- إنضم
- 21 مارس 2010
- المشاركات
- 44,625
- نقاط التفاعل
- 68,163
- النقاط
- 696
- محل الإقامة
- عالم النسيان
- الجنس
- أنثى
واش راكم يالمــآويات:up:
حبيت نشـــآرك في:$
الموقف الثاني من فعالية نقاش بنات حوّاء عن الحياة الزوجية
اكيد حياة تعبت بــزآف ولم تقدر على التحمل لانها واقفة بين نارينهل حياة على صواب ( قرار الهروب و الطلاق ) ؟
اي قرار الهروب و لا الطــلآق اكيد كل وحدة منا تقولك نتحمل ومانطلقش باسكو الزوجة تتحمل كل شيء وزيد يقولك للصبر حدود
نصيحتي لها هي ان نصبر معاه شوية ولوكان ماقدرتش نطلق وخــلآص علاخاطرش الحياة رايحة تولي صعيبة بزاااااااف وزيد الزواج والحياة رايحة تتقاسمها هي وزوجها اصبري معاه شوية وخــلآص بلك مع الوقت يولي احسنماهي نصيحتكِ لحياة ؟
رايي في الزوج العصبي.. هو طفل كبير!!مارأيكِ في الزوج العصبي ؟
نعم... هو شخص ضعيف جدًا..؟ لا يستطيع السيطرة على انفعالاته فيظهرها بسرعة دون تفكير أو تقدير.
لذا نجد الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: ((ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب)) [رواه البخاري، ومسلم]،
فالقوة هي في أن يمسك الشخص نفسه عند الغضب، ومن لا يستطيع إمساك نفسه عند الغضب يفتقد القوة المعنوية فهو شخص ضعيف جدًا مسلوب الإرادة.الزوج العصبي:
إنسان فاقد للثقة في نفسه..
وفاقد للحب والحنان...
ويعتقد أن كل الناس تريد إهانته..
لذا فهو يحتاج جدًا للحب والاهتمام والاحترام والتقدير والثناء..
كلما أعطيته من هذه الأشياء في حياتك اليومية..
كلما أصبح أقل عرضة للنوبات العصبية..
لو زوجي عصبيلو زوجكِ عصبي ماهي الوسائل المستعملة لتصدي عصبه ؟
لا اتحدث معه في وقت يكون فيه مستفزًا أو غاضبًا أو متعبًا أو حزينًا.
عند ملاحظتي لتعابير وجهه وافهمها جيدًا، إذا شعرت أن ملامحه فيها غضب أو شدة، أو أنه يتنفس بسرعة، أو ينظر بشدة، أو يتلفت بقوة.. اعرف أنه على وشك الانفجار في لحظة غضب، لذالك اتجنب الاحتكاك معه أو إثارة غضبه.
وفي حواري معه..ا كون لبقة واحترمه. لا استفزه بالإصرار على رأي ما، أو معارضته بحدة، أو الاستهزاء به أو بكلامه.. بل اطرح رأيي بلباقة واسأله عن رأيه باحترام.
لان الزوج العصبي في حاجة للتقدير والاحترام وإذا أعطيته التقدير اللازم لن يثور عليك بإذن الله.
حين يثور في وجهي؟
في اللحظة التي يغضب فيها بشدة ويبدأ بالصراخ..
اول شيء:
اكون هادئة ومتماسكة وقوية.. لانو التوتر الزائد ، وكثرة الكلام والحركة، والبكاء، والضعف، والخوف.. كل هذه الأمور ستزيد من حدة غضبه وعصبيته عليا .
تاني حاجة
عندما يخاطبني لا انظر إليه كاني لا مبالية بما يقول
تالت حاجة
لا استمع له ولا انصت اليه، ولاأشعره باني متابعة لكلامه وافهمه
و لكني اسرح في مكان اخر
رابع حاجة
لااشعره باني مهتمة لذالك لا تسئليه «لماذا أنت غاضب؟!» أو «هذا لا يستحق الغضب» أو «هدئ أعصابك لا داعي لك هذا!»هذه العبارات تشعره أنني لااقدره و لا افهمه.. لذا فسيغضب مني أكثر!
خـآمس حاجة
لا ااجل النقاش لوقت لاحق .. «نتفاهم بإذن الله الآن» لأن الرضوخ والتنازل الدائم يجعلني اخسر واتالم دائمًا.