الياس محمد
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 18 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 18
- نقاط التفاعل
- 5
- النقاط
- 3
هذا الكتاب أهم مرجع لغالبية خوارج العصر ، وهو كتاب سيد قطب "معالم في الطريق".
مما كتبه سيد قطب في هذا الكتاب قوله:
" ووجود الأمة المسلمة يعتبر قد انقطع منذ قرون كثيرة"ص6.
""إن العالم يعيش اليوم كله في جاهلية.. هذه الجاهلية تقوم على أساس الاعتداء على سلطان الله في الأرض وعلى أخص خصائص الإلوهية.. وهي الحاكمية..إنها تسند الحاكمية إلى البشر.."ص8.
" نحن اليوم في جاهلية كالجاهلية التي عاصرها الإسلام، أو أظلم، كل ما حولنا جاهلية"ص21.
"إن مهمتنا الأولى هي : تغيير واقع هذا المجتمع، مهمتنا هي : تغيير هذا الواقع الجاهلي من أساس"ص31.
" إن المجتمع الجاهلي هو كل مجتمع غير المجتمع المسلم ! وإذا أردنا التحديد الموضوعي قلنا : إنه هو كل مجتمع لا يخلص العبودية لله وحده..متمثلة هذه العبودية في التصور الإعتقادي، وفي الشعائر التعبدية، وفي الشرائع القانونية..وبهذا التعريف الموضوعي تدخل في إطار "المجتمع الجاهلي" جميع المجتمعات القائمة اليوم في الأرض فعلاً !!. صــ79
من أصداء كلمات سيد قطب في كتابه :
قال سيد قطب هذه العبارة في كتابه معالم على الطريق:
" إن هذا الدين إعلان عام لتحرير " الإنسان " في " الأرض "
وقال أيضاً : "إن هذا الإعلان العام لتحرير " الإنسان " في " الأرض "
وقال أيضاً : "بوصفه إعلاناً عاماً لتحرير " الإنسان " في " الأرض "
وقال أيضاً : " إنما كان حركة اندفاع وانطلاق لتحرير " الإنسان " في " الأرض "
وقال أيضاً : " إذا كانت أهدافها هي إعلان تحرير الإنسان "
من يمدح الكتاب ومن غرر بالشباب
يقول زعيم الخوارج أيمن الظواهري : " إن سيد قطب هو اللذي وضع دستور الجهاديين في كتابه الديناميت " معالم في الطريق " ، وأن سيد هو مصدر الإحياء الأصولي " .
سئل عائض القرني في محاضرته"العلمانيون في كتاب الله" .
السؤال: هلا ذكرتم لنا أبرز المؤلفات التي تعين الشاب على معرفة ما يدور حوله، ونرجو من السامعين جزاهم الله خيراً هذه المؤلفات وقراءتها؟
الجواب: الكتاب الأول بعد كتاب الله عَزَّ وَجَلَّ: (في ظلال القرآن ) لـ سيد قطب .(ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين ) لـ أبي الحسن الندوي .(واقعنا المعاصر ) للأستاذ المفكر محمد قطب .(تذكرة الدعاة ) لـ أبي الأعلى المودودي .(مبادئ الإسلام ) لـ أبي الأعلى المودودي .(حصوننا مهددة من الداخل ) لـ محمد محمد حسين .(الغارة على العالم الإسلامي ) لمجموعة من الكتبة، وقد ترجمه مجموعة من العرب وهو موجود في الأسواق.(دمروا الإسلام أبيدوا أهله ) كتيب لـ جلال العالم لا بد أن تقرءوه.(جند الله ثقافة وأخلاقاً ) لـسعيد حوى .(معالم في الطريق ) لـسيد قطب رحمه الله.(الإيمان والحياة ) للدكتور يوسف القرضاوي ...
يقول سلمان العودة:"والذي أدين الله به أن الأستاذ سيد قطب من أئمة الهدى والدين ومن دعاة الإصلاح ، ومن رواد الفكر الإسلام".
ويقول:"ومن المعلوم المستفيض أن سيداً رحمه الله مرّ في فكره وحياته بمراحل مختلفة ، وكتب في أول حياته مجموعة كتب أدبية مثل : كتب وشخصيات ، مهمة الشاعر في الحياة ، طفل من القرية ومجموعة من الدواوين الشعرية . وكتب مجموعة من الكتب الإسلامية مثل : التصوير الفني في القرآن ، مشاهد القيامة في القرآن ، العدالة الاجتماعية في الإسلام .
ثم في مرحلة النضج كتب الخصائص , المعالم , الظلال , هذا الدين ، المستقبل لهذا الدين ، الإسلام ومشكلات الحضارة ... وربما كتباً أخرى نسيتها .
ومع ذلك كان يتعاهد كتبه بالتصحيح والمراجعة والتعديل - كما هو ظاهر في الظلال خاصة - حيث كان يعمل فيه قلمه بين طبعة وأخرى ، وهذا دأب المخلصين المتجردين "مقال لسلمان العودة في 22/6/1421 هـ .
حركة (داعش) الخارجية التكفيرية في كتاب معالم لسيد قطب
هذا واحد منهم أنظروا بماذا ينصح :
يقول عدنان عرعور: ( لا أعلم أحداً تكلم في قضايا المنهج مثل ما تكلم سيد قطب، ومعظم ما كتبه سيد كان مصيباً فيه، ومن أعظم كتبه "في ظلال القرآن" و"معالم على الطريق" و"ولماذا أعدموني" )
لاتستغربوا أن يكون من جبهة النصرة وداعش من هم من غلاة التكفير فهم ينبثقون من فكر سيد قطب وكتابه المعالم الذي ألفه لمثلهم ، يقول سيد قطب في كتابه المعالم:
"إنه لا بد من طليعة تعزم هذه العزمة، وتمشي في الطريق ".(ص/ 11) .
"ولهذه الطليعة التي تعزم هذه العزمة من معالم في الطريق لهذه الطليعة المرجوة المرتقبة كتبت "معالم في الطريق".
الأزهر وكتاب معالم على الطريق
ولا أنسى أنه حتى الأزهر وكبار علمائه لم يستحملوا غلو هذا الكتاب فردوا عليه بوثيقة طويلة كان مما جاء فيها:
"الوثيقة الرسمية للأزهر حول كتاب: (( معالم في الطريق )) لسيد قطب
التي أعدّها فضيلة الشيخ : محمد عبد اللطيف السبكي، رئيس لجنة الفتوى بالأزهر، بناءً على طلب الإمام الشيخ : حسن مأمون، شيخ جامع الأزهر :
"لأول نظرة في الكتاب يدرك القارئ أن موضوعه : دعوة إلى الإسلام، ولكن أسلوبه أسلوب استفزازي، يفاجأ القارئ بما يهيّج مشاعره الدينيّة، وخاصة إذا كان من الشباب، أو البسطاء، الذين يندفعون في غير رؤية إلى دعوة الداعي باسم الدين، ويتقبّلون ما يوحى إليهم من أحداث، ويحسبون أنها دعوة الحق الخالصة لوجه الله، وأن الأخذ بها سبيل إلى الجنة".
إلى غير ذلك مما جاء في الوثيقة الرسمية للأزهر .
وكان مما جاء في نهايتها :
" وبعد : فقد انتهيت من كتاب (( معالم في الطريق )) إلى أمور :
1 ـ أنه إنسان مسرف في التشاؤم، ينظر إلى الدنيا بمنظار أسود، ويصورها كما يراها هو، أو أسوأ مما يراها.
2ـ أن سيد قطب استباح باسم الدين أن يستفز البسطاء إلى ما يأباه التديّن، من مطاردة الحكام، مهما يكن في ذلك من إراقة الدماء، والفتك بالأبرياء، وتخريب العمران، وترويع المجتمع، وتصدّع الأمن، وإلهاب الفتن؛ في صور من الإفساد لا يعلم مداها غير الله .
وذلك هو معنى (( الثورة الحاكمية )) التي ردّدها في كلامه".
رأي العلامة محمد بن عثيمين رحمه الله بمن ينصح بها الكتاب معالم لسيد قطب
قال السائل: ما هو قول سماحتكم في رجل ينصحُ الشباب السُّنِّيّ بقراءة كتب سيد قطب، ويخص منها: "في ظلال القرآن" و "معالم على الطريق" و "لماذا أعدموني" دون أن ينبه على الأخطاء والضلالات الموجودة في هذه الكتب ؟
فقال الشيخ ابن عثيمين - حفظه الله -:أنا قولي - بارك الله فيك - أن من كان ناصحاً لله ورسوله ولإخوانه المسلمين أن يحث الناس على قراءة كتب الأقدمين في التفسير وغير التفسير فهي أبرك وأنفع وأحسن من كتب المتأخرين، أما تفسير سيد قطب - رحمه الله - ففيه طوام - لكن نرجو الله أن يعفو عنه - فيه طوام: كتفسيره للاستواء ، وتفسيره سورة "قل هو الله أحد"، وكذلك وصفه لبعض الرسل بما لا ينبغي أن يصفه به) .
