الياس محمد
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 18 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 18
- نقاط التفاعل
- 5
- النقاط
- 3
لقد جر الهالك بن لادن على المسلمين من البلاء، حيث استجلب الكفار على بلاد المسلمين في افغانستان، فقتلوا من المسلمين ما لا يحصيه إلا الله في أفغانستان من وراء شؤمه وشره وخروجه وتبنيه لرأي التكفيريين،
ثم ذهب التكفيرين إلى الصومال أهل السنة، وفعلوا فيهم اﻷفاعيل لا لشيء سوى أنهم وجدوا مجالا ﻹفسادهم وتدمير أهل السنة،
ثم ذهبوا إلى اليمن وفتكوا بأهل السنة وزادوا على أهله الشر والبلاء، ولازالوا أزالهم الله، فكأن همهم ودأبهم أن يحاولوا الإجهاز على أهل السنة متى تمكنوا من ذلك ومتى وجدوا ثغرة إليهم من ضعف حال أو تسلط عدو أو تفرق، أو أنهم يريدوا أن يقيموا مملكة لهم على جثث أهل السنة مهما كانت النتائج،
لا شك أنهم سفهاء الأحلام، خبثاء الطويات، مفسدون في الأرض.
ثم بالمشؤومين الدواعش التكفيريين الخوارج مجهولي الهوية الملثمين يبرزون على السطح بصورة أعتى من حال شيخهم المشؤوم ابن لادن، يرأسهم شيخ مجهول هارب من سجن المالكي (كيف ؟؟؟)، وشخصيات بأسماء مستعارة مثله، وإذا بهؤلاء المشؤومين ينطلقون إلى بلاد أهل السنة وتجمعاتهم، ويسجلون عليهم الانتصارات، ويفتكون بهم، ويصبح أهل السنة بين كماشة غلاظ القلوب وأعداء الملة النصيرية والروافض،
وكماشة الخوارج الذين قوتهم وسلاحهم موجه ﻷهل السنة، ففتك الصنفان بأهل السنة، هؤلاء الخوارج بدباباتهم وأسلحتهم التي غنموها من أهل السنة واغتيالاتهم لقادة أهل السنة، ومجرم سوريا ببراميله وصواريخه وأسلحته الكيميائية، فكانت مصيبة عظمى وبلية كبرى امتحن بها المسلمون في سوريا،
ثم توجهوا إلى العراق، ففتح لهم المالكي حاكم العراق بلاد أهل السنة، فاستولوا عليها وعلى أسلحة الجيش العراقي، ولم يتجهوا إلا إلى بلاد أهل السنة، فما رأيناهم توجهوا إلى الروافض في العراق لا بغداد ولا البصرة مع أنهم كانوا قاب قوسين منها، بل استولوا على بلاد أهل السنة، ثم نكاية بأهل السنة توجهوا إلى بلاد الأكراد وهم أهل سنة، فاستولوا على أجزاء منها، وهجروا أهلها كما فعلوا في سوريا حينما هجروا أهل السنة وشردوهم بعد أن ملؤوا قلوبهم رعبا،
ثم يعلن سفيههم المجهول الخلافة، يفتات بذلك على المسلمين ويجهض جهودهم في دفع كلب العدو الرافضي الحاقد.
أين هؤلاء المجرمون من حرمة دماء المسلمين وأموالهم وأعراضهم؟!
وأين هؤلاء من سمعة الإسلام التي مرغوها في التراب بأفعالهم التي يصورونها ويبثونها على أنها الإسلام؟!
وأين هؤلاء من جعل المسلمين هدفاً للكفار بدخولهم بلاد المسلمين وبقائهم بينهم حتى تكون ضربة الكفار والرافضة لاتخطئ، فإما أن تصيب داعشياً أوسنياً رجلا ً أو امرأةً أو طفلا؟
فما أعظم مصاب المسلمين فيهم، وما أعظم شؤمهم على المسلمين.
ومن أعظم ما يدل على عمالة قياداتهم، أو أنهم يتعاملون مع المسلمين أهل السنة على أنهم أشد كفراً وأولى بالتدمير من غيرهم :
أنهم لم ينكؤوا الروافض ، ولم يصبهم منهم شر يذكر، ولا عشر ما أصاب أهل السنة.
فمناطق الشيعة النصيرية في سوريا ممتدة وآمنة لم يدخلوها ولم يحاربوهم فيها، بل كان شرهم على مناطق أهل السنة فقط، واﻵن هم يحاصرون بلاد اﻷكراد في سوريا،
لقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (لئن أدركتهم ﻷقتلنهم قتل ثمود)، وما ذلك إلا لعظيم شرهم وخطرهم،
وما هو الدين الذي نصرت داعش؟
وماهي البلاد التي فتحت داعش؟
ومن هم الكفار الذين أثخنتم فيهم سوى المسلمين، وسوى تشويه صورة اﻹسلام بذبح كافر جاء ليساعد المسلمين، أو مصور وصحفي لا شأن له سوى كسب المال، أو سائق شاحنة ونحوهم؟
كم هي فرحة الكفار والرافضة ، فشركم على المسلمين، وسمعة الإسلام هي التي مرغت.
فليتق الله مسلم أن ينشر لهم أو يكون بوقا لهم، فهم لا يرقبون في مؤمن إلا ولاذمة.
