مُدَوّنَةٌ حَكآيآ البَنَفسَج

[نَدَى اليَآسَمين]

عَلَى بَرَكَةٍ اللّهٍ أفتَتٍحٌ مٌدَوّنَتٍي أَنَآ نَدَى اليَآسَمٍين

مٌدَوّنَةٌ حَكآيَآ البَنفسج

لَستٌ بآرٍعَةٌ فٍي البٍدآيآتٍ لٍذآ اعذٌرٌوآ بٌخلَ حَرفٍي

​

 

[نَدَى اليَآسَمين]

أقصَى أٌمنٍيآتٍي

​

 

[نَدَى اليَآسَمين]

سَكرتْ
وذاب الوعيُ في جسدي كحبة هَيلٍ
اعيني اصابها النعس الخفيف المطمئن على كتفِ امٍ
وجسدي اصبح ليس لي
للهواءِ, للغناء ,

للسماء راحَ يصلي
سكرتُ عندما اصابني عشقك
وعشقتُ
وذاك جسدي على حبل الغسيلِ لا يجفُ
رطب هوَ بكِ
وبكِ . . سكرتُ !! :$

​

 

[نَدَى اليَآسَمين]

 

[نَدَى اليَآسَمين]

 

[نَدَى اليَآسَمين]

 

[نَدَى اليَآسَمين]

 

[نَدَى اليَآسَمين]

 

[نَدَى اليَآسَمين]

 

[نَدَى اليَآسَمين]

 

[نَدَى اليَآسَمين]

لكل الزوار و المعجبين بمساحتي
​

 

[نَدَى اليَآسَمين]

يا من هواه أعزه وأذلني
كيف السبيل إلى وصالك دلني

وتركتني حيران صباً هائماً
أرعى النجوم وأنت في نوم هني

عاهدتني أن لا تميل عن الهوى
وحلفت لي يا غصن أن لا تنثني

هب النسيم ومال غصن مثله
أين الزمان وأين ما عاهدتني

جاد الزمان وأنت ما واصلتني
يا باخلاً بالوصل أنت قتلتني

واصلتني حتى ملكت حشاشتي
ورجعت من بعد الوصال هجرتني

لما ملكت قياد سرى بالهوى
وعلمت أني عاشق لك خنتني

ولأقعدن على الطريق فاشتكى
في زي مظلوم وأنت ظلمتني

ولأشكينك عند سلطان الهوى
ليعذبنك مثل ما عذبتني

ولأدعين عليك في جنح الدجى
فعساك تبلى مثل ما أبليتني​

 

[ام@الاء]

هُـناك..
جنّة يا (حياه)..هناك لقاءات جميلة
وفُصول لا تهترئ! ثمّة عناق حار وفرحة طويلة
ثمّة الجنّة يا صحب ..هونوا عليكم , كفكفوا المدامع !!​

 

[ام@الاء]

هُناآآك ,,,
قلوبٌ تحترف السعادة,,وتبتسم رغم الألم

مدونة اكثر من رائعة واصلي غلاتي
​

 

[نَدَى اليَآسَمين]

 

[نَدَى اليَآسَمين]

قد أطيل المكوث
وقد أتشبث بأطراف ثوبك كالطفل
الذي ينشد اﻷمااان
وكلما أفلت
انتابني نوبة من الهلع
لكن حذاري ثورتي
بركاني
فقد أفلت هذه المرة
وأهجرك دون رجعة
لا تتقن الاهمال
فأتقن الهجر
​

 

[نَدَى اليَآسَمين]

سَأُﺧﺒِﺮُﻙ ﺷَﻴﺌﺎً ..
ﻟَﻮ أﻥّ أﺣَﺪﻫُﻢ أﻏﺮَﻗَﻨِﻲ ﺍﻫﺘِﻤَﺎﻣﺎً ﻭﺃﻫﺪَﺍﻧِﻲ ﺍﻟﻜَﻮﻥَ بِأﻛﻤَﻠِﻪ
فَلنْ ﺍﻧﺠَﺬِﺏَ ﻧﺤﻮَ أﺣﺪٍ ﻏَﻴﺮﻙ لأﻧّﻨَِﻲ اﻛﺘَﻔﻴﺖُ ﺑﻚ ﻭﺳﺄُﺣﺒُﻚ ﻭﺣﺪﻙ !
​

 

[نَدَى اليَآسَمين]

المعنى الحقيقي لـpause
​

 

[نَدَى اليَآسَمين]

تختلفُ أقوالُ القذائفِ
فواحدة تقولُ :
لو أنّك نزلتَ إلى الشارعِ
لمَا أصبتُكَ
وأخرى تقول :
لو أنّك بقيتَ في بيتكَ
لمَا أصبتُكَ
أمّا الموتُ فيقولُ :
رُح أينما شئتَ يا طفلي
فأنا مآلُكَ
وأنتَ قدريْ!​

 

[نَدَى اليَآسَمين]

يقولُ الطفلُ الميْتُ لأمّهِ :

العُتمةُ مخيفةٌ أمّاهُ
والقبرُ باردْ
القبرُ باردْ
وجُرحي يُؤلِمني
وأنا صغيرْ
صغيرٌ أنا على الموتِ أمّاهُ
صغيرٌ بكِبرِ همّكِ
وبصغرِ همّي
لا أريدُ الحورياتْ
أريدُ صدرَكِ
أريدُ ريحَكِ
أريدُ حُضنَكِ
أريدُكِ أنتِ أمّي

نصرك الله يا غزة
​