تاريخ اتحاد العاصمة منذ التأسيس:
الأعضاء المؤسسون لإتحاد العاصمة في 5 جويلية 1937 أودع طلب اعتماد نادي الاتحاد الرياضي الإسلامي للعاصمة USMA لدى ولاية الجزائرالمقر الاجتماعي: مقهى الرياضيات 31 شارع بروسي
الرئيس: زياد علي نائبا الرئيس: بن ناصر لخضر, فرنان الطيب
الأمين العام: جلبت علي الأمين العام المساعد: كمات أحمد
الأمين العام للخزينة: مداد أرزقي مساعد أمين الخزينة: بوعراب عبد الرحمان
المساعدون: بلو الطاهر, بسعدي أرزقي, قاسمي رابح, زكار عبد القادر, زميرلي عبد الرحمان
شهداء في الثورة وعلي باسطا أحدهم
أثبتت مدرسة اتحاد العاصمة خلال الفترة الاستعمارية على أهدافها الرياضية من جهة, ودورها في الحركة الوطنية المواجهة للاستعمار من جهة أخرى فمنذ سنة 1955 لما كانت الثورة الجزائرية في أوج نشاطها, استعدى رئيس الفريق علي شرفي بعض اللاعبين الشباب ومن بينهم محمد خلدود, مصطفى بوديسة وحميد بن كانون, لحيثهم على مجابهة المستعمر بكل شجاعة والاستجابة لنداء جبهة التحرير الوطني. وفي نهاية نفس السنة أمر جيش التحرير الوطني كل الأندية المسلمة بالتوقف عن النشاطات الرياضية وهو ما استجاب له نادي اتحاد العلصمة. وقد سقط في ميدان الشرف عدة شهداء من أبناء الفريق, وتعدى عددهم حسب شهادات حية الأربعين, ومن بينهم لحمر المدعو زياد, واقنوتي, دوادح, حلامي، لوشال, سلامة, لونس, ديمانة, ميكيرى, بلكراوي, مايدي, بوصورة وعلي باسطا
اتحاد العاصمة منذ التأسيس:
في كل سنة يحتفل فيها الشعب الجزائريالاستقلال الوطني, يحتفل اتحاد العاصمة وأنصاره بذكرى تأسيسه المصادفة ليوم 5 جويلية 1937, وقد يعرف الكثيرون ألقاب الفريق وتتويجاته, لكن الأغلبية قد تجهل تارخه وكيفية تأسيسة وهذا منذ أن قررة مجموعة من الأصدقاء بلورة فكرة إنشاء نادي رياضي إسلامي إلى جانب "العميد" في القصبة. ووقع الاختيار على اسم الإتحاد الرياضي الإسلامي للجزائر. وقد جرت الاجتماعات الأولي لتأسيس الفريق في مقهى بن كانون تاريخ حافل بالأمجاد والألقاب
جازولي ساعدهم في القانون وفرنسا رفضت تسمية الإسلامي:
روى الحاج كمات أحمد أعمدة المسيرين في تاريخ كرة القدم الجزائرية كيفية إنشاء اتحاد العاصمة, وهذا ضمن إحدى شهاداته النادرة عبر الصحف القديمة. وبلنسبة له, فإن فكرة إنشاء الفريق بدأت في شهر ماي 1937, عندما تم تحويل أحد الفرق الأحياء (نادي حي سالوست لرياضي) إلى نادي الاتحاد. كان الحاج كمات, حسب شهادته, إلى جانب كل مت لحمر علي, المدعو زياد, ومرزق مداد, والكل كان مستعدا لتجسيد الفكرة. وقد إستغل الحاج كمات صداقة جازولي, أحد مسيري مولودية الجزائر, لإنجاز القوانين الأساسية لاتحاد العاصمة, بحكم تجربة جازولي في الشؤون القانونية لإنشاء الجمعيلت, وتم تقديم ملف الفريق إلى الولاية تحت رقم 1687 مباشرة بعد الانتهاء من الإجراءات التأسيسية, في البداية رفض الوالي المستعمر كلمة "ااإسلامي" في البداية, لكنه قبل للأمر الواقع في الأخير, ومنح الاعتماد في 5 جولية 1937, وكان مقر النادي بشارع ديفان سابقا (خالف مسجد كنشاوة). وتدعم مكتب الفريق بعدة أسماء على غراز عمراني, حامز, لكحل, باسطا, زناتي, شريفي, في حين ان أول رئيس شرفي هو مرزاق مداد صاحب مقهى الرياضيات
