صَفْــحةٌ خــآصَةٌ لمَــآدة الفَلْســـفَةٍ معَ الاسْتَــآذةٍ { منيـــــني }

ضآحكة مستبشرة

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
27 جويلية 2014
المشاركات
15,118
نقاط التفاعل
39,538
النقاط
13,026
محل الإقامة
العاصمة
الجنس
أنثى
الســــــــــــــلآلآم عليــــــــكم

كيــــــف الاحوال

اصدقائي هنا صفحة خاصة لمادة الفلسفة

مراجعة

استفسار

و حل مقالات

وكل شيء مجهول

مع الاستادة الفاضلة " آمنــــــة "


لنبدأ علــــــــى بركة الله
 
شــــــكرآآآ امــــــونة اتمنى ان تبقــــــــي دائمــــــآ معنآ لمساعدتنا في المادة الاصعب
انتي اي صف تدرسيــنه ؟

 
الله يبارك
امونة البارح جابولنا استاد الحمد لله
ادا كاشما ستحقيت راني نعلمك و انتي من الحين الى اخر حطينا كاش فكرة​
 

أكيد ميخلوكمش هاك و يجيبولكم استاد
المهم هذي مقالة طلبتها مني الأخت شيء لا يهم
حول السؤال العلمي و الفلسفي رفعتها من جهازي تقدري تحتفظي بها
دعوة خير تكفيني
http://www.gulfup.com/?G5ELqh


 
شكرا لك بارك الله فيك اختي امونة
ربي يجيزك الجنة على المساعدة الطيبة
عندي بعض المفاهيم توسعت فيهم بطريقيت الخاصة رح نتكبهملك وانتي صحيهملي​
 

هل لكل سؤال جواب بالضرورة ( جدلية )


طرح المشكلة : هل هناك فعلا أسئلة بدون الأجوبة ؟ ماهي الحالة التي يتعذر فيه الجواب عن بعض الأسئلة ؟
محاولة حل المشكلة :
الأطروحة : الموقف الذي يقول أن لكل سؤال جواب بالضرورة .
الحجج : لأن الأسئلة المبتذلة والمكتسبة والعملية تمتلك هذه الخصوصية أي لها اجابة ، ذكر الأمثلة (الأسئلة اليومية للإنسان ) ( كل شيء يتعلمه الإنسان من المدرسة ) ( أسئلة البيع والشراء وما تطلبه من ذكاء وشطارة ) .
النقد : لكن هناك أسئلة يتعذر و يستعصي الإجابة عنها لكونها تفلت منه .
نقيض الأطروحة : الموقف الذي يقول أنه ليس لكل سؤال جواب بالضرورة .
الحجج : لأن هناك صنف أخر من الأسئلة لا يجد لها المفكرين والعلماء و الفلاسفة حلا مقنعا ، وذلك في صنف الأسئلة الانفعالية ( الأسئلة العلمية ، الأسئلة الفلسفية ) ، التي تجعل الإنسان حائرا مندهشا أمام بحر من تساؤلات الحياة والكون ، و ما تحمله من صور الخير والشر ، ولذة و ألم ، وشقاء ، وسعادة ، ومصير ... وغيرها من الأسئلة التي تنبثق من صميم وجودنا وتعبر عنه في وضعيات مستعصية حول مسألة الأخلاق فلسفيا أو حول مسألة الاستنساخ علميا أو في وضعيات متناقضة محيرة مثل مسألتي الحتمية المناقضة لمسألة الحرية أحرجت الفكر الفلسفي طويلا . كما توجد مسائل مغلقة لم تجد لها المعرفتين ( الفلسفية ، العلمية ) أي جواب ، أو الانغلاق الذي يحمله في طياته كل من مفهوم الديمقراطية و اللاديمقراطية ... هذه كلها مسائل لا تزال من دون جواب رغم ما حققه العلم من تطور وما كسبه من تقنيات ووسائل ضخمة ودقيقة .. ومهما بلغت الفلسفة من إجابات جمة حول مباحثها .
النقد : لكن هذا لا يعني أن السؤال يخلوا من جواب ، فلقد استطاع الإنسان أن يجيب على العديد من الأسئلة ، لقد كان يخشى الرعد والفيضان والنار واليوم لم يصبحوا إلا ظواهر .
التركيب : من خلال هذا التناقض بين الأطروحتين ؛ نجد أنه يمكن حصر الأسئلة في صنفين فمنها بسيطة الجواب وسهلة ، أي معروفة لدى العامة من الناس فمثلا أنا كطالب كنت عاميا من قبل أخلط بين الأسئلة ؛ لكني تعلمت أنني كنت أعرف نوع واحد منها وأتعامل معها في حياتي اليومية والعملية ، كما أنني تعرفت على طبيعة الأسئلة المستعصية التي يستحيل الوصول فيها إلى جواب كاف ومقنع لها ، وهذه الأسئلة مناط اهتمام الفلاسفة بها ، لذلك يقول كارل ياسبرس : " تكمن قيمة الفلسفة من خلال طرح تساؤلاتها و ليس في الإجابة عنها " .
حل المشكلة : نستطيع القول في الأخير ، إن لكل سؤال جواب ، لكن هناك حالات يعسر فيها جواب ، أو يعلق بين الإثبات والنفي عندئذ نقول : " إن السؤال ينتظر جوابا ، بعد أن أحدث نوعا من الإحراج النفسي والعقلي معا ، وربما من باب فضول الفلاسفة والعلماء الاهتمام بالسؤال أكثر من جوابه ؛ قديما إلى يومنا هذا ، نظرا لما يصنع من حيوية واستمرارية في البحث عن الحقيقة التي لا تنهي التساؤلات فيها .
 
