تغيرت في ليلة وضحاها من فتاة عفيفة الى فتاة الرذيلة

yani thiziri

:: عضو مُشارك ::
إنضم
13 مارس 2014
المشاركات
329
نقاط التفاعل
833
النقاط
31
كانت جميلة وذات قوام رائع... تمشي ببطء هادئة محتشمة خجولة ؟.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.رأسها مطأطأ في الارض كانها تحسب في خطواتها الثابتة ولاا ترفعه ألى للضرورة .
.
.لم تكن تبالي بالدنيا وباغرائتها كل ما يهمها هوا الحصول على شهادة .(ب.ك)
.
.لترفع راسها عاليااا شامخا اللذي طال أنحائه في الارض ورأس عائلتها .المحترمة
.
وتحفض تلك الكرامة التتي هيا امانة عندها .وكانت تحتسب عليها
.
.
.وصبرت وكافحت وكانت عليها ثقيلة كالجبال
.
.وتفوقت ونجحت وفرحت وأرتاحت أخيرا لآانها لم تخطيء يوما مع أي شاب .
.
.كان ولم تفكر يوما بأن تنضر ألى أي شخص كان
.
. رغم الاغرائات والمجاملاات ورغم جمالها وجسمها الفتّان .
.
.
وصدت كل من تقرّب نحوها بقلب بارد ورفضت كل من كان يريد .
.
..التدنيس بشرفها وعفتّها .
.
وحافضت عليه وكانت المثل الاعلى في التربية والااخلااق في تلك المنطقة
.
وصعدت الى الجامعة اخيراا بفكر جديد وكانت اكثر تحفضاا ورزانة وكلها طموح
.
.بأن تفوز بالشهادة العليا لتثبت ثانيتااا لآاهلها والمجتمع ككل بانها أهل لذلك .
.
.وقادرة لتصنع أسماا لها ومجدااا شريفا في حياتها ولعائلتها طبعا

.
وعن طريق الصدفة تعرفت على شاب كان يدرس معها في نفس الجامعة .
.
بسيط هاديء ورزين لكنه كان قوي الشخصية رغم فقره كان يحمل في صدره .
.
وقلبه طموحا يهد به الجبال رجلاا شهماا لاا يعرف من أمور .
.
.
الدنيا ألا العلم والنجاح لآان هذا الشاب ينحدر من عائلة فقيرة لاا تملك من الدنيا .الى
.
الشرف والعفة والطهارة وكان هذا هوا اساسها اللذي بني عليه هذا الشاب
.
وأرتاحت اليه وفرحت به وأستئنست الى مجلسه وحديثة ووجدت فيه منفذا .
.
تهرب اليه كلما ضاقت بها الدنيا وكان لها نعم الصديق .
.
وتطورت العلااقة وكثرة اللقائات حتى أصبحو اكثر من أصدقاء وتسلل أليهم .
.
أو ألى قلوبهم الطاهرة الشريفة بدون أن يحسّا به حبااا صافيا عفيفا طاهرا نقياا تضهر عليه تلك العلاامات .
.
وتطل من أعينهما ببريقه وأشعته القوية .
.
وعملا اخير انهما خلق لبعضهما البعض وصارحها وصارحته وفرحا وكان أشد فخرا وسعادة .
.
وأصفى صديقين لآانهما لم يجمع بينهما لاا المال ولاا والنفوذ ولاا أشياء دنياوية .
.

.ولكن جمعتهما الصفاوة والنقاوة وكل شيء يفسرها بأنها خواطر قلوب نقية .
.
لاا غير


.والعام الاول والثاني والثالث بدئت تلك الفتاة تنضر الى نفسها؟؟.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
..
.ألى قوامها ألى جسمها والى جمالها وبدات تتناسى عفتها التتي كافحت .
.
من أجلها السنين
.
وبدا يدخلها الشك .
.

ويوسوس لها الشيطان

أنا جميلة انيقة ذات علم وعائلة ذات كذا وكذا ولكن حياتي لم يتبدل منها أي شيء .
.
.
.أنا كما انا
لماذا احبس نفسي مع هذا الشاب .
.
لماذا لاا اتمتع بالحياة كبقية الفتياة .
.
أني أرى جمالي وجسمي يذوب في ثوبي وادفنه بيدي مع هذا الشاب
.
.
.مع أنني أملك كل المواصفات لآاعيش احسن مع خير من هذا الشاب

.
.لمذا اسجن نفسي مع مخلوق لاا يوجد بيننا ألاكلاام ممل ألفته وحفضته عن ضهر قلب .
.
لقد كرهت كلاام الكتب وكرهت احاديث الشعراء والمفكرين .وكرهت النضر الى .
.الشمس وغروبها والسماء وصفائها وحكايات الرومنسية الخيالية المقرفة
.
.
هم كانو في دنيا ونحن نعيش في غير الدنيا اللتي عاشوها ..
.
هم كانو ونحن يجب ان نكون فلم تكن بيئتنا ك بيئتهم
.
وبدأ التعهر يقترب من فكرها شيئا فشيئاا حتى أصبحت لاا تطيق ذلك الشاب .
.
وبدات ترفض الخروج معه وبدأت تميل ألى أصدقاء لتبديل الروتين .
.
.
فقط لاا غير ولكن وجدت نفسها تبدلت تدريجيا .وهذه أخطر حكاية تقنع بها الفتاة نفسها حتى تجد حياتها في الحضيض .
.
.
وتبدلت وسقطت وأصبحت بعدما كانت
.
الفتاة الطاهرة المحتشمة ألى فتاة تحب مخالطة الشباب .وحياة التعهر
.
ألى فتاة تحب أن ترتدي في كل ربع ساعة كسوة جديدة مكشوفة وأشتهرت .
.
وذاع صيتها من شريفة محترمة الى عاهرة قذرة وسقطت من علو العفة .
.
ألى اخر نقطة .
.
.في الرذيلة ......................واحترفتها
.
.
تركب مع من تحب وتصاحب كل من تحب والشاب يشاهد بعينيه البائستين .
.
.حبيبته وهي تهوى وتنهار بين عينيه ولكن بكا داخليا في صمت وتركها ومشى ونسى .
.
.
وأكمل هوا طريقه لاا يبالي .
.
ونجح iهوا في حياته وخسرت هيا حياتها .
.
.
وتخرج بتفوق وأشتغل في منصب محترم وتزوج وانجب طفلين وذات يوم بينما .
هوا يتمشى مع زوجته الطاهرة العفيفة .
.
يحمل طفل والزوجة تحمل طفلاا كذلك حتى تقابل مع تلك الفتاة عن طريق الصدفة .
.
.
التتي كانت تدعى الطاهرة الشريفة يجرّها بعض المنحرفين من ذراعها .
.
.
وهيا جد سكرانة فتسمرت في مكانها ودهشت من ذلك المنضر .وصحت
.
ثم اعادت الشريط الى الخلف حيث كانت مع هذا الرجل يحفضها ويحرص شرفها .
.
.
وبدات تبكي وتنضر الى تلك الزوجة والطفلين وهيا حائرة وبدات تتخيل .
.
أن الزوجة سرقت مكانها وان ذلك الطفلين هما من حقها وان الرجل هوا .
.
زوجها .ولكن صحا ضميرها وعلمت انها لاا تملك من هذه الدنياا الى تلك .
.
الزجاجة وذلك الرجل المنحل اللذي يسوقها حيث كانو يسوقونها لآانها لم .
.
.ترضى بحياة العفة والطهارة ................وفطنت
.
.
وصرخت صرخة واحدة سمعها كل من كان في ذلك المسرح الحزين .
.
.
وسقطت أرضا جثتااا هامدة .وقد اخرجت روحها النتنه مع تلك الصرخة
.
فتقدم ذلك الشاب الشهم وانحنى بقوته وشخصيته البارزة وضع انامله .
.
على مكان قلبها فسقطت دمعتين من عينيه لآانه لاا ينكر تلك الصداقة .
.
.
مه هذه الفتاة ونزع معطفه من على ضهره وغطاه بها .
.
وها قد سترها في الدنيااا وسترها مرة اخرى وهيا في الاخرة .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
وأنتصر مرتين

 
كان نتا لي الفتها راهي 4444444444444444444 عجبتني بزااااااااااااف
 
مؤثــــــــــــــــــــــــرة
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top