منقول بتصرف
مما كتبه سيد قطب في هذا الكتاب قوله:
" ووجود الأمة المسلمة يعتبر قد انقطع منذ قرون كثيرة"ص6.
""إن العالم يعيش اليوم كله في جاهلية.. هذه الجاهلية تقوم على أساس الاعتداء على سلطان الله في الأرض وعلى أخص خصائص الإلوهية.. وهي الحاكمية..إنها تسند الحاكمية إلى البشر.."ص8.
" نحن اليوم في جاهلية كالجاهلية التي عاصرها الإسلام، أو أظلم، كل ما حولنا جاهلية"ص21.
"إن مهمتنا الأولى هي : تغيير واقع هذا المجتمع، مهمتنا هي : تغيير هذا الواقع الجاهلي من أساس"ص31.
" إن المجتمع الجاهلي هو كل مجتمع غير المجتمع المسلم ! وإذا أردنا التحديد الموضوعي قلنا : إنه هو كل مجتمع لا يخلص العبودية لله وحده..متمثلة هذه العبودية في التصور الإعتقادي، وفي الشعائر التعبدية، وفي الشرائع القانونية..وبهذا التعريف الموضوعي تدخل في إطار "المجتمع الجاهلي" جميع المجتمعات القائمة اليوم في الأرض فعلاً !!. صــ79
من أصداء كلمات سيد قطب في كتابه :
قال سيد قطب هذه العبارة في كتابه معالم على الطريق:
" إن هذا الدين إعلان عام لتحرير " الإنسان " في " الأرض "
وقال أيضاً : "إن هذا الإعلان العام لتحرير " الإنسان " في " الأرض "
وقال أيضاً : "بوصفه إعلاناً عاماً لتحرير " الإنسان " في " الأرض "
وقال أيضاً : " إنما كان حركة اندفاع وانطلاق لتحرير " الإنسان " في " الأرض "
وقال أيضاً : " إذا كانت أهدافها هي إعلان تحرير الإنسان "
من يمدح الكتاب ومن غرر بالشباب
يقول زعيم الخوارج أيمن الظواهري : " إن سيد قطب هو اللذي وضع دستور الجهاديين في كتابه الديناميت " معالم في الطريق " ، وأن سيد هو مصدر الإحياء الأصولي " .
سئل عائض القرني في محاضرته"العلمانيون في كتاب الله" .
السؤال: هلا ذكرتم لنا أبرز المؤلفات التي تعين الشاب على معرفة ما يدور حوله، ونرجو من السامعين جزاهم الله خيراً هذه المؤلفات وقراءتها؟
الجواب: الكتاب الأول بعد كتاب الله عَزَّ وَجَلَّ: (في ظلال القرآن ) لـ سيد قطب .(ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين ) لـ أبي الحسن الندوي .(واقعنا المعاصر ) للأستاذ المفكر محمد قطب .(تذكرة الدعاة ) لـ أبي الأعلى المودودي .(مبادئ الإسلام ) لـ أبي الأعلى المودودي .(حصوننا مهددة من الداخل ) لـ محمد محمد حسين .(الغارة على العالم الإسلامي ) لمجموعة من الكتبة، وقد ترجمه مجموعة من العرب وهو موجود في الأسواق.(دمروا الإسلام أبيدوا أهله ) كتيب لـ جلال العالم لا بد أن تقرءوه.(جند الله ثقافة وأخلاقاً ) لـسعيد حوى .(معالم في الطريق ) لـسيد قطب رحمه الله.(الإيمان والحياة ) للدكتور يوسف القرضاوي ...
يقول سلمان العودة:"والذي أدين الله به أن الأستاذ سيد قطب من أئمة الهدى والدين ومن دعاة الإصلاح ، ومن رواد الفكر الإسلام".
ويقول:"ومن المعلوم المستفيض أن سيداً رحمه الله مرّ في فكره وحياته بمراحل مختلفة ، وكتب في أول حياته مجموعة كتب أدبية مثل : كتب وشخصيات ، مهمة الشاعر في الحياة ، طفل من القرية ومجموعة من الدواوين الشعرية . وكتب مجموعة من الكتب الإسلامية مثل : التصوير الفني في القرآن ، مشاهد القيامة في القرآن ، العدالة الاجتماعية في الإسلام .
ثم في مرحلة النضج كتب الخصائص , المعالم , الظلال , هذا الدين ، المستقبل لهذا الدين ، الإسلام ومشكلات الحضارة ... وربما كتباً أخرى نسيتها .
ومع ذلك كان يتعاهد كتبه بالتصحيح والمراجعة والتعديل - كما هو ظاهر في الظلال خاصة - حيث كان يعمل فيه قلمه بين طبعة وأخرى ، وهذا دأب المخلصين المتجردين "مقال لسلمان العودة في 22/6/1421 هـ .
حركة (داعش) الخارجية التكفيرية في كتاب معالم لسيد قطب
هذا واحد منهم أنظروا بماذا ينصح :
يقول عدنان عرعور: ( لا أعلم أحداً تكلم في قضايا المنهج مثل ما تكلم سيد قطب، ومعظم ما كتبه سيد كان مصيباً فيه، ومن أعظم كتبه "في ظلال القرآن" و"معالم على الطريق" و"ولماذا أعدموني" )
لاتستغربوا أن يكون من جبهة النصرة وداعش من هم من غلاة التكفير فهم ينبثقون من فكر سيد قطب وكتابه المعالم الذي ألفه لمثلهم ، يقول سيد قطب في كتابه المعالم:
"إنه لا بد من طليعة تعزم هذه العزمة، وتمشي في الطريق ".(ص/ 11) .
"ولهذه الطليعة التي تعزم هذه العزمة من معالم في الطريق لهذه الطليعة المرجوة المرتقبة كتبت "معالم في الطريق".
الأزهر وكتاب معالم على الطريق
ولا أنسى أنه حتى الأزهر وكبار علمائه لم يستحملوا غلو هذا الكتاب فردوا عليه بوثيقة طويلة كان مما جاء فيها:
"الوثيقة الرسمية للأزهر حول كتاب: (( معالم في الطريق )) لسيد قطب
التي أعدّها فضيلة الشيخ : محمد عبد اللطيف السبكي، رئيس لجنة الفتوى بالأزهر، بناءً على طلب الإمام الشيخ : حسن مأمون، شيخ جامع الأزهر :
"لأول نظرة في الكتاب يدرك القارئ أن موضوعه : دعوة إلى الإسلام، ولكن أسلوبه أسلوب استفزازي، يفاجأ القارئ بما يهيّج مشاعره الدينيّة، وخاصة إذا كان من الشباب، أو البسطاء، الذين يندفعون في غير رؤية إلى دعوة الداعي باسم الدين، ويتقبّلون ما يوحى إليهم من أحداث، ويحسبون أنها دعوة الحق الخالصة لوجه الله، وأن الأخذ بها سبيل إلى الجنة".
إلى غير ذلك مما جاء في الوثيقة الرسمية للأزهر .
وكان مما جاء في نهايتها :
" وبعد : فقد انتهيت من كتاب (( معالم في الطريق )) إلى أمور :
1 ـ أنه إنسان مسرف في التشاؤم، ينظر إلى الدنيا بمنظار أسود، ويصورها كما يراها هو، أو أسوأ مما يراها.
2ـ أن سيد قطب استباح باسم الدين أن يستفز البسطاء إلى ما يأباه التديّن، من مطاردة الحكام، مهما يكن في ذلك من إراقة الدماء، والفتك بالأبرياء، وتخريب العمران، وترويع المجتمع، وتصدّع الأمن، وإلهاب الفتن؛ في صور من الإفساد لا يعلم مداها غير الله .
وذلك هو معنى (( الثورة الحاكمية )) التي ردّدها في كلامه".
رأي العلامة محمد بن عثيمين رحمه الله بمن ينصح بها الكتاب معالم لسيد قطب
قال السائل: ما هو قول سماحتكم في رجل ينصحُ الشباب السُّنِّيّ بقراءة كتب سيد قطب، ويخص منها: "في ظلال القرآن" و "معالم على الطريق" و "لماذا أعدموني" دون أن ينبه على الأخطاء والضلالات الموجودة في هذه الكتب ؟
فقال الشيخ ابن عثيمين - حفظه الله -:أنا قولي - بارك الله فيك - أن من كان ناصحاً لله ورسوله ولإخوانه المسلمين أن يحث الناس على قراءة كتب الأقدمين في التفسير وغير التفسير فهي أبرك وأنفع وأحسن من كتب المتأخرين، أما تفسير سيد قطب - رحمه الله - ففيه طوام - لكن نرجو الله أن يعفو عنه - فيه طوام: كتفسيره للاستواء ، وتفسيره سورة "قل هو الله أحد"، وكذلك وصفه لبعض الرسل بما لا ينبغي أن يصفه به) .
منقول بتصرف