فقاً لاستطلاع رأي جديد أجرته شركة "يوجوف"، تبين أن هناك العديد من المدن التي تعاني النساء فيها من الخطر في وسائل المواصلات، وقد شمل الاستطلاع 15 مدينة منهم مدينة نيويورك الأكثر ازدحاماً في العالم ولكنها جاءت الأكثر أماناً في المدن الـ15.
وقد تم سؤال النساء 6 أسئلة أحدها عن التعرض للتحرش اللفظي، والثاني عن خطر التعرض للمضايقات جسدياً أو اللمس، والثالث حول ثقتهم في أن يساعد المحيطين بهم النساء في وقت الضيق، ثم ثقتهم في السلطات المحلية وسرعة تجاوبها، وأخيراً الأمان العام في وسائل النقل.
ولقد حصلت دول أميركا اللاتينية على المركز الأول في الخطر الذي تتعرض له النساء، وكانت "بوغوت" تحديداً، عاصمة "كولومبيا"، هي الأولى حيث تنعدم لديها نظام القطارات وتتوافر فقط الحافلات.
ويليها مدينة "مكسيكو سيتي"، حيث أكدت 64% من النساء أنهن يتعرضن للتحرش الجنسي في المواصلات العامة.
أما "ليما"، عاصمة "بيرو"، فقد جاءت في المركز الثالث في عدم الأمان للنساء في المواصلات.
أما "نيودلهي" فقد جاءت في المركز الأسوأ بعد مدن أميركا اللاتينية، وهو المركز الرابع في المدن عامة.
ثم جاءت "جاكرتا" في المركز الخامس كأسوأ مدينة تتعرض لها النساء للخطر في المواصلات العامة.
وفي الوقت نفسه فإن بعض المدن حصلت على تقديرات منخفضة في بعض الأسئلة دون غيرها:
ففي "نيويورك" قالت 3 نساء فقط من 10 إنهم تعرضوا لمضايقات أثناء ركوب المواصلات العامة.
أما موسكو فقد كانت الأسوأ من حيث ثقة النساء في السلطات.
رغم ذلك كان هناك جانب آخر مشرق وهي المدن الأكثر أمناً للنساء في المواصلات:
حيث جاءت "باريس" في المركز الرابع كأكثر المدن أماناً.
وكانت "بوينس أيرس" في المركز السادس كأكثر مدينة أمناً.
أما "كوالالامبور" فقد كانت من المدن الآمنة التي توفر عربات للنساء فقط، ومن المدن التي ذكرها التقرير وتخصص عربات للسيدات، "إندونيسيا" و"مصر" و"الفلبين".
وقد كانت "لندن" أيضاً من المدن الآمنة للنساء في المواصلات.
كما أن "طوكيو" من أوائل المدن التي وفرت للنساء قطارات خاصة ابتداءً من عام 2000.
وقد حصرت الدراسة المدن الـ15 ورتبتهم من حيث الأخطر إلى الأكثر أماناً على النحو التالي؛ "بوغوتا"، "ميكسيكو سيتي"، "ليما ببيرو"، "نيودلهي"، "جاكرتا بإندونيسيا"، "بوينس آيرس"، "كوالالامبور"، "بانكوك"، "موسكو"، "مانيلا، بالفلبين"، "باريس"، "سول"، "لندن"، "طوكيو"، "نيويورك".
وقد تم سؤال النساء 6 أسئلة أحدها عن التعرض للتحرش اللفظي، والثاني عن خطر التعرض للمضايقات جسدياً أو اللمس، والثالث حول ثقتهم في أن يساعد المحيطين بهم النساء في وقت الضيق، ثم ثقتهم في السلطات المحلية وسرعة تجاوبها، وأخيراً الأمان العام في وسائل النقل.
ولقد حصلت دول أميركا اللاتينية على المركز الأول في الخطر الذي تتعرض له النساء، وكانت "بوغوت" تحديداً، عاصمة "كولومبيا"، هي الأولى حيث تنعدم لديها نظام القطارات وتتوافر فقط الحافلات.
ويليها مدينة "مكسيكو سيتي"، حيث أكدت 64% من النساء أنهن يتعرضن للتحرش الجنسي في المواصلات العامة.
أما "ليما"، عاصمة "بيرو"، فقد جاءت في المركز الثالث في عدم الأمان للنساء في المواصلات.
أما "نيودلهي" فقد جاءت في المركز الأسوأ بعد مدن أميركا اللاتينية، وهو المركز الرابع في المدن عامة.
ثم جاءت "جاكرتا" في المركز الخامس كأسوأ مدينة تتعرض لها النساء للخطر في المواصلات العامة.
وفي الوقت نفسه فإن بعض المدن حصلت على تقديرات منخفضة في بعض الأسئلة دون غيرها:
ففي "نيويورك" قالت 3 نساء فقط من 10 إنهم تعرضوا لمضايقات أثناء ركوب المواصلات العامة.
أما موسكو فقد كانت الأسوأ من حيث ثقة النساء في السلطات.
رغم ذلك كان هناك جانب آخر مشرق وهي المدن الأكثر أمناً للنساء في المواصلات:
حيث جاءت "باريس" في المركز الرابع كأكثر المدن أماناً.
وكانت "بوينس أيرس" في المركز السادس كأكثر مدينة أمناً.
أما "كوالالامبور" فقد كانت من المدن الآمنة التي توفر عربات للنساء فقط، ومن المدن التي ذكرها التقرير وتخصص عربات للسيدات، "إندونيسيا" و"مصر" و"الفلبين".
وقد كانت "لندن" أيضاً من المدن الآمنة للنساء في المواصلات.
كما أن "طوكيو" من أوائل المدن التي وفرت للنساء قطارات خاصة ابتداءً من عام 2000.
وقد حصرت الدراسة المدن الـ15 ورتبتهم من حيث الأخطر إلى الأكثر أماناً على النحو التالي؛ "بوغوتا"، "ميكسيكو سيتي"، "ليما ببيرو"، "نيودلهي"، "جاكرتا بإندونيسيا"، "بوينس آيرس"، "كوالالامبور"، "بانكوك"، "موسكو"، "مانيلا، بالفلبين"، "باريس"، "سول"، "لندن"، "طوكيو"، "نيويورك".