لكل حكاية بداية ونهاية -- حكاية اخر احزاني --
حكايتي مع ضوء القمر ..
في ليالي الشتاء القارص كنت اجووول في بحر احزاني أتألم من الاحزااان
التي سكنت كل شيء فيا لم تترك باب واحدا مفتووح ..
نظرة إلى سماء فرئيت الغيوم تتلبد وتغير شكلها وكأنها ترسم صورة خروافية ..
وفجأة يسقط المطر وأه من روعة المطر لأنه يشعرني بالحنان والعطف والدفء المفقود ..
وكنت امشي على رصيف لا يوجد فيه احد وكنت وحدي وكم أحب الوحدة لأنها عنواني الخاص ..
وبعد مروري بين الشوراع المهجورة من ناااس ..
وكان المطر خفيفا ورحيما وعفيفا وهو يتساقط عليا كتساقط اوراق شجر في الخريف ..
ورفعت رئسي إلى سماء فوجدت نورا يشع بعد مرور الغيوم عليه ينقطع هذا النور ويعود تارة ..
وبعد مرور الوقت سكنت الامطااار وتوقفت عن النزوووول ..
فبدأت الغيوم بالرحيل حتى ضهرت ضوء اشع كل المعمورة وهو ضوء القمـــــــــــــــــــــر ..
فلبثت أتأمل هذا الشعاع وهذا النور المنبعث من سمااااء ..
سبحاان الله
وفجأة لبثت في مكاااني لم اتحرك بل لم استطع ان اتحرك تجمد كل شيء فيا
اصبحت حبيس هذا المنظر
لم افهم ما هذا ياااااااااااااه ...
انتضورني سأكمل لكم حكايتي مع ضوء القمـــــــــــــــــر ..
................
آخر تعديل: