النمل القافز أو النمل النطّاط، أسمه العلمي اللاتيني Myrmecia pilosula. وهو نوع ينتمي إلى جنس النمل الثور أو نمل البيلدوغ، يعود إلى إستراليا.
يتراوح طول النمل القافز بين 20 إلى 60 مم، ويملك لون أسود أو أحمر وأسود، ومن الممكن أن يملك أطراف وقرون استشعار وفكوك برتقاليّة أو صفراء اللون. سُمّى النمل القافز بهذا الاسم نسبةً إلى حركته في حالة الهياج. وكما هو الحال مع العديد من أنواع نمل الثور، فالنمل القافز يتغذّى منعزلاً كل نملة لوحدها، على الرغم من أنهم جميعاً يعيشون ضمن مستعمرة واحدة. قتال الأفراد أو الجماعات ضمن المستعمرة الواحدة أو قتال مستعمرتين شائع، لذا يُعرّف النمل القافز بعدائيته الشديدة تجاه أي دخيل.
النمل القافز حشرة لاحمِة ورمّامة، حيث تقوم النملّة بحقن فريستها عن طريق الإبرة اللاسعة بسم يشبه سم الزنبار ونمل النار، ويعد سم النمل القافز أحد أقوى السموم في عالم الحشرات وأكثرها فعاليّة. وهي صيادّة بارعة حتى الزنبار يمكنها صيده والتغذّي عليه، حيث تملك رؤيّة جيدّة تزودها بأحد أهم مقومّات الصيّاد البارع
تعد أعراض لسعة النمل القافز مشابهة لأعراض لسعة نمل النار، حيث تبدأ المنطقة المصابة بالإحمرار والتورّم والحمّى، يتبعها تبثّر. معدل ضربّات القلب يزداد والضغط ينخفض سريعاً، وعند تعرّض أشخاص ذو حساسيّة تجاه للسعّة ( 3% تقريباً من الحالات ) يصابون بحالة من فرط الحساسيّة الحادّة وهي حالة يجب التعامل معها سريعاً وبالشكل المناسب وإلا تعرّض الشخص للموت.
علاج اللسعة مشابه وبشكل كبير لعلاج لسعة الزنبار والنحل، حيث تم تطوير ترياق مضاد للسم مستخدمين سم النملة ذاته.
يتراوح طول النمل القافز بين 20 إلى 60 مم، ويملك لون أسود أو أحمر وأسود، ومن الممكن أن يملك أطراف وقرون استشعار وفكوك برتقاليّة أو صفراء اللون. سُمّى النمل القافز بهذا الاسم نسبةً إلى حركته في حالة الهياج. وكما هو الحال مع العديد من أنواع نمل الثور، فالنمل القافز يتغذّى منعزلاً كل نملة لوحدها، على الرغم من أنهم جميعاً يعيشون ضمن مستعمرة واحدة. قتال الأفراد أو الجماعات ضمن المستعمرة الواحدة أو قتال مستعمرتين شائع، لذا يُعرّف النمل القافز بعدائيته الشديدة تجاه أي دخيل.
النمل القافز حشرة لاحمِة ورمّامة، حيث تقوم النملّة بحقن فريستها عن طريق الإبرة اللاسعة بسم يشبه سم الزنبار ونمل النار، ويعد سم النمل القافز أحد أقوى السموم في عالم الحشرات وأكثرها فعاليّة. وهي صيادّة بارعة حتى الزنبار يمكنها صيده والتغذّي عليه، حيث تملك رؤيّة جيدّة تزودها بأحد أهم مقومّات الصيّاد البارع
تعد أعراض لسعة النمل القافز مشابهة لأعراض لسعة نمل النار، حيث تبدأ المنطقة المصابة بالإحمرار والتورّم والحمّى، يتبعها تبثّر. معدل ضربّات القلب يزداد والضغط ينخفض سريعاً، وعند تعرّض أشخاص ذو حساسيّة تجاه للسعّة ( 3% تقريباً من الحالات ) يصابون بحالة من فرط الحساسيّة الحادّة وهي حالة يجب التعامل معها سريعاً وبالشكل المناسب وإلا تعرّض الشخص للموت.
علاج اللسعة مشابه وبشكل كبير لعلاج لسعة الزنبار والنحل، حيث تم تطوير ترياق مضاد للسم مستخدمين سم النملة ذاته.