في عام 1986 صدر كتاب :
المرأة تريد الكلام
عنـــــــها و لــــــــــها و عـــــــــــليها
للكاتب الصحفي الفلسطيني الشهير ناصر الدين النشاشيبي
الكتاب احدث ضجة كبيرة واعتبره البعض نوعا من التمييز العنصر بين الجنسين
في حين يعتبره اخرون واقع تعيشه المرأة وهي تعشق الكلام
على صفحات منتدى اللمة الجزائرية نعيد فتح الملف من جديد
هل المرأة فعلا تريد الكلام اكثر من الرجل
وهل هذا مرتبط بالبعد النفسي
ام البعد الاجتماعي
ام البعد العاطفي
ام ان الامر بيولوجي بحت
ونبداء الرحلة من البعد النفسي
يقال ان الحديث هو نوع من الدفاع عن النفس
تتفنن المرأة في استغلاله لابعد الحدود
ويكون الحديث باستعمال تقنيات كثيرة لا يجيد فنها سوى النساء
من خفض الصوت و التلاعب بالنغمات اثناء الحديث و اختيار مفردات معينة وفي لحظات خاصة مع اختيار لفتح الملفات في بعدها من حيث الزمن و المكان .........
...ربما هذا كله راجع لما عانته المرأة في تاريخ البشرية الطويل من ظلم وقهر و استبداد واستغلال في مجتمعات اقل ما يقال عنها انها مجتمعات رجولية فقط ......
ومع موجات التحرر التي بزغ فجرها من رسالة الاسلام والى اليوم
بقت المرأة محافظة على سلاحها القوي وهو ادارة فن الكلام بطريقة خاصة جعلها تتفوق على الرجل في هذا الفن من فنون الحياة ....
نواصل الحديث في المرة القادمة عن الابعاد الاخرى في الموضوع
باذن الله
طيب الله اوقاتكم
المرأة تريد الكلام
عنـــــــها و لــــــــــها و عـــــــــــليها
للكاتب الصحفي الفلسطيني الشهير ناصر الدين النشاشيبي
الكتاب احدث ضجة كبيرة واعتبره البعض نوعا من التمييز العنصر بين الجنسين
في حين يعتبره اخرون واقع تعيشه المرأة وهي تعشق الكلام
على صفحات منتدى اللمة الجزائرية نعيد فتح الملف من جديد
هل المرأة فعلا تريد الكلام اكثر من الرجل
وهل هذا مرتبط بالبعد النفسي
ام البعد الاجتماعي
ام البعد العاطفي
ام ان الامر بيولوجي بحت
ونبداء الرحلة من البعد النفسي
يقال ان الحديث هو نوع من الدفاع عن النفس
تتفنن المرأة في استغلاله لابعد الحدود
ويكون الحديث باستعمال تقنيات كثيرة لا يجيد فنها سوى النساء
من خفض الصوت و التلاعب بالنغمات اثناء الحديث و اختيار مفردات معينة وفي لحظات خاصة مع اختيار لفتح الملفات في بعدها من حيث الزمن و المكان .........
...ربما هذا كله راجع لما عانته المرأة في تاريخ البشرية الطويل من ظلم وقهر و استبداد واستغلال في مجتمعات اقل ما يقال عنها انها مجتمعات رجولية فقط ......
ومع موجات التحرر التي بزغ فجرها من رسالة الاسلام والى اليوم
بقت المرأة محافظة على سلاحها القوي وهو ادارة فن الكلام بطريقة خاصة جعلها تتفوق على الرجل في هذا الفن من فنون الحياة ....
نواصل الحديث في المرة القادمة عن الابعاد الاخرى في الموضوع
باذن الله
طيب الله اوقاتكم
آخر تعديل: