استوقفني مقال بجريدة الخبر يتكلم عن موجة التنصير في ولاية سطيف
ولاية الامام البشير الابراهيمي عليه رحمة الله
هذه الولاية التي تجتاح بعض بلدياتها موجة من التنصير و المنصرين
مستغلين في ذلك افة الفقر و العوز لدى بعض العائلات على صفحات منتدى اللمة الجزائرية نفتح الملف
بحثا عن الاسباب و وقوفا امام موجة التنصير هذه
حتى لا يمتد التنصير وراء ظهورنا و من خلفنا....
اولا هل من اسباب تجعل التنصير واقع يعيشه الجزائريون ؟
ارث تاريخي
عاش الفرنسيون في الجزائر حوالي قرن من الزمن
واحتكوا كثيرا بالعائلات الجزائرية
وكان الاعجاب بالثقافة الفرنسية واقعا
وربما كانت اللغة الفرنسية هي بداية الاعجاب
و الديانة المسيحية هي نهاية الرحلة
وامتد التنصير في مناطق معينة بالجزائر
واستهدف مناطق محددة
فهل هناك سر وراء هذا ؟؟؟
الفرونكوفيلية
الفرونكوفيلية مشروع فرنسا القديم
لا اقصد الفرنكوفونية وهي منظمة الدول الناطقة بالفرنسية
والتي دخلت الليها الجزائر اخيرا
وانما اقصد المشروع الفرنسي القديم الذي يعتمد على زرع اللغة الفرنسية بين الجزائريين
بهدف نشر المسيحية
هذا المشروع كان يهدف بالخصوص الى غرس اقلية مسيحية في الجزائر
حتى يسهل التدخل الاجنبي في كل حين
وانا اتابع ما يجري في بلديات سطيف وجدت فعلا جزائريين
يطلبون حق الاقلية الدينية من السلطات الفرنسية و الامريكية
وربما حديث الصحافة الامريكية الاخير عن الجزائر و وجوب احترام الاقليات الدينية
كان وراء ذلك
الاهتمام بالتشيع
في العشر سنوات الاخيرة اهتم الدعاة الى الله بالبتشيع
واهملوا التنصير
فهل تم تحويل الانظار الى وهم اسمه التشيع
حتى يتسنى للكنيسة السير بهدوء بين افكار الجزائريين ؟
ربما .....
مسالة الوعي
كيف يفكر جزائري في القرن الواحد والعشرين ان الغرب الذي يسرق ثرواتنا
و يقوم بعمليات النهب صباح مساء هذا الغرب يمكن ان يكون عادلا ونطلب العون منه
ونتبع عقيدته
هل نقص النضج لدى العقل الاسلامي لهذا الحد
وكيف السبيل لاعادة النضج لهذا العقل
ام اننا ضحية موجة الغاء العقل امام امتداد مساحة النص
وهل من سبيل لاعادة التوازن بين النقل و العقل
اننا امة تنظر الى المستقبل
لكن نحمل موروث تاريخي ضخم
لن يستقيم حال العالم الا بالرسالة التي بين ايدينا
فهل ندرك قيمة هذا الامر ؟....
شبكات التواصل الاجتماعي
قديما كانت الكنيسة توزع الكتب و المطويات
و اليوم تنشط الكثير من الشبكات الهدامة على النت
وتستغل كل وسائل الاغراء للظفر بالشباب
فهل نلتزم الحذر ؟
طيب الله اوقاتكم
ولاية الامام البشير الابراهيمي عليه رحمة الله
هذه الولاية التي تجتاح بعض بلدياتها موجة من التنصير و المنصرين
مستغلين في ذلك افة الفقر و العوز لدى بعض العائلات على صفحات منتدى اللمة الجزائرية نفتح الملف
بحثا عن الاسباب و وقوفا امام موجة التنصير هذه
حتى لا يمتد التنصير وراء ظهورنا و من خلفنا....
اولا هل من اسباب تجعل التنصير واقع يعيشه الجزائريون ؟
ارث تاريخي
عاش الفرنسيون في الجزائر حوالي قرن من الزمن
واحتكوا كثيرا بالعائلات الجزائرية
وكان الاعجاب بالثقافة الفرنسية واقعا
وربما كانت اللغة الفرنسية هي بداية الاعجاب
و الديانة المسيحية هي نهاية الرحلة
وامتد التنصير في مناطق معينة بالجزائر
واستهدف مناطق محددة
فهل هناك سر وراء هذا ؟؟؟
الفرونكوفيلية
الفرونكوفيلية مشروع فرنسا القديم
لا اقصد الفرنكوفونية وهي منظمة الدول الناطقة بالفرنسية
والتي دخلت الليها الجزائر اخيرا
وانما اقصد المشروع الفرنسي القديم الذي يعتمد على زرع اللغة الفرنسية بين الجزائريين
بهدف نشر المسيحية
هذا المشروع كان يهدف بالخصوص الى غرس اقلية مسيحية في الجزائر
حتى يسهل التدخل الاجنبي في كل حين
وانا اتابع ما يجري في بلديات سطيف وجدت فعلا جزائريين
يطلبون حق الاقلية الدينية من السلطات الفرنسية و الامريكية
وربما حديث الصحافة الامريكية الاخير عن الجزائر و وجوب احترام الاقليات الدينية
كان وراء ذلك
الاهتمام بالتشيع
في العشر سنوات الاخيرة اهتم الدعاة الى الله بالبتشيع
واهملوا التنصير
فهل تم تحويل الانظار الى وهم اسمه التشيع
حتى يتسنى للكنيسة السير بهدوء بين افكار الجزائريين ؟
ربما .....
مسالة الوعي
كيف يفكر جزائري في القرن الواحد والعشرين ان الغرب الذي يسرق ثرواتنا
و يقوم بعمليات النهب صباح مساء هذا الغرب يمكن ان يكون عادلا ونطلب العون منه
ونتبع عقيدته
هل نقص النضج لدى العقل الاسلامي لهذا الحد
وكيف السبيل لاعادة النضج لهذا العقل
ام اننا ضحية موجة الغاء العقل امام امتداد مساحة النص
وهل من سبيل لاعادة التوازن بين النقل و العقل
اننا امة تنظر الى المستقبل
لكن نحمل موروث تاريخي ضخم
لن يستقيم حال العالم الا بالرسالة التي بين ايدينا
فهل ندرك قيمة هذا الامر ؟....
شبكات التواصل الاجتماعي
قديما كانت الكنيسة توزع الكتب و المطويات
و اليوم تنشط الكثير من الشبكات الهدامة على النت
وتستغل كل وسائل الاغراء للظفر بالشباب
فهل نلتزم الحذر ؟
طيب الله اوقاتكم