انا فتاة عزباء عمري 22 سنة
قصتي بدأت منذ سنوات ،، السنة الاولى عند دخولي الجامعة طلبني زميل للخروج معه ،، لكنني رفضت بحكم قناعتي التامة ان هذا النوع من العلاقات محرم تماما
انا من عائلة محافظة ، اُصلّي واخشى الله في كل تصرفاتي مؤدبة و خجولة جدا ، لا احسن التصرف مع الجنس الاخر ، وابدو كالبلهاء اذا حدثني احد الزملاء بشأن يتعلق بالدراسة واحاول التهرب من الرجال قدر الامكان
اعود للقصة ،، بعد ان رفضته طلب اخرى و خرج معها ثم اخريات ،،
المهم لم اكن مهتمة به ابدا وكان يفعل ذلك ليثير غيرتي لكنني لم اكن اغار والحمد لله بل كنت ارى ما يفعله امرا غبيا
مرت سنة كاملة وهو يحاول اغرائي ولم يستطع حتى صرف النظر عني ولم اعد اراه الا بالصدف لأنه يدرس بكلية اخرى
تخرجت و نسيت قصصه الغبية ثم عملت دراسات عليا ،،
الآن وبعد مرور حوالي 4 سنوات ها هو يعود الى الساحة لكن بوجه اخر
عاد الى مراقبتي من بعيد وهذه المرة لم يجرؤ على ازعاجي ، ربما لأنه نضح او انه قرر ان
(يقلب الvista)
لم يعد ذلك الشاب اللعوب الذي تتهافت عليه الفتيات وكله سعادة بذلك ،، على العكس اصبح يبدو محترما و ملتزما ،، حتى في نظراته
لا ادري لماذا يصر على مراقبتي من بعيد و يعمل جاهدا لكي لا اراه ،،، يراقب و يراقب صديقاتي ،، يراقب افعالنا و الى اين نذهب
كنت اظن انه معجب باحدى صديقاتي لانه يعلم بان عقليتي متحجرة ولا مجال للوصول اليها الاّ على الطريق الصحيح ،،
لكنه في احد المرات ركب نفس الحافلة التي كنت فيها واصر على مرافقتي الى المنزل ،، لم يكلمني ولم اكلمه ،، تجاهلته وهو ايضا مثَّل انني لا اعني له شيئا ،، لكنه نزل في نفس المحطة وتبعني للبيت ثم عاد
تصرفاته الغريبة باتت تحرك مشاعري ،، اخاف ان اتعلق به ،، لا ادري ماهي نيته ، ايحاول الانتقام مني لانني الفتاة الوحيدة التي رفضت مواعدته ؟ ام في قلبه شيء آخر
اذكر في احدى المرات كنت مريضة و تغيبت لمدة اسبوع ،، عندما عدت و رآني كان وجهه يوحي بالسعادة حتى انه تبسّم لي لأول مرة وانا كالعادة درت روحي ماشفتوش ههه
اريد ان اعرف حقيقة مشاعره ،، ايريد حقا الارتباط بي ،، طبعا لا اقصد الخرجات والدخلات،، ام هي خطة جديدة للايقاع بي؟ لماذا يراقبني من بعيد و يحاول جاهدا ان لا اراه ؟ ما هدفه ؟ لماذا يفعل هكذا ؟ حيرني حقا !!!!
ارجوكم يا رجال ، ساعدوني في فهم عقلية هذا الغريب ،، و يا بنات انصحوني ماذا افعل أأستمر بالتجاهل ،، او ؟؟؟
قصتي بدأت منذ سنوات ،، السنة الاولى عند دخولي الجامعة طلبني زميل للخروج معه ،، لكنني رفضت بحكم قناعتي التامة ان هذا النوع من العلاقات محرم تماما
انا من عائلة محافظة ، اُصلّي واخشى الله في كل تصرفاتي مؤدبة و خجولة جدا ، لا احسن التصرف مع الجنس الاخر ، وابدو كالبلهاء اذا حدثني احد الزملاء بشأن يتعلق بالدراسة واحاول التهرب من الرجال قدر الامكان
اعود للقصة ،، بعد ان رفضته طلب اخرى و خرج معها ثم اخريات ،،
المهم لم اكن مهتمة به ابدا وكان يفعل ذلك ليثير غيرتي لكنني لم اكن اغار والحمد لله بل كنت ارى ما يفعله امرا غبيا
مرت سنة كاملة وهو يحاول اغرائي ولم يستطع حتى صرف النظر عني ولم اعد اراه الا بالصدف لأنه يدرس بكلية اخرى
تخرجت و نسيت قصصه الغبية ثم عملت دراسات عليا ،،
الآن وبعد مرور حوالي 4 سنوات ها هو يعود الى الساحة لكن بوجه اخر
عاد الى مراقبتي من بعيد وهذه المرة لم يجرؤ على ازعاجي ، ربما لأنه نضح او انه قرر ان
(يقلب الvista)
لم يعد ذلك الشاب اللعوب الذي تتهافت عليه الفتيات وكله سعادة بذلك ،، على العكس اصبح يبدو محترما و ملتزما ،، حتى في نظراته
لا ادري لماذا يصر على مراقبتي من بعيد و يعمل جاهدا لكي لا اراه ،،، يراقب و يراقب صديقاتي ،، يراقب افعالنا و الى اين نذهب
كنت اظن انه معجب باحدى صديقاتي لانه يعلم بان عقليتي متحجرة ولا مجال للوصول اليها الاّ على الطريق الصحيح ،،
لكنه في احد المرات ركب نفس الحافلة التي كنت فيها واصر على مرافقتي الى المنزل ،، لم يكلمني ولم اكلمه ،، تجاهلته وهو ايضا مثَّل انني لا اعني له شيئا ،، لكنه نزل في نفس المحطة وتبعني للبيت ثم عاد
تصرفاته الغريبة باتت تحرك مشاعري ،، اخاف ان اتعلق به ،، لا ادري ماهي نيته ، ايحاول الانتقام مني لانني الفتاة الوحيدة التي رفضت مواعدته ؟ ام في قلبه شيء آخر
اذكر في احدى المرات كنت مريضة و تغيبت لمدة اسبوع ،، عندما عدت و رآني كان وجهه يوحي بالسعادة حتى انه تبسّم لي لأول مرة وانا كالعادة درت روحي ماشفتوش ههه
اريد ان اعرف حقيقة مشاعره ،، ايريد حقا الارتباط بي ،، طبعا لا اقصد الخرجات والدخلات،، ام هي خطة جديدة للايقاع بي؟ لماذا يراقبني من بعيد و يحاول جاهدا ان لا اراه ؟ ما هدفه ؟ لماذا يفعل هكذا ؟ حيرني حقا !!!!
ارجوكم يا رجال ، ساعدوني في فهم عقلية هذا الغريب ،، و يا بنات انصحوني ماذا افعل أأستمر بالتجاهل ،، او ؟؟؟