العنقى دعم الفريق بالمال والحفلات:
بداية المشاركة في البطولة بالنسبة لتشكيلة الاتحاد الفتية كانت سنة 1938 ضمن الدجة الثالثة، وأبدى أناذلك عدد كبير م الللاعبين نيتهم في الا لتحاق بالفريق, لكن القانون المسير للبطولة أنذالك لم يكن يسمح بذالك, حيث كان يفرض عليهم إمضاء إجازة من درجة ثانية لا تسمح لهم بالمشاركة في البطولة الرسمية. أما العائق الثاني الذي كان يعرقل الإتحاد غهو عدم امتلاكه ملعبا, حيث أن الفيدوالية كانت ترفض على الأندية إمضاء عقد لا تقل مدته عن خمس سنوات مع إدارت بعض الملاعب, وهذا حتى تتمكن من الدخول في المنافسة, ورغم الضائقة المالية, إلا أن إدارة الإتحاد إتصلت بفريق أولمبيك بوانت بيسكاد (رئيس حميدو) وتعاقدت معه لاستغلال الملعب مقابل 5000 فرنك سنويا. هذا المبلغ كان يغطيه بعض محبي الفريق وعلى رأسهم الحاج محمد العنقى الذي قدم مداخيل عدة حفلات أحياها لصالح الإتحاد
المرتبة الثالثة وأول بطولة وإبرير وزيتوني لعبا في الإتحاد:
أنهت تشكيلة الإتحاد البطولة الأولى في المركز الثالث, وهي بداية اعتبرت موفقة بالنسبة لفريق حديث النشاة. وباندلاع الحرب العالمية الثانية توقفت المنافسة, ونظمت بطولة غير رسمية تضم فوجين, ولعب الاتحاد في مجموعة قوية تضم قاليا سبور الجزائر فريق اليهود, الجامعة، سانت أوجين, مولودية الجزائر وعدة فرق أخرى. وتواصلت المنافسة على مدى ثلاث سنوات وظهر خلالها عدة نجوم من الإتحاد كالحارسين عبد الرحمان إبرير (حارس فريق جبهة التحرير الوطني), حسن زيتوني, رابح بدران, رابح زواوي, وإسماعيل محمودي
عام 1943 أول صعود... 1951 أول بطولة:
وفي موسم 1942/1943 تحول مقر الرفريق إلى شارع يون, ليفتح المجال إلى بديات نشاط فروع رياضية أخرى, كالملاكمة, كرة السلة والدراجات, وكان كل من عبد الحميد, عمراني وشرشاوي مسؤولي الفروع الثلاث على التوالي, وكانت العودة الرسمية للمنافسة عام 1942 وأثمرت مجهودات الفريق بالصعود في الموسم الموالي إلى القسم الثاني بقيادة مصطفى الكمال الذي كان لاعبا ومدربا في نفس الوقت. وفي عام 1951 صعد الفريق إلى القسم الأول مع الإخوة عزوز, ربيع, عبد الكريم (كريمو), شابري وبن حايك, وفي نفس الموسم توج الإتحاد بأول بطولة للجزائر
موسم
1993/1992
دشنت تشكيلة المدرب بن فضة، والتي عرفت ذهاب موسوني (ش.بلكور) وبوديب (ن.ح.داي) موسمها الجديد بخسارة أمام ن.ح.داي (1/0) بملعب بولوغين ،كان ذلك مؤشرأعلى هشاشة أبناء سوسطارة المدعمين رغم ذلك بالعائدين لعليي وبن خاليدي. واكتفى الفرق بمرتبة سابعة في مجموعة الوسط سيطر عليها وداد بوفاريك الذي اقتطع التأ شيرة الوحيدة للصعود، وحتم على الاتحاد اللعب لموسم آخر مع فرق الجلفة ،الأغواط، النزلة ولا سيما الصاعد الجديد شباب تبسبست. مع الإشارة إلى أن ذلك الموسم غرف بدايات بعض الأسماء على غرار لزوم وحمدود. التشكيلة الأساسية : لزوم، حمايلي (حمدود)، عبد اللاوي، قرابي، شرفاوي، فويال، معاشو (رحيم)، كداني، لعليلي، خاليدي