1 - إشكالية : السؤال بين المشكلة و الإشكالية
مشكلة : السؤال و المشكلة
المقالة الأولى :
نص السؤال : هل لكل سؤال جواب بالضرورة ؟
الإجابة النموذجية : الطريقة الجدلية
طرح المشكلة : ماهي الحالة التي يتعذر فيه الجواب عن بعض الأسئلة ؟ أو هل هناك أسئلة تبقى من دون الأجوبة ؟
محاولة حل المشكلة :
الأطروحة : هو الموقف الذي يقول أن لكل سؤال جواب بالضرورة
الحجج : لأن الأسئلة المبتذلة والمكتسبة والعملية تمتلك هذه الخصوصية ذكر الأمثلة ( الأسئلة اليومية للإنسان ) ( كل شيء يتعلمه الإنسان من المدرسة ) ( أسئلة البيع والشراء وما تطلبه من ذكاء وشطارة )
النقد : لكن هناك أسئلة يتعذر و يستعصي الإجابة عنها لكونها تفلت منه .
نقيض الأطروحة : هو الموقف الذي يقول أنه ليس لكل سؤال جواب بالضرورة
الحجج : لأن هناك صنف أخر من الأسئلة لا يجد لها المفكرين والعلماء و الفلاسفة حلا مقنعا وذلك في صنف الأسئلة الانفعالية ( الأسئلة العلمية ، الأسئلة الفلسفية ) التي تجعل الإنسان حائرا مندهشا أمام بحر من تساؤلات الحياة والكون ،و ما تحمله من صور الخير والشر ، ولذة و ألم ، وشقاء ، وسعادة ، ومصير ... وغيرها من الأسئلة التي تنبثق من صميم وجودنا وتعبر عنه في وضعيات مستعصية حول مسألة الأخلاق فلسفيا أو حول مسألة الاستنساخ علميا أو في وضعيات متناقضة محيرة مثل مسألتي الحتمية المناقضة لمسألة الحرية أحرجت الفكر الفلسفي طويلا .كما توجد مسائل مغلقة لم تجد لها المعرفتين ( الفلسفية ، العلمية ) مثل مسألة من الأسبق الدجاجة أم البيضة ..إلخ أو الانغلاق الذي يحمله في طياته كل من مفهوم الديمقراطية و اللاديمقراطية هذه كلها مسائل لا تزال من دون جواب رغم ما حققه العلم من تطور وما كسبه من تقنيات ووسائل ضخمة ودقيقة .. ومهما بلغت الفلسفة من إجابات جمة حول مباحثها .
النقد : لكن هذا لا يعني أن السؤال يخلوا من جواب فلقد استطاع الإنسان أن يجيب على العديد من الأسئلة لقد كان يخشى الرعد والفيضان والنار واليوم لم يصبحوا إلا ظواهر .
التركيب : من خلال هذا التناقض بين الأطروحتين ؛ نجد أنه يمكن حصر الأسئلة في صنفين فمنها بسيطة الجواب وسهلة ، أي معروفة لدى العامة من الناس فمثلا أنا كطالب كنت عاميا من قبل أخلط بين الأسئلة ؛ لكني تعلمت أنني كنت أعرف نوع واحد منها وأتعامل معها في حياتي اليومية والعملية ، كما أنني تعرفت على طبيعة الأسئلة المستعصية التي يستحيل الوصول فيها إلى جواب كاف ومقنع لها ، وهذه الأسئلة مناط اهتمام الفلاسفة بها ، لذلك يقول كارل ياسبرس : " تكمن قيمة الفلسفة من خلال طرح تساؤلاتها و ليس في الإجابة عنها " .



