طفل فقير كان يوزع السلع على المنازل ليلًا حتى يستطيع إكمال تعليمه.
في ليلة شعر بجوع شديد ولم يكن لديه سوى 9 سنتات فقرر طلب طعام من أول منزل يمر عليه.
بالفعل بعد أن طرق باب أول منزل فتحت له فتاة شابة فشعر بالحرج أن يطلب منها طعام فطلب كوب ماء، الفتاة عادت بكوب من اللبن بعد أن شرب الطفل ،سألها :بكم أدين لك، أخبرته الفتاة أن أهلها قد علموها أنه لا يوجد ثمن لفعل الخير.
شكرها الطفل ورحل، بعد سنوات أصيبت الفتاة بمرض شديد فاستدعى المستشفي طبيب شهير يدعى “هاوارد كيلي” قام بالفعل بعلاجها.
وعندما استلمت الفتاة وأهلها فاتورة المستشفى كتب عليها “مدفوعة بالكامل بكوب من اللبن”. قصة الفتاة انتشرت في صحف بنسلفانيا آنذاك، توفى الطفل المكافح الذي صار طبيب شهير في عام 1943م
في ليلة شعر بجوع شديد ولم يكن لديه سوى 9 سنتات فقرر طلب طعام من أول منزل يمر عليه.
بالفعل بعد أن طرق باب أول منزل فتحت له فتاة شابة فشعر بالحرج أن يطلب منها طعام فطلب كوب ماء، الفتاة عادت بكوب من اللبن بعد أن شرب الطفل ،سألها :بكم أدين لك، أخبرته الفتاة أن أهلها قد علموها أنه لا يوجد ثمن لفعل الخير.
شكرها الطفل ورحل، بعد سنوات أصيبت الفتاة بمرض شديد فاستدعى المستشفي طبيب شهير يدعى “هاوارد كيلي” قام بالفعل بعلاجها.
وعندما استلمت الفتاة وأهلها فاتورة المستشفى كتب عليها “مدفوعة بالكامل بكوب من اللبن”. قصة الفتاة انتشرت في صحف بنسلفانيا آنذاك، توفى الطفل المكافح الذي صار طبيب شهير في عام 1943م