1994/1993 عليق يصعد إلى الرئاسة:
عرف هذا الموسم وصول سعيد عليق إلى رئاسة الفريق، بعج أن كان قد عيّن الموسم الذي سبق كمدرب، واستقداو بلملاط. (ر. القبة)، حميسي (ش. بلوزداد)، سلوكية، بو حاميدي (أ. العناصر)، مع انسحاب معاشو، بن خاليدي وآخرين، كما تم تعيين بهمان وافتسان لقيادة الإتحاد نحو القسم الأول. البداية كانت متواضعة، لكن العودة كانت قوية غير أن تأشيرة الأهداف حيث اكتفى الإتحاد بفوز (1 – 0 (في بولوغين وانهزم إيابافي الشلف (2 – 0.
1995/1994 " بولوغين سان سيرو، افتسان كابيلو ":
بعد خمس سنوات في جحيم القسم الثاني يتمكن الإتحاد أخيرا من العودة إلى القسم الأول، لكن ذلك لم يكن سهلا بل بعد منافسة شديدة مع رائد القبة الفريق الذي أقصى رفقاء رحيم والمدرب افتسان من كأس الجمهورية، وكان منعرج الصعود بعد فوز الإتحاد على الرائد في بولوغين (1- 0) ليتأكد الصعود بعد فوز الفريق في ورقلة بهدف مهدي " خلفوني لتقام الأفراح في " سوسطارة " وبولوغين على هتافات :.ميلانو L’USMA بولوغين سان سيرو، افتسان كابيلو ببركة الهادي خليلي وعز الدين رحيم. التشكيلة التي حققت الصعود هي : زموري، حمدود (حميسي)، حمايلي، قرابي، بو حاميدي، فويال، سلوكية، صالحي (خلفوني)، خليلي، رحيم، آيت محمد
1996/1995 كارثة رحيم ودزيري يجلب البطولة:
بعودة الإتحاد مرة أخرى إلى القسم الأول وعد الرئيس عليق بإحداث L’ASCENSSEUR القطيعة مع عادة المصعد التي عرفها الفريق منذ الاستقلال بسقوطه وعودته من وإلى حظيرة النخبة، كما وعد عليق الجميع بأن لا يلعب ال اتحاد سوى على الأدوار الأولى. و لتحقيق ذلك قام باستقدامات نوعية مع براكني (ر. القبة)، مهداوي (إ. حجوط)، خوني، بلغربي (ج.ع.مليلة)، ولا سيما الثنائي زكري - (بلال دزيري (ن.ح.داي موسم 95/96 صنعته عدة أحداث بداية يفوز الإتحاد في الجولة السابعة في لقاء " الداربي" أمام مولودية الجزائر (1- 0) في لقاء جرى بدون جمهور، انسحاب بن زكري في منتصف الموسم بسبب خلافه مع رحيم، الإصابة الأخيرة التي تلقاها هذا الأخير في لقاء العودة بين الإتحاد والمولودية بعد تدخل عنيف من لعزيزي والإقصا ء أمام مولودية السعيدة (في الكأس (1- 0. لكن الخاتمة كانت رائعة حيث أهدى لاعبو المدرب أكسوح، الذي خلف بن زكري، لسوسطارة لقب البطولة الثاني في تاريخها وكان مهندس التتويج بلال دزيري بدون منازع، هذا الأخير كان صاحب هدفين في مرمى شباب قسنطينة في آخر جولة ضمن على إثرها اللقب على حساب مولودية وهران. التشكيلة التي أهدت سوسطارة لقب البطولة الثاني كانت : بلغربي، حمدود (حميسي)، بومرار، قرابي، براكني، مهداوي ،مارسال، دزيري، زكري، سلوكية، خوني.
