجاوبها بكلمات طيبة فقلت لها الحمد لله أنني تزوجت ولم أسلك طريقا فاسدا و العمل كما تعلمين كنت أعمل مع أبي لكن الآن الشغل نقص و هذه إرادة الله و انني ابحث عن عمل...فكلما تكلمت تقاطعني و اسف تقول لي فعلا كلام يجرحني...فانفجرت و قلت كلام من صميم قلبي يعني كل ما كان في قلبي فرغته واللذي أثار غضبها كثيرا عندما قلت لها نحن نتشاجر فقط من أجل المال , فقالت لي أنا أريد لك مستقبلا و و و و و بعدها ذهبت و مازلت في غضبي حتى الليل لأن ما قالته لي فعلا أثار غضبي ففي الصبيحة أسترجعت وندمت على ما فعلت و قلت يا ليتني سكت , يا ليتني ما نطقت بهذه الكلمة , يا ليتني....و هكذا ألوم نفسي فعندما ذهبت للإعتذار رفضتني و أقسمت بالله أنها لن تسمح لي و لا زالت حتى الآن غاضبة علي رغم أنني لم أتوقف عن طلب المسامحة و تقبيل يديها و هي رافضة تماما فكلما دخلت عليها فتخرج في المكان اللذي أنا فيه لألا أتكلم معها والله يعلم ما كنت أقصده ما كانت نيتي أبدا أن أغضب أمي أو أجرحها .
أرجوكم ساعدوني في حل هذه المشكلة و أعلم أن غضب الام خطيــــــر جدا و ان رضا الله من رضا الوالدين ماذا أفعل أرجوكم و جزاكم الله خيرا كثيرا