King_of_alGeRia
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 8 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 368
- نقاط التفاعل
- 682
- النقاط
- 21
لم تكن الليلة الثانية في دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا عادية بالنسبة للجماهير العربية، فقد شهدت أحداثاً مهمة جميلة للاعبين يمثلون دولاً عربية أو ينحدرون من أصولها.
ياسين براهيمي كان بطل الليلة بلا منازع، فقد سجل هاتريك لصالح بورتو في مواجهة باتي البيلاروسي، وتصدر بالتالي هدافي البطولة في الجولة الأولى، وبدأ مبكراً بلفت الانتباه إلى موهبته الفذة، وكل ما يحتاجه هو المتابعة على هذا المستوى ليضمن اهتماماً أوسع وأكبر بقدراته.
لاعب آخر يمثل منتخباً عربياً هو المغرب بدأ مشواره الجديد مع بايرن ميونخ، وهو المهدي بنعطية حيث ظهر بشكل ممتاز، وقام بإضافة دفاعية كبيرة تعامل من خلالها مع مهاجمي مانشستر سيتي إدين دجيكو وبديله سيرجيو أجويرو، كما أظهر أهمية كبيرة في تغطية المساحات التي قد يتركها اندفاع زملائه.
اسلام سليماني بدأ مشواره الأوروبي لأول مرة في تاريخه أيضاً عندما مثل سبورتنج لشبونة أمام ماريبور السلوفيني، فرغم عدم تسجيله الأهداف لكن عودة المياه إلى مجاريها مع ناديه سبورتنج لشبونة تعد مكسباً مهماً في هذه الفترة.
منير الحدادي رغم أنه اختار اسبانيا لكن لا يمكن إنكار أصوله التي ينتمي من خلالها إلى المغرب، واليوم عاد وكسب ثقة لويس انريكي ولعب أول مباراة أوروبية بقميص برشلونة، ليتلقى رسالة واضحة بأنه مهم للفريق الكتلوني رغم كثرة المهاجمين المميزين.
النقطة السلبية الوحيدة في ليلة اليوم الأوروبية بالنسبة لنا كعرب تمثلت بعدم استدعاء محمد صلاح لتشكيلة تشلسي، فالمهاجم المصري ما زال يعاني تحت قيادة جوزيه مورينيو، حيث أن الثقة فيه تبدو في أدنى مستوياتها حتى اللحظة.
ياسين براهيمي كان بطل الليلة بلا منازع، فقد سجل هاتريك لصالح بورتو في مواجهة باتي البيلاروسي، وتصدر بالتالي هدافي البطولة في الجولة الأولى، وبدأ مبكراً بلفت الانتباه إلى موهبته الفذة، وكل ما يحتاجه هو المتابعة على هذا المستوى ليضمن اهتماماً أوسع وأكبر بقدراته.
لاعب آخر يمثل منتخباً عربياً هو المغرب بدأ مشواره الجديد مع بايرن ميونخ، وهو المهدي بنعطية حيث ظهر بشكل ممتاز، وقام بإضافة دفاعية كبيرة تعامل من خلالها مع مهاجمي مانشستر سيتي إدين دجيكو وبديله سيرجيو أجويرو، كما أظهر أهمية كبيرة في تغطية المساحات التي قد يتركها اندفاع زملائه.
اسلام سليماني بدأ مشواره الأوروبي لأول مرة في تاريخه أيضاً عندما مثل سبورتنج لشبونة أمام ماريبور السلوفيني، فرغم عدم تسجيله الأهداف لكن عودة المياه إلى مجاريها مع ناديه سبورتنج لشبونة تعد مكسباً مهماً في هذه الفترة.
منير الحدادي رغم أنه اختار اسبانيا لكن لا يمكن إنكار أصوله التي ينتمي من خلالها إلى المغرب، واليوم عاد وكسب ثقة لويس انريكي ولعب أول مباراة أوروبية بقميص برشلونة، ليتلقى رسالة واضحة بأنه مهم للفريق الكتلوني رغم كثرة المهاجمين المميزين.
النقطة السلبية الوحيدة في ليلة اليوم الأوروبية بالنسبة لنا كعرب تمثلت بعدم استدعاء محمد صلاح لتشكيلة تشلسي، فالمهاجم المصري ما زال يعاني تحت قيادة جوزيه مورينيو، حيث أن الثقة فيه تبدو في أدنى مستوياتها حتى اللحظة.