كفى الله المسلمين شرهم، وأراح البلاد والعباد منهم؛ فبئس النصرة نصرتهم، وبئس الجهاد جهادهم .
منقول بتصرف
ثم ذهب التكفيرين إلى الصومال أهل السنة، وفعلوا فيهم اﻷفاعيل لا لشيء سوى أنهم وجدوا مجالا ﻹفسادهم وتدمير أهل السنة،
ثم ذهبوا إلى اليمن وفتكوا بأهل السنة وزادوا على أهله الشر والبلاء، ولازالوا أزالهم الله، فكأن همهم ودأبهم أن يحاولوا الإجهاز على أهل السنة متى تمكنوا من ذلك ومتى وجدوا ثغرة إليهم من ضعف حال أو تسلط عدو أو تفرق، أو أنهم يريدوا أن يقيموا مملكة لهم على جثث أهل السنة مهما كانت النتائج،
لا شك أنهم سفهاء الأحلام، خبثاء الطويات، مفسدون في الأرض.
ثم بالمشؤومين الدواعش التكفيريين الخوارج مجهولي الهوية الملثمين يبرزون على السطح بصورة أعتى من حال شيخهم المشؤوم ابن لادن، يرأسهم شيخ مجهول هارب من سجن المالكي (كيف ؟؟؟)، وشخصيات بأسماء مستعارة مثله، وإذا بهؤلاء المشؤومين ينطلقون إلى بلاد أهل السنة وتجمعاتهم، ويسجلون عليهم الانتصارات، ويفتكون بهم، ويصبح أهل السنة بين كماشة غلاظ القلوب وأعداء الملة النصيرية والروافض،
وكماشة الخوارج الذين قوتهم وسلاحهم موجه ﻷهل السنة، ففتك الصنفان بأهل السنة، هؤلاء الخوارج بدباباتهم وأسلحتهم التي غنموها من أهل السنة واغتيالاتهم لقادة أهل السنة، ومجرم سوريا ببراميله وصواريخه وأسلحته الكيميائية، فكانت مصيبة عظمى وبلية كبرى امتحن بها المسلمون في سوريا،
ثم توجهوا إلى العراق، ففتح لهم المالكي حاكم العراق بلاد أهل السنة، فاستولوا عليها وعلى أسلحة الجيش العراقي، ولم يتجهوا إلا إلى بلاد أهل السنة، فما رأيناهم توجهوا إلى الروافض في العراق لا بغداد ولا البصرة مع أنهم كانوا قاب قوسين منها، بل استولوا على بلاد أهل السنة، ثم نكاية بأهل السنة توجهوا إلى بلاد الأكراد وهم أهل سنة، فاستولوا على أجزاء منها، وهجروا أهلها كما فعلوا في سوريا حينما هجروا أهل السنة وشردوهم بعد أن ملؤوا قلوبهم رعبا،
ثم يعلن سفيههم المجهول الخلافة، يفتات بذلك على المسلمين ويجهض جهودهم في دفع كلب العدو الرافضي الحاقد.
أين هؤلاء المجرمون من حرمة دماء المسلمين وأموالهم وأعراضهم؟!
وأين هؤلاء من سمعة الإسلام التي مرغوها في التراب بأفعالهم التي يصورونها ويبثونها على أنها الإسلام؟!
وأين هؤلاء من جعل المسلمين هدفاً للكفار بدخولهم بلاد المسلمين وبقائهم بينهم حتى تكون ضربة الكفار والرافضة لاتخطئ، فإما أن تصيب داعشياً أوسنياً رجلا ً أو امرأةً أو طفلا؟
فما أعظم مصاب المسلمين فيهم، وما أعظم شؤمهم على المسلمين.
ومن أعظم ما يدل على عمالة قياداتهم، أو أنهم يتعاملون مع المسلمين أهل السنة على أنهم أشد كفراً وأولى بالتدمير من غيرهم :
أنهم لم ينكؤوا الروافض ، ولم يصبهم منهم شر يذكر، ولا عشر ما أصاب أهل السنة.
فمناطق الشيعة النصيرية في سوريا ممتدة وآمنة لم يدخلوها ولم يحاربوهم فيها، بل كان شرهم على مناطق أهل السنة فقط، واﻵن هم يحاصرون بلاد اﻷكراد في سوريا،
لقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (لئن أدركتهم ﻷقتلنهم قتل ثمود)، وما ذلك إلا لعظيم شرهم وخطرهم،
وما هو الدين الذي نصرت داعش؟
وماهي البلاد التي فتحت داعش؟
ومن هم الكفار الذين أثخنتم فيهم سوى المسلمين، وسوى تشويه صورة اﻹسلام بذبح كافر جاء ليساعد المسلمين، أو مصور وصحفي لا شأن له سوى كسب المال، أو سائق شاحنة ونحوهم؟
كم هي فرحة الكفار والرافضة ، فشركم على المسلمين، وسمعة الإسلام هي التي مرغت.
فليتق الله مسلم أن ينشر لهم أو يكون بوقا لهم، فهم لا يرقبون في مؤمن إلا ولاذمة.
كفى الله المسلمين شرهم، وأراح البلاد والعباد منهم؛ فبئس النصرة نصرتهم، وبئس الجهاد جهادهم .
منقول بتصرف