حل المشكلة : نستطيع القول في الأخير ، إن لكل سؤال جواب ، لكن هناك حالات يعسر فيها جواب ، أو يعلق بين الإثبات والنفي عندئذ نقول : " إن السؤال ينتظر جوابا ، بعد أن أحدث نوعا من الإحراج النفسي والعقلي معا ، وربما من باب فضول الفلاسفة والعلماء الاهتمام بالسؤال أكثر من جوابه ؛ قديما إلى يومنا هذا ، نظرا لما يصنع من حيوية واستمرارية في البحث عن الحقيقة التي لا تنهي التساؤلات فيها .
 
السلآم عليكم و الرحمة و الاكرام

تعيشوآ عاونوني في هاد التمرين

- قارن بين التقابل و التعاكس
- دافع عن الاطروحة : بانه ليس لكل سؤال جواب
- هل نعتمد في بناء المعرفة الصحيحة على السؤال الفلسفي فقط
 
السلام عليكِ
آهلا آختي عاشقة
ربي ينجحلك في دراستك و يوفقك
ماشاء الله عليك عندك رغبة كبيرة في الدراسة واصلي
نروحوا للتقيم
المقالة الآولى عجبتني بزاف لكن كاين خلل نتوما شعبة الأداب و الفلسفة يجب عليكم التوسيع في المقالة لأن راه اختصاصكم عكس شعبة العلوم و الشعب الأخرى عليك بالتوسيع و الاعتماد على الامثلة قدر الامكان و ستعملي كل الحجج المنطقية العقلية الواقعية العلمية و غيرها
كما هناك تعقيب في المقالة الأولى الحجج : لأن الأسئلة المبتذلة والمكتسبة والعملية تمتلك هذه الخصوصية أي لها اجابة ، ذكر الأمثلة (الأسئلة اليومية للإنسان ) ( كل شيء يتعلمه الإنسان من المدرسة ) ( أسئلة البيع والشراء وما تطلبه من ذكاء وشطارة ) . من الأفضل كتابة الحجج كما يلي : لأن الأسئلة المبتذلة و المكتسبة و العملية تمتلك هذه الخصوصية أي لها اجابة فمثلا الأسئلة اليومية للإنسان ، كل شيء يتعلمه الإنسان من المدرسة ، أسئلة البيع و الشراء و مايتطلبه من ذكاء و شراء
يعني في الحجج متكتبيش كلمة ذكر الأمثلة لأن راهي باينة أنك راك تعطيه أمثلة
لكن لحد الآن راكي قريب من الجيد ماشاء الله و أنت أول مرة تقري فلسفة
 
السلآم عليكم و الرحمة و الاكرام

تعيشوآ عاونوني في هاد التمرين

- قارن بين التقابل و التعاكس
- دافع عن الاطروحة : بانه ليس لكل سؤال جواب
- هل نعتمد في بناء المعرفة الصحيحة على السؤال الفلسفي فقط

السلام عليك
راح نساعدك و أنت ديري جهدك و راني هنا
فقط قوليلي المقالة الأولى راكي كاتبتها صح ؟
المقالة الثانية راح دافعي على الأطروحة و راح تستعملي مقالة : الاستقصاء بالوضع
خطوات المقالة تكون بالشكل التالي :
المقدمة (طرح المشكلة )
عرض الأطروحة كفكرة
الحجة
تدعيم الأطروحة بحجج شخصية ( تقدري تدي من الواقع )
عرض منطق خصوم الأطروحة
نقد منطقهم
حل المشكلة
هنا راح ديري في عرض الاطروحة أن هناك أسئلة مازالت تحتاج لأجوبة و تمدي أمثلة من الواقع و لا علمية و لا منطقية مثلا هناك أسئلة طرحها العلماء و الفلاسفة و مازالت عالقة بدون جواب و في العرض الثاني تعكسي ان لكل سؤال جواب و هنا الحجج تقدري تستعملي الحجج العلمية
المقالة الثالثة أكيد راهي مقالة : جدلية
خطوات هي
1ـ مرحلة طرح المشكل: (المقدمة)
تمهيد لدخول إلى الموضوع
المسار:إبراز التناقض الذي أدى إلى طرح المشكل
صياغة المشكل: في سؤال دقيق و بلغة سليمة خالية من الأخطاء
مرحلة محاولة حل المشكل : (التوسيع)
الأطروحة الأولى عرض المنطق العام للفكرة أو القضية أو الأطروحة
الحجج والبراهين
المناقشة والنقد
الأطروحة الثانية : عرض المنطق العام للفكرة أو القضية أوالأطروحة الثانية
الحجج والبراهين
المناقشة والنقد
الجمع بين الرأيين
حل المشكل ( الخاتمة)
في هذه المقالة راح تتكلمي عن السؤال الفلسفي قيمته أن به يتوصل الانسان لبناء معرفة صحيحة أما الموقف الثاني راح تتكلمي عن قيمة السؤال العلمي و به يتوصل الانسان لبناء معرفة صحيحة
بعدها تجمعي بين السؤال العلمي و الفلسفي

