زنزانة القتلة
الفكرة : هي سلسلة قصص يحكيها عدد من السجناء المحكوم عليهم بالإعدام ,، وسأقوم بتنزيل قصة كلما سنحت لي الفرصة أبتداء من القصة الأولى حتى الأخيرة .
مقدمة : هم مجموعة سجناء "قتلة" يقبعون في زنزانة واحدة حكم عليهم بالإعدام شنقا لأرتكابهم جرائم تقشعر من وحشيتها الأبدان , محتجزين في تلك الزنزانة ينتظرون ألتقاط أنفاسهم الأخيرة ولحظة موتهم التي نطق بها قاضي المحكمة بحقهم . ولشدة وحشيتهم وقسوتهم تقبلوا ذلك الحكم بصدر رحب وكأنهم يسخرون من القاضي ومن الموت معه , واعتبروها شهادة يكافئون عليها من المجتمع على ما اقترفت ايديهم .
ورغم ذلك ألا أن الملل تسلل بداخلهم لطول أنتظار فترة موعد تنفيذ الحكم بحقهم فهم بشرٌ اولا وأخيرا مهما كانت قلوبهم بعيدة عن الأنسانية ولا تمت لها باية صلة . فأقترحوا أن يقول كل واحدا فيهم قصة أثرت عليه في حياته ولو بشكلً ما "وهذا ما قد يبدو بعيدا عن طبيعتهم" التي تشبه الحيوانات في تصرفاتهم , وكان شرطهم الأساسي أن تكون تلك القصة غير الجريمة التي سجنوا بسببها وكأنهم يريدون بذلك معرفة من الأكثر عنفوان وصلافة بينهم .
راحوا يحكون قصصهم أو أحداثا مرة بهم وما أكثرها ,، فالبعض منهم قال حكاية حزينة أبكت القتلة رغم قسوتهم وبعضهم أخبر حكاية كانت لغزً بالنسبة لهم وآخرين تنوعت حكاياتهم بين القدر وسخريته والسيرالية وغموضها والأنتقام وما يفعله والفقر وحاجته .
يتبع ....
الفكرة : هي سلسلة قصص يحكيها عدد من السجناء المحكوم عليهم بالإعدام ,، وسأقوم بتنزيل قصة كلما سنحت لي الفرصة أبتداء من القصة الأولى حتى الأخيرة .
مقدمة : هم مجموعة سجناء "قتلة" يقبعون في زنزانة واحدة حكم عليهم بالإعدام شنقا لأرتكابهم جرائم تقشعر من وحشيتها الأبدان , محتجزين في تلك الزنزانة ينتظرون ألتقاط أنفاسهم الأخيرة ولحظة موتهم التي نطق بها قاضي المحكمة بحقهم . ولشدة وحشيتهم وقسوتهم تقبلوا ذلك الحكم بصدر رحب وكأنهم يسخرون من القاضي ومن الموت معه , واعتبروها شهادة يكافئون عليها من المجتمع على ما اقترفت ايديهم .
ورغم ذلك ألا أن الملل تسلل بداخلهم لطول أنتظار فترة موعد تنفيذ الحكم بحقهم فهم بشرٌ اولا وأخيرا مهما كانت قلوبهم بعيدة عن الأنسانية ولا تمت لها باية صلة . فأقترحوا أن يقول كل واحدا فيهم قصة أثرت عليه في حياته ولو بشكلً ما "وهذا ما قد يبدو بعيدا عن طبيعتهم" التي تشبه الحيوانات في تصرفاتهم , وكان شرطهم الأساسي أن تكون تلك القصة غير الجريمة التي سجنوا بسببها وكأنهم يريدون بذلك معرفة من الأكثر عنفوان وصلافة بينهم .
راحوا يحكون قصصهم أو أحداثا مرة بهم وما أكثرها ,، فالبعض منهم قال حكاية حزينة أبكت القتلة رغم قسوتهم وبعضهم أخبر حكاية كانت لغزً بالنسبة لهم وآخرين تنوعت حكاياتهم بين القدر وسخريته والسيرالية وغموضها والأنتقام وما يفعله والفقر وحاجته .
يتبع ....