أمرّ ببيْتي وعيْشي وجنّتـــــــــــــــي ،،،
وكان إليها ، ما حييتُ ، تلفّتــــــــي
ويفجؤني أنْ يفتح البابَ فاتــــــــــــحٌ ،،،
كأنَّ كشفَ اللّحادُ عن جوف حفْـرةِ
أُطامنُ صوتي ، إنْ همــستُ ، محاذراً ،،،
وأحْبسُ أنفاسيَ وأخلسُ مِشيتـي
وما بي حذارٌ إنْ أنبّه هاجعــــــــــــــــاً ،،،
وياليت يصحو الميتُ من بعد هجعةِ
ولكن مزيجٌ تارةً من تهيّبٍ وخــــــــوف ،،،
وطوراً من خشوعٍ وحُرْمــــــــــــــــةِ
ووالله لا أدري أتفكيرُ عاقـــــــــــــــــلٍ ،،،
أفكر ، أمْ هذي سمادير جِنـــــــــــــــةِ