هل تعلم ان الرياضه سلاح فتاك ضد الامراض؟؟؟؟؟؟؟؟
الرياضة وأمراض القلب
مما لا شك فيه أن الرياضة هامة ومفيدة جداً للمحافظة على الصحة العامة للإنسان، فالدراسات والأبحاث تجزم بما لا يدع مجالا للشك بتحسن الحالة البدنية والنفسية لممارسي الرياضة. . وهي ذات فوائد عظيمة لعضلة القلب وخاصة الرياضات التي تستخدم العضلات الكبيرة مثل الساعدين والرجلين والبطن والظهر وهي بدورها تحتاج إلى كميات كبيرة من الدم، ويقوم القلب بتلبية تلك الاحتياجات، مما له الأثر الكبير في تحسين كفاءة الجهاز الدوري والتنفسي وزيادة كفاءة عضلة القلب.
الرياضة وأثرها علي المخ
وكذلك للرياضة أثرها الايجابي على المخ حيث أثبتت الدراسات الحديثة أن الحالة النفسية الايجابية التي تلي التمارين الرياضية تحدث نتيجة أن النشاط الرياضي يساعد على إفراز هرمون الاندروفين المشابه لمادة المورفين والذي يؤدي إفرازه إلى الشعور بالراحة والسعادة، كما تؤدي الرياضة إلى تجديد النشاط الذهني لممارسي الرياضة وذلك عن طريق تحسين الدورة الدموية ووصول الدم بكميات كافية إلى المخ.
الرياضة وضغط الدم
قام باحثون بأجراء دراسة علي بعض مرضي ضغط الدم والتي أكدت إن التمارين المعتدلة البسيطة مثل المشي نصف ساعة يوميا, يساعد في تقليل ضغط الدم الشرياني إلى حدوده الطبيعية وقد نصح الأطباء هؤلاء المرضى بالمشي والحركة في حياتهم العادية كاستخدام الدرج بدلا من المصاعد الكهربائية ووقف السيارات في أماكن بعيدة عن العمل والمنزل, وتقليل الملح في غذائهم, وحذروا من أن ترك هذه الحالة دون علاج قد يؤدي إلى الإصابة بمشكلات في البصر وأمراض القلب والسكتات وقصور الكلى.
وتشير الدراسات أن هذه الفوائد يجنيها الشخص، بشكل تراكمي خلال اليوم حتى لو لم تتم الممارسة في جلسة واحدة متواصلة،
ولذلك لم يحثنا رسول الله (عليه السلام) على المشي إلى المساجد مرتين أو ثلاثًا في الأسبوع؛ بل خمس مرات في اليوم الواحد، وقد يكون المسجد على بعد عشر دقائق أو يزيد.أي ما يعادل تقريبا 30 دقيقة يوميا
الرياضة ومرضي السرطان
أن الإفراط في السمنة يحول دون تحديد الأورام في مراحلها الأولى والتحكم في تكاثرها وتحديد الجرعة الكيماوية المناسبة، وقد يصل الأمر بالشخص البدين إلى أنه قد يصبح غير لائق للعلاج بآلات الإشعاع، وبالتالي فإن ذلك يؤثر بشكل جدي في بقائه حيا. والسبب وراء ارتباط السمنة بالسرطان هو أن الخلايا الدهنية تلعب أدوارا مختلفة من شأنها أن تسهم في نمو أنواع مختلفة من السرطان.
ومن المعروف أن السمنة تزيد من مخاطر سرطان القولون والصدر والرحم والكلى والمريء والبنكرياس والكبد.
ويرتبط الوزن بشكل وثيق بسرطان جدار الرحم، فالمرآة البدينة معرضة لهذا النوع من السرطان بنسبة مضاعفة عن المرآة النحيفة، وعندما تزداد نسبة البدانة لدى المرآة ترتفع نسبة التعرض لخطر الإصابة إلى خمسة أضعاف.
أما سرطان الكلى والمريء فيتضاعف ثلاث مرات لدى المرآة البدينة عنه لدى الطبيعية. كما ترتبط البدانة بشكل وثيق بسرطان الثدي لدى النساء بعد انقطاع الطمث، وتصل نسبة مخاطر المرض من 30% إلى 50% لدى البدينات بحسب نسبة زيادة الوزن.
وأما الدور الثاني للخلايا الدهنية فهو ما تفرزه تلك الخلايا من هرمون الأستروجين الذي يزيد من خطر سرطان الثدي، وبعد انقطاع الطمث عند المرآة تصبح الخلايا الدهنية هي المصدر الرئيسي لهرمون الأستروجين. ولهذا السبب فإن نسبة إمكانية الوفاة لدى المرآة البدينة المصابة بسرطان الثدي تفوق 50 ضعفا المرآة النحيفة المصابة بسرطان الثدي
وقد أثبتت الدراسات أن 30 دقيقه يوميا من الرياضة متوسطة الصعوبة كالمشي، لها الكثير من الفوائد الصحية التي أهمها:
1- تقلل احتمالية الإصابة في الجهاز الدوري ( القلب والأوعية الدموية).
2- تقلل ضغط الدم.
3- تقلل مستوى الكولسترول في الدم.
4- تقلل احتمالية الإصابة بمرض هشاشة العظام.
5- تحسن من نسبه السكر في الدم حتى لدى المصابين بمرض السكري.
6- تقلل مستوى الإجهاد العصبي.
الرياضة وأمراض القلب
مما لا شك فيه أن الرياضة هامة ومفيدة جداً للمحافظة على الصحة العامة للإنسان، فالدراسات والأبحاث تجزم بما لا يدع مجالا للشك بتحسن الحالة البدنية والنفسية لممارسي الرياضة. . وهي ذات فوائد عظيمة لعضلة القلب وخاصة الرياضات التي تستخدم العضلات الكبيرة مثل الساعدين والرجلين والبطن والظهر وهي بدورها تحتاج إلى كميات كبيرة من الدم، ويقوم القلب بتلبية تلك الاحتياجات، مما له الأثر الكبير في تحسين كفاءة الجهاز الدوري والتنفسي وزيادة كفاءة عضلة القلب.
الرياضة وأثرها علي المخ
وكذلك للرياضة أثرها الايجابي على المخ حيث أثبتت الدراسات الحديثة أن الحالة النفسية الايجابية التي تلي التمارين الرياضية تحدث نتيجة أن النشاط الرياضي يساعد على إفراز هرمون الاندروفين المشابه لمادة المورفين والذي يؤدي إفرازه إلى الشعور بالراحة والسعادة، كما تؤدي الرياضة إلى تجديد النشاط الذهني لممارسي الرياضة وذلك عن طريق تحسين الدورة الدموية ووصول الدم بكميات كافية إلى المخ.
الرياضة وضغط الدم
قام باحثون بأجراء دراسة علي بعض مرضي ضغط الدم والتي أكدت إن التمارين المعتدلة البسيطة مثل المشي نصف ساعة يوميا, يساعد في تقليل ضغط الدم الشرياني إلى حدوده الطبيعية وقد نصح الأطباء هؤلاء المرضى بالمشي والحركة في حياتهم العادية كاستخدام الدرج بدلا من المصاعد الكهربائية ووقف السيارات في أماكن بعيدة عن العمل والمنزل, وتقليل الملح في غذائهم, وحذروا من أن ترك هذه الحالة دون علاج قد يؤدي إلى الإصابة بمشكلات في البصر وأمراض القلب والسكتات وقصور الكلى.
وتشير الدراسات أن هذه الفوائد يجنيها الشخص، بشكل تراكمي خلال اليوم حتى لو لم تتم الممارسة في جلسة واحدة متواصلة،
ولذلك لم يحثنا رسول الله (عليه السلام) على المشي إلى المساجد مرتين أو ثلاثًا في الأسبوع؛ بل خمس مرات في اليوم الواحد، وقد يكون المسجد على بعد عشر دقائق أو يزيد.أي ما يعادل تقريبا 30 دقيقة يوميا
الرياضة ومرضي السرطان
أن الإفراط في السمنة يحول دون تحديد الأورام في مراحلها الأولى والتحكم في تكاثرها وتحديد الجرعة الكيماوية المناسبة، وقد يصل الأمر بالشخص البدين إلى أنه قد يصبح غير لائق للعلاج بآلات الإشعاع، وبالتالي فإن ذلك يؤثر بشكل جدي في بقائه حيا. والسبب وراء ارتباط السمنة بالسرطان هو أن الخلايا الدهنية تلعب أدوارا مختلفة من شأنها أن تسهم في نمو أنواع مختلفة من السرطان.
ومن المعروف أن السمنة تزيد من مخاطر سرطان القولون والصدر والرحم والكلى والمريء والبنكرياس والكبد.
ويرتبط الوزن بشكل وثيق بسرطان جدار الرحم، فالمرآة البدينة معرضة لهذا النوع من السرطان بنسبة مضاعفة عن المرآة النحيفة، وعندما تزداد نسبة البدانة لدى المرآة ترتفع نسبة التعرض لخطر الإصابة إلى خمسة أضعاف.
أما سرطان الكلى والمريء فيتضاعف ثلاث مرات لدى المرآة البدينة عنه لدى الطبيعية. كما ترتبط البدانة بشكل وثيق بسرطان الثدي لدى النساء بعد انقطاع الطمث، وتصل نسبة مخاطر المرض من 30% إلى 50% لدى البدينات بحسب نسبة زيادة الوزن.
وأما الدور الثاني للخلايا الدهنية فهو ما تفرزه تلك الخلايا من هرمون الأستروجين الذي يزيد من خطر سرطان الثدي، وبعد انقطاع الطمث عند المرآة تصبح الخلايا الدهنية هي المصدر الرئيسي لهرمون الأستروجين. ولهذا السبب فإن نسبة إمكانية الوفاة لدى المرآة البدينة المصابة بسرطان الثدي تفوق 50 ضعفا المرآة النحيفة المصابة بسرطان الثدي
وقد أثبتت الدراسات أن 30 دقيقه يوميا من الرياضة متوسطة الصعوبة كالمشي، لها الكثير من الفوائد الصحية التي أهمها:
1- تقلل احتمالية الإصابة في الجهاز الدوري ( القلب والأوعية الدموية).
2- تقلل ضغط الدم.
3- تقلل مستوى الكولسترول في الدم.
4- تقلل احتمالية الإصابة بمرض هشاشة العظام.
5- تحسن من نسبه السكر في الدم حتى لدى المصابين بمرض السكري.
6- تقلل مستوى الإجهاد العصبي.