 
شـــــكرآ لك الاخت آمنة بارك الله فيك
رح نحاول نكتب مقالة بنفسي و نكتبهالك تشوفيها
ان شاء الله منخيبلكش ظنك​
 
مـــــقدمة :

كثيرآ ما لا يكون للسؤال جوآب فالسؤال لغة هو : طلب المعرفة . اصلاحا هو جملة اسنفهامية الغرض منها الحصول على اجابة
لا يكون للسؤال جواب عندما يكون من بين الاسئلة الانفعالية المبهمة المستعصية غير واضحة الحل هل يصح القول بانه لا يكون للسؤال جواب دافع عن ذالـــك​
 
  • أعجبني
التفاعلات: Hakan
العــــرض :

اختلف راي العلماء و الفلاسفة فمنهم من قال يصح القول بانه لكل سؤال جواب و منهم من قال بانه لا يصح القول بان لكل سؤال جواب

و ليس لكل سؤال جواب صحيح لانه اذا كان من بين الاسئلة الانفعالية المبهمة المستعصية الحل التي لا تحلها لا العادة و لا المألوف و لا المحفوظ و هذا ينتمي الى نوع الاسئلة العلمية المعقدة و الاسئلة الفسلفية
فكثيرا ما لا يكون للسؤال جواب ان كان معقدة غير واضحة لم نتلقاها في حياتنا اليومية فكثيرا ما تصادفنا اسئلة نعجز عن حلها لاننا لم نتعود عليها ولا عن الاجابة عنها و هي ليست مألوفة في اذهاننا و لم نحفظها في المدارس و المخابر و كذلك لانها تثير فينا الشك و الاشتغراب و الدهشة و يصيبنا العجز عن طرح اجابة عن سماعها و لا يستطيع الاجابة عنها الا العلماء و الفلاسفة مثل كم عمر الارض . من هو الله . من الاسبق الدجاجة ام البيضة

النقــــد : لا يصح القول بانه ليس لكل سؤال جواب لانه كذلك يصح القول بانه لكل سؤال جواب ان كانت من بين الاسئلة البسيطة لانها اسئلة تتحكم فيها العادة و المالوف و لا تتطلب جهدا في الاجابة مثل ما اسمك ؟و الاسئلة المكتسبة التي تتحكم فيها المعطيات القبيلة التي اخذناها من المدارس و المخابر مثل كم درجة غليان الماء ؟ و الوضعيات العلمية لانها تتعلق بحياتنا اليومية ولا تتطلب اي مجهودات لانها بطبيعة الحال لا تدخل فينا الشك و الاستغراب و هنا يصح القول بانه لكل سؤال جواب
 
معرفتش كيفاش
بليز قوليلي فاش راني غالطة
و هادي اي طريقة فيهم
 
  • أعجبني
التفاعلات: Hakan
تبعي الخطوات

راح دافعي على الأطروحة و راح تستعملي مقالة : الاستقصاء بالوضع
خطوات المقالة تكون بالشكل التالي :
المقدمة (طرح المشكلة )
عرض الأطروحة كفكرة
الحجة
تدعيم الأطروحة بحجج شخصية ( تقدري تدي من الواقع )
عرض منطق خصوم الأطروحة
نقد منطقهم
حل المشكلة
هنا راح ديري في عرض الاطروحة أن هناك أسئلة مازالت تحتاج لأجوبة و تمدي أمثلة من الواقع و لا علمية و لا منطقية مثلا هناك أسئلة طرحها العلماء و الفلاسفة و مازالت عالقة بدون جواب و في العرض الثاني تعكسي ان لكل سؤال جواب و هنا الحجج تقدري تستعملي الحجج العلمية
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top