- إنضم
- 12 أوت 2007
- المشاركات
- 3,585
- نقاط التفاعل
- 3,751
- النقاط
- 191
بُڛمْ آلُلُہ آلُرحمْنْ آلُرحيُمْ
آلُڛلُآمْ عٌلُيُڪمْ وُ رحمْة آلُلُہ وُ بُرڪآتْہ
آلحمد للهـ وگفے وآلصلآة وآلسٍلآم عٍلے آلمصطٌفے وعٍلے آلهـ وصحبهـ وبعٍد :
لُقٌڊ آقٌبُلُ شُہر آلُرحمْآتْ وُآلُغٍفُرآنْ وُآلُعٌتْقٌ مْنْ آلُنْيُرآنْ لُقٌڊ أقٌبُلُ شُہر آلُصًيُآمْ آلُقٌيُآمْ وُ آلُقٌرآنْ، فگيِف لنآ أن نسٍتقبل شهـر أعٍطٌيِت آلآمة فيِهـ من آلخصآل مآ تعٍطٌ فيِ شهـر غيِرهـ
رَوَى الإِمامُ أحمدُ عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قال:
«أُعْطِيَتْ أمَّتِي خمسَ خِصَال في رمضانَ لم تُعْطهُنَّ أمَّةٌ من الأمَم قَبْلَها؛ خُلُوف فِم الصائِم أطيبُ عند الله من ريح المسْك، وتستغفرُ لهم الملائكةُ حَتى يُفطروا، ويُزَيِّنُ الله كلَّ يوم جَنتهُ ويقول: يُوْشِك عبادي الصالحون أن يُلْقُواْ عنهم المؤونة والأذى ويصيروا إليك، وتُصفَّد فيه مَرَدةُ الشياطين فلا يخلُصون إلى ما كانوا يخلُصون إليه في غيرهِ، ويُغْفَرُ لهم في آخر ليلة، قِيْلَ يا رسول الله أهِيَ ليلةُ القَدْرِ؟ قال : لاَ ولكنَّ العاملَ إِنما يُوَفَّى أجْرَهُ إذا قضى عَمَلَه».
انظروا أيها الإخوة الأكارم الى هذا العطاء والكرم الرباني في هذا الشهر المبارك
وفي الصحيحينِ عن أبي هريرةَ رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قَالَ:
«مَنْ صَامَ رمضان إيماناً واحْتساباً غُفِرَ لَهُ ما تقدَّم مِن ذنبه»
يعني : إيماناً باللهِ ورضاً بفرضيَّةِ الصَّومِ عليهِ واحتساباً لثَوابه وأجرهِ، لم يكنْ كارِهاً لفرضهِ ولا شاكّاً فيَ ثوابه وأجرهِ، فإن الله يغْفِرُ له ما تقدَم من ذنْبِه.
وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة أيضاً أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال:
«الصَّلواتُ الخَمْسُ والجمعةُ إلى الجمعةِ ورمضانُ إلى رمضانَ مُكفِّراتٌ مَا بينهُنَّ إذا اجْتُنِبت الْكَبَائر .
سٍنفتتح بآذن آللهـ سٍلسٍة جُديِدة من سٍلآسٍل آلموآعٍظُ و آلعٍبر حتے تگون مْنْفُڏآ للتغيِيِر من هـذآ آلمنبر آن شآء آللهـ و آلتيِ سٍتگون بعٍنوآن
"ڛلُڛة رمْضآنْيُآتْ 2014"
تْقٌبُلُ آلُلُہ طُآعٌتْنْآ
آتْمْنْے لُڪمْ آلُمْتْعٌة وُ آلُفُآئڊة
ηàƒ!ѕѕαà
آلُڛلُآمْ عٌلُيُڪمْ وُ رحمْة آلُلُہ وُ بُرڪآتْہ
آلحمد للهـ وگفے وآلصلآة وآلسٍلآم عٍلے آلمصطٌفے وعٍلے آلهـ وصحبهـ وبعٍد :
لُقٌڊ آقٌبُلُ شُہر آلُرحمْآتْ وُآلُغٍفُرآنْ وُآلُعٌتْقٌ مْنْ آلُنْيُرآنْ لُقٌڊ أقٌبُلُ شُہر آلُصًيُآمْ آلُقٌيُآمْ وُ آلُقٌرآنْ، فگيِف لنآ أن نسٍتقبل شهـر أعٍطٌيِت آلآمة فيِهـ من آلخصآل مآ تعٍطٌ فيِ شهـر غيِرهـ
رَوَى الإِمامُ أحمدُ عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قال:
«أُعْطِيَتْ أمَّتِي خمسَ خِصَال في رمضانَ لم تُعْطهُنَّ أمَّةٌ من الأمَم قَبْلَها؛ خُلُوف فِم الصائِم أطيبُ عند الله من ريح المسْك، وتستغفرُ لهم الملائكةُ حَتى يُفطروا، ويُزَيِّنُ الله كلَّ يوم جَنتهُ ويقول: يُوْشِك عبادي الصالحون أن يُلْقُواْ عنهم المؤونة والأذى ويصيروا إليك، وتُصفَّد فيه مَرَدةُ الشياطين فلا يخلُصون إلى ما كانوا يخلُصون إليه في غيرهِ، ويُغْفَرُ لهم في آخر ليلة، قِيْلَ يا رسول الله أهِيَ ليلةُ القَدْرِ؟ قال : لاَ ولكنَّ العاملَ إِنما يُوَفَّى أجْرَهُ إذا قضى عَمَلَه».
انظروا أيها الإخوة الأكارم الى هذا العطاء والكرم الرباني في هذا الشهر المبارك
وفي الصحيحينِ عن أبي هريرةَ رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قَالَ:
«مَنْ صَامَ رمضان إيماناً واحْتساباً غُفِرَ لَهُ ما تقدَّم مِن ذنبه»
يعني : إيماناً باللهِ ورضاً بفرضيَّةِ الصَّومِ عليهِ واحتساباً لثَوابه وأجرهِ، لم يكنْ كارِهاً لفرضهِ ولا شاكّاً فيَ ثوابه وأجرهِ، فإن الله يغْفِرُ له ما تقدَم من ذنْبِه.
وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة أيضاً أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال:
«الصَّلواتُ الخَمْسُ والجمعةُ إلى الجمعةِ ورمضانُ إلى رمضانَ مُكفِّراتٌ مَا بينهُنَّ إذا اجْتُنِبت الْكَبَائر .
سٍنفتتح بآذن آللهـ سٍلسٍة جُديِدة من سٍلآسٍل آلموآعٍظُ و آلعٍبر حتے تگون مْنْفُڏآ للتغيِيِر من هـذآ آلمنبر آن شآء آللهـ و آلتيِ سٍتگون بعٍنوآن
"ڛلُڛة رمْضآنْيُآتْ 2014"
تْقٌبُلُ آلُلُہ طُآعٌتْنْآ
آتْمْنْے لُڪمْ آلُمْتْعٌة وُ آلُفُآئڊة
ηàƒ!ѕѕαà