السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
معركة بالتيمور:
الجيش الجزائري يكتسح بريطانيا:
الحملة الجزائرية على إير لندا:
أسباب الهجوم:
هي معركة وقعت في 20 جوان 1631،عند قرية بالتيمور في بلدة كورك في إيرلندا.
وقع الهجوم في إطارالجهاد البحري بزعامة الجزائر، برئاسة الأمير مراد رايس،أمير الدولة الجزائرية.
قاد رجل يسمى هاكيت قبطان قوات الرايس مراد إلى القرية وهو قبطان قارب صيد كان قد قبض عليه في وقت سابق، في مقابل حريته (هاكيت لم يكن وفير الحظ، لأنه في وقت لاحق شنق لمساعدة المهاجمين).
الغارة كانت واحدة من غارات الجزائر بقيادة الأمير مراد ريس ضد المدن الأوروبية.
الهجوم الكاسح للأسطول الجزائري:
تكون طاقم مراد من الجنود الجزائريين،و شن الهجوم على القرية النائية في 20 جوان 1631، وقبض على 108 إنجليزي يعملون في الزراعة وبعض من الإيرلنديين، لكن قيمة الهجوم لم تكن مادية بل معنوية،حيث وصل الجهاد البحري إلى أقصى مد لإيرلندا،فزلزل ذلك أوروبا كلها،وأفزعها.
انتصار الحملة الجزائرية:
كل سكان القرية تقريبا قتلوا أو أصبحوا عبيدا،و بعض السجناء عاشوا في سفن الجهاد البحري يمارسون مهام التنظيف وأشياء أخرى، في حين أن البعض الآخر قضى سنوات طويلة في عزلة السلطان كجاريات أو داخل أسوار قصر السلطان كعمال. فقط اثنان منهم عادا إلى إيرلندا.
استوحى توماس أوزبورن ديفيس من الحادث قصيدته الشهيرة: نهب بالتيمور.
حدث هذا أيام كان الأسطول الجزائري يصول ويجول في أرجاء البحار والمحيطات وداخل أوروبا نفسها دون رادع من أي دولة
فالواجب علينا أيها الجزائريون الأبطال،أن نحيي التاريخ المجيد،ونعود سيرتنا الأولى،ونستعيد مكانتنا الدولية وهيبتنا العالمية
إن شاء الله
معركة بالتيمور:
الجيش الجزائري يكتسح بريطانيا:
الحملة الجزائرية على إير لندا:
أسباب الهجوم:
هي معركة وقعت في 20 جوان 1631،عند قرية بالتيمور في بلدة كورك في إيرلندا.
وقع الهجوم في إطارالجهاد البحري بزعامة الجزائر، برئاسة الأمير مراد رايس،أمير الدولة الجزائرية.
قاد رجل يسمى هاكيت قبطان قوات الرايس مراد إلى القرية وهو قبطان قارب صيد كان قد قبض عليه في وقت سابق، في مقابل حريته (هاكيت لم يكن وفير الحظ، لأنه في وقت لاحق شنق لمساعدة المهاجمين).
الغارة كانت واحدة من غارات الجزائر بقيادة الأمير مراد ريس ضد المدن الأوروبية.
الهجوم الكاسح للأسطول الجزائري:
تكون طاقم مراد من الجنود الجزائريين،و شن الهجوم على القرية النائية في 20 جوان 1631، وقبض على 108 إنجليزي يعملون في الزراعة وبعض من الإيرلنديين، لكن قيمة الهجوم لم تكن مادية بل معنوية،حيث وصل الجهاد البحري إلى أقصى مد لإيرلندا،فزلزل ذلك أوروبا كلها،وأفزعها.
انتصار الحملة الجزائرية:
كل سكان القرية تقريبا قتلوا أو أصبحوا عبيدا،و بعض السجناء عاشوا في سفن الجهاد البحري يمارسون مهام التنظيف وأشياء أخرى، في حين أن البعض الآخر قضى سنوات طويلة في عزلة السلطان كجاريات أو داخل أسوار قصر السلطان كعمال. فقط اثنان منهم عادا إلى إيرلندا.
استوحى توماس أوزبورن ديفيس من الحادث قصيدته الشهيرة: نهب بالتيمور.
حدث هذا أيام كان الأسطول الجزائري يصول ويجول في أرجاء البحار والمحيطات وداخل أوروبا نفسها دون رادع من أي دولة
فالواجب علينا أيها الجزائريون الأبطال،أن نحيي التاريخ المجيد،ونعود سيرتنا الأولى،ونستعيد مكانتنا الدولية وهيبتنا العالمية
إن شاء الله