1997/1996 سعدي يقال وغول يضمن الكأس:
من أجل الحفاظ على لقب الموسم المنصرم وضمان مشاركة مشرفة في رابطة أبطال أفريقيا التي أنشئت ذلك الموسم استقدم عليق أحسن لاعبي البطولة غول (إ. الحراش)، تيزاروين (إ. الشاوية)، مفتاح ومناد ش. القبائل)، حمداني (و. بوفاريك) دون نسيان عودة ابن الفريق و(الهداف حاج عدلان). هؤلاء إلى جانب دزيري، بلغربي، حمدود والشبان المتألقين كآيت بلقاسم وجحنينشكلوا أحسن تشكيلة في البطولة الوطنية ،لكن ذلك لم يكن كافيا فالمدرب الجديد سعدي لم يجد الحلول اللازمة، وبعد هزيمتين متتاتليتين أمام مولودية وهران واتحاد الحراش تأتي مباراة " الداربي " أمام العميد الذي سيطر وفاز 2- 0 عليق يقيل سعدي ويستنجد بهدان الذي تمكن من تأهيل الإتحاد إلى الدور الربع النهائي من كأس رابطة أبطال أفريقيا. وقاد الفريق إلى نهائي الكأس أمام شباب باتنة ليحرز الإتحاد الكأس الثالثة بواسطة الرجل اليسرى للمتألق طارق غول الذي أحرز الهدف الوحيد بمخالفة. التشكيلة الأساسية ضمت : بلغربي، حمدود، غول، تيزاروين، حمداني، جحنين، حاج عدلان، دزيري، زكري (مناد)، آيت بلقاسم، سماتي، مهداوي
1998/1997 اخفاقات متتالية وافتسان يحمل المسؤولية:
كان موسم الإخفاقات بالجملة، فبعد أن ضيع الفريق الذي تدعم بكل من زواني (إ. البليدة)، مانقا نيجريا)، زغدود (إ. ع. البيضاء) تأشيرة لعب نهائي كأس رابطة الأبطال الإفريقية لفائدة الرجاء البيضاوي بفارق هدف واحد، أقصى الفريق في كأس الجمهورية ليختمها باخفاق ثالث في نهائي البطولة امام اتحاد الحراش (2-3) بعد أن كان متفوقا ب (2-0) وحمّل المدرب افتسان المسؤولية لأنه قام باستبدال مسجلي الهدفين زواني ومانقا.التشكيلة الأساسية كانت : بلملاط، حمدود، غول، حمداني، زغدود، مفتاح، مانقا، جحنين، دزيري، زواني، آيت بلقاسم
1999/1998 بن زكري يعيد الامل باكأس الرابعة:
عاد أكسوح لقيادة الإتحاد مرة أخرى ثم لحقه الفلسطيني حاج منصور، ولكن إقصاء الفريق أمام " بريمو أغسطس " وبهزيمة مذلة بملعب البليدة (1-3) عجلت بذهابهما وعودة نور بن زكري إلى جانب آيت الحسين، الثنائي الذي قاد سوسطارة إلى كأس الجمهورية بعد تخطيه أحسن النوادي الجزائرية كوداد تلمسان، مولودية الجزائر وشبيبة القبائل في النهائي. تشكيلة ذلك الموسم ضمت : علاّن، حمدود، جحنين، حمداني، زغدود، مفتاح، ياسف، دزيري، حاج عدلان، سماتي، عميرات
2000/1999 دزيري يترك فراغا وفضيحة كوليبالي:
