الهدوء المزعج
:: عضو مثابر ::
- إنضم
- 29 نوفمبر 2013
- المشاركات
- 951
- نقاط التفاعل
- 2,882
- نقاط الجوائز
- 93
- العمر
- 29
- محل الإقامة
- khenchela
- الجنس
- ذكر
- آخر نشاط
تعليم القراّن الكريم
يختلف عما جاء في كتب اليهود و النصارى كثيراً
و هذا دليل على أنهم كاذبون فيما زعموه
أن سيدنا محمد تعلم دينه من يهودي أو نصراني أو نقل من كتبهم
مثال : قصة يوسف عليه السلام في السجن , ذكر الله في القراّن تعاليم رائعه ,
لم يأت أي منها في كتبهم , ومنها الآتي :
- أن يوسف كان محسناً للمساجين
- أنه كان يخبرهما بالطعام الذي سيأتيهم من قبل أن يأتيهم
- أنه أخبرهما أن الحلم الذي رأياه ليس عن طعلم سيأتيهما
- ثم قال أن هذا مما علمه له الله ربه
- و بدأ يقول لهما أنه يكفر باّلهة الذين لا يؤمنون بالله و اليوم الآخر
- و أنه يتبع دين أبائه ,
- ثم شرح لهما التوحيد ببساطه
- ثم فسر لهمل الحلمين
- و قال بيقين أن عهذا الأمر سيتم لا محاله , كما كان ما يخبرهما به عن الأطعمة يتحقق , و هذا يعني أنه يعلمهما أنه نبي الله فلا يقول الا حقاً.
- و عندما سأله السجين السابق عن ( فتوى ) في حلم الملك , قال له التفسير و الحل الواجب أن يعملوا به لينجوا من المجاعة
- و لما طلبه الملك رفض أن يقابله إلا بعد أن يسأل النسوة عن تهمته
- و هددهم بأن ربه يعلم بكيدهن .
- فلما ظهرت براءته على لسان النسوة , اعترفت إمرأة العزيز بجريمتها و برأته تماماً
- فأرسل الملك مرة ثانية يطلب أن يكون يوسف من خاصته , فوافق يوسف عليه السلام على أن يكون المسئول عن خزائن مصر , ليحكم بالعدل .
= كل هذا ليس في كتب اليهود و النصارى بالرغم من كبر حجمها و طول القصة فيها أضعاف ما في القراّن من الكلام و الصفحات بلا فائدة تذكر
وهذا ان دل فانما يدل على الاعجاز اللغوى فى القرءان الكريم
يختلف عما جاء في كتب اليهود و النصارى كثيراً
و هذا دليل على أنهم كاذبون فيما زعموه
أن سيدنا محمد تعلم دينه من يهودي أو نصراني أو نقل من كتبهم
مثال : قصة يوسف عليه السلام في السجن , ذكر الله في القراّن تعاليم رائعه ,
لم يأت أي منها في كتبهم , ومنها الآتي :
- أن يوسف كان محسناً للمساجين
- أنه كان يخبرهما بالطعام الذي سيأتيهم من قبل أن يأتيهم
- أنه أخبرهما أن الحلم الذي رأياه ليس عن طعلم سيأتيهما
- ثم قال أن هذا مما علمه له الله ربه
- و بدأ يقول لهما أنه يكفر باّلهة الذين لا يؤمنون بالله و اليوم الآخر
- و أنه يتبع دين أبائه ,
- ثم شرح لهما التوحيد ببساطه
- ثم فسر لهمل الحلمين
- و قال بيقين أن عهذا الأمر سيتم لا محاله , كما كان ما يخبرهما به عن الأطعمة يتحقق , و هذا يعني أنه يعلمهما أنه نبي الله فلا يقول الا حقاً.
- و عندما سأله السجين السابق عن ( فتوى ) في حلم الملك , قال له التفسير و الحل الواجب أن يعملوا به لينجوا من المجاعة
- و لما طلبه الملك رفض أن يقابله إلا بعد أن يسأل النسوة عن تهمته
- و هددهم بأن ربه يعلم بكيدهن .
- فلما ظهرت براءته على لسان النسوة , اعترفت إمرأة العزيز بجريمتها و برأته تماماً
- فأرسل الملك مرة ثانية يطلب أن يكون يوسف من خاصته , فوافق يوسف عليه السلام على أن يكون المسئول عن خزائن مصر , ليحكم بالعدل .
= كل هذا ليس في كتب اليهود و النصارى بالرغم من كبر حجمها و طول القصة فيها أضعاف ما في القراّن من الكلام و الصفحات بلا فائدة تذكر
وهذا ان دل فانما يدل على الاعجاز اللغوى فى القرءان الكريم