اعتقد الإنسان على مر الأزمان بخرافات الأرقام و الأيام، فبعضها يجلب الحظ، وبعضها الآخر يجلب الشؤم.ولكن لماذا عد الرقم 13 من الأرقام المشؤومة؟لا أحد يعرف ذلك؟على الرغم من وجود بعض النظريات حول الموضوع.
ويعرج أحد هذه التفسيرات إلى الميثولوجيا الإنسانية الإسكندنافية:فوفقا للأسطورة، كان هناك 12 أصناف للآلهة، ومن ثم ظهر الإله لوكي، وكان شريرا، قاسيا، مسببا للتعاسة، وبما أنه كان يحمل الرقم 13، فإن الرقم عد من علامات الشؤم.
ولدى بعض الناس اعتقاد، أن هذه الخرافة ترجع إلى العشاء الأخير، إذ كان عدد الأشخاص العشاء الأخير 13 شخصا، وكان الضيف الثالث يهوذا.
وبغض النظر عن أصل هذه الخرافة، فإننا نجدها منتشرة في مختلف أنحاء أمريكا و أوروبا،و الخرافات التي تتحدث عنأيام الحظ والشؤم كثيرة وشائعة، ويوم الجمعة هو أكثر الأيام التي تركزت عليها هذه الخرافات.
وقد وجد الإسكندنافيون يوم الجمعة من أسعد الأيام.ووجده المسيحيون أسوأها لأنهم يرون أن صلب المسيح كان يوم الجمعة.
ويقول كتاب الله عز وعلى و أحاديث نبيه الكريم أن خلق آدم كان يوم الجمعة، ونزل إلى الأرض يوم الجمعة، وماتا يوم الجمعة، والساعة يوم الجمعة.
و الذين يعتقدون بهذه الخرافة يشعرون أنه عندما يجتمع الرقم 13 و يوم الجمعة، فلا بد أن ترى يوما سيئا وسوء طالع
ويعرج أحد هذه التفسيرات إلى الميثولوجيا الإنسانية الإسكندنافية:فوفقا للأسطورة، كان هناك 12 أصناف للآلهة، ومن ثم ظهر الإله لوكي، وكان شريرا، قاسيا، مسببا للتعاسة، وبما أنه كان يحمل الرقم 13، فإن الرقم عد من علامات الشؤم.
ولدى بعض الناس اعتقاد، أن هذه الخرافة ترجع إلى العشاء الأخير، إذ كان عدد الأشخاص العشاء الأخير 13 شخصا، وكان الضيف الثالث يهوذا.
وبغض النظر عن أصل هذه الخرافة، فإننا نجدها منتشرة في مختلف أنحاء أمريكا و أوروبا،و الخرافات التي تتحدث عنأيام الحظ والشؤم كثيرة وشائعة، ويوم الجمعة هو أكثر الأيام التي تركزت عليها هذه الخرافات.
وقد وجد الإسكندنافيون يوم الجمعة من أسعد الأيام.ووجده المسيحيون أسوأها لأنهم يرون أن صلب المسيح كان يوم الجمعة.
ويقول كتاب الله عز وعلى و أحاديث نبيه الكريم أن خلق آدم كان يوم الجمعة، ونزل إلى الأرض يوم الجمعة، وماتا يوم الجمعة، والساعة يوم الجمعة.
و الذين يعتقدون بهذه الخرافة يشعرون أنه عندما يجتمع الرقم 13 و يوم الجمعة، فلا بد أن ترى يوما سيئا وسوء طالع