كانت بداية موسم بطولة الدوري الممتاز بإقصاء في الدور ربع النهائي أمام الوداد البيضاوي ليعجل بذهاب بن زكري ومجيء سعدان. هذا الأخير كان وراء بروز عشيو، غازي والآخرين. تدعيم الفريق بخزروني وبلاعب سوقر تاجي لم يفد في شيء لأن تحويل دزيري إلى " سودان " ترك فراغا كبيرا تجلت نتائجه في إقصاء الفريق على يد البليدة في كأس الجمهورية وعلى يد بلوزداد (1-2) في كأس الرابطة ووباحتلال الصف الأخير في البطولة رغم تنحية سعدلن وخلافته بهدّان وهذا دون أن ننسى فضيحة كوليبالي. التشكيلة الأساسية : كوليبالي، حمدود، غول، حمداني، زغدود، خزروني، مفتاح، جحنين، حاج عدلان، عشيو، عميرات
2001/2000 لكأس الخامسة مع تحيات عشيو:
قام هدّان في بداية الموسم بإبعاد عز الدين رحيم من الفريق بحجة عدم قدرته على العودة إلى مستواه المعروف قبل أن يقوم عليق بإباده هو الآخر بعد بضع جولات من البطولة ويعوضه سعدي، هذا الأخير وظف جيدا إمكانيات القدامى والجدد على غرار قالول (بلوزداد)، مزاير (و. تلمسان)، معوش (شلغوم العيد)، راحم إ. الحراش ويشاوي (إ. عنابة) وآخرين.و إن ضيع لقب البطولة لفائدة بلوزداد، إلا أنه تمكن من إحراز الكأس الخامسة في تاريخ الفريق على حساب المشرية بهدف من عشيو. تشكيلة ذلك الموسم كانت تضم : مزاير، راحم، غول، حمداني، زغدود، مفتاح، جحنين، دزيري، حاج عدلان، عشيو، معوش
2002/2001 البطولة الثالثة بامتياز:
تدعّم الفريق بهدّاف بطولة الموسم المنصرم
بورحلي لاعب وفاق سطيف + فتاحين لاعب بلوزداد + بن شرقي ربيع لاعب ج وهران + فراجي لاعب الرغاية + حمادو لاعب برج منايل + وتحت قيادة نور الدين سعدي + علي فرقاني +
احرز الاتحاد
لقب جديد عن جدارة مع تاهل للدور ربع نهائي من كاس كوؤس افريقيا
التشكيلة الأساسية :
مزاير هشام، فتاحين،
حمداني،
محي الدين مفتاح،
منير زغدود،
فريد جحنين،
كريم غازي،
بلال دزيري،
بن شرفي ربيع،
حسين عشيو،
أسعد بورحلي
2003/2002 L’Usma Double الشبكة يا ويشاوي:
ذهاب
علي فرقاني ومجيء
عز الدين آيت جودي لم يؤثر في استقرار فريق الرئيس
سعيد عليق وهذا رغم الإقصاء المر في نصف نهائي كأس الكؤوس الأفريقية أمام الوداد البيضاوي، ورغم رحيل القائد
حمداني . فيفضل قوة التشكيلة المدعمة بعودة
ويشاوي (إ. عنابة)،
عريبي (ش. باتنة)، ولا سيما الفنان
عمار عمور تمكن الإتحاد من احراز الثنائية (البطولة والكأس) مع ضمان المشاركة في رابطة أبطال أفريقيا التي ستكون أحد رهانات الموسم الجديد رفقة البطولة والكأس أيضا. تشكيلة موسم 2002/2003 :
مزاير هشام،
عريبي سليم،
طارق غول،محي الدين مفتاح،
منير زغدود،
فريد جحنين،
كريم غازي،
بلال دزيري،
حسين عشيو،
عمار عمور،
أسعد بورحلي ويشاوي
الطقم الرسمي: