السلام عليكم
أنا شاب أعيش في احدى ولايات الشرق الجزائري
قصتي تكررت كثيرا في المجتمع لكنني أحس أنها حالة خاصة متميزة
الفتاة التي أحببتها ليست غريبة عني هي ابنة حالتي أنا أكبر منها بسنتين جميلة جدا وخلوقة وبنت فاميليا وفيها كل ما يحب الخاطر ويرضي العين والبال تواعدت أنا وهي على الزواج لما ولدت قالو سلوى لي أنا ولهذا فقد خطبت لي منذ أن كنت صغيرا اذا صح التعبير لهذا لم يكن هناك أي اعتراض في وسط العائلة عن العلاقة التي جمعتنا بل العكس تماما فلان وسلوى هما بالنسبة للكل خطيبان وزوجان في المستقبل
لم أخطأ معها يوما خطأ غير أخلاقي
لم اطلب منها طلب فوق طاقتها
أحببتها ومتأكد أنها بادلتني نفس الشعور وأكثر
عندما دخلنا في العشرينيات أكملت الدراسة وتوجهت للبحث عن مستقبلي وهي كانت لازالت تدرس
السنة الفارطة تخرجت ماستر 2 بينما أنا توقفت في الليسانس واليوم انا أعمل في وظيفة أحبها وفيها مميزات تجعلني أستطيع اكرامها
كل مساكلنا بدأت لما حدثت مشاكل في العائلة بين أباها وأخوالي بسبب أموال وتجارة وغيرها
اتفقت أنا وهي على البقاء حياديين لن نسمح لمشاكلهم ان تؤثر على علاقتنا ومستقبلنا لكن بسبب وصول العلاقة الى شبه قطيعة فقد أصبحت تتكلم باستمرار معي حول تلك المشاكل وبدأت أحسها أصبحت باردة اتجاهي
لكن كل هذا تجاوزته أنا وهي حينما نجحت في اقناعها أنه سيأتي اليوم الذي سيعودون فيه أباها وأخوالي الى علاقتهم الطبيعية لكن الخاسر الوحيد هو نحن وحبنا الذي كبرنا عليه وتربينا عليه منذ أن كنا لا نعرف الفرق بين عقارب الساعة
منذ شهرين أتاني خبر صدمني جدا لما اتصلت بي سلوى لقد وافق أباها على أحد خاطبيها زكارة في انا رغم أنني وأبي وأمي ليس لنا أي دخل فيما حدث من مشاكل والتزمنا الحياد لكنه لم يجدني الا أنا لينتقم
طلبت اجازة من العمل وعدت الى المنزل وذهبت لزيارتهم علني أقنع أباها خاصة أنني أحظر نفسي ولن يطول الأمر ربما سنتين أو ثلاث ان شاء الله وأتزوجها لأفهم سبب معاقبته لنا خاصة أنه يعلم أننا نحب بعضنا
حجته ماذا كانت ؟؟
قال الرجل خطبها وزوجتها ابنتي وأنا حر فيها ولن تأخذها مادمت حي وهو أغنى منك الخ
كدت أضربه في تلك اللحظة فكرت بفعل كل شيء أفكار سوداء أتتني لكني لا أعلم ماهو الشيء الذي حملني من بيته ووضعني في بيتنا لم أشعر لا بالطريق لا شيء الحمد لله أنني تريقت
حاولت الاتصال بها لكن أباها متع عنها الهاتف وكل شيء لما أتذكر كيف هي حالتها أصاب بالجنون
من هو الانسان العاقل الذي يقبل أن تمر ابنته بكل هذا من أجل أن ينتقم
حبنا هو لي كبرنا واليوم حابين يقولولنا بلي راهي ماهيش نتاعي ومانقدرش نعيش معاها ؟
بعد مدة تمكنت من الاتصال بي سرقة على بوها وقد أعطتني حل أو أكثر
لكنني رفضت ليست سلوى بنت الأصول والجميلة التي أحببت تخرج من بيتها بتلك الطريقة لا لا لن أجبر على اتخاذ حل أطلمها فيه
تمنيتها أن تأتيني معززة مكرمة وسط البارود والفرسان لكنهم حرمونا من فرحة لطالما انتظرناها
لذا أتوجه لكم هل من حل يحل لي المشاكل هل من حل تقترحوه لم أفكر فيه .؟
شكرا مسبقا
أنا شاب أعيش في احدى ولايات الشرق الجزائري
قصتي تكررت كثيرا في المجتمع لكنني أحس أنها حالة خاصة متميزة
الفتاة التي أحببتها ليست غريبة عني هي ابنة حالتي أنا أكبر منها بسنتين جميلة جدا وخلوقة وبنت فاميليا وفيها كل ما يحب الخاطر ويرضي العين والبال تواعدت أنا وهي على الزواج لما ولدت قالو سلوى لي أنا ولهذا فقد خطبت لي منذ أن كنت صغيرا اذا صح التعبير لهذا لم يكن هناك أي اعتراض في وسط العائلة عن العلاقة التي جمعتنا بل العكس تماما فلان وسلوى هما بالنسبة للكل خطيبان وزوجان في المستقبل
لم أخطأ معها يوما خطأ غير أخلاقي
لم اطلب منها طلب فوق طاقتها
أحببتها ومتأكد أنها بادلتني نفس الشعور وأكثر
عندما دخلنا في العشرينيات أكملت الدراسة وتوجهت للبحث عن مستقبلي وهي كانت لازالت تدرس
السنة الفارطة تخرجت ماستر 2 بينما أنا توقفت في الليسانس واليوم انا أعمل في وظيفة أحبها وفيها مميزات تجعلني أستطيع اكرامها
كل مساكلنا بدأت لما حدثت مشاكل في العائلة بين أباها وأخوالي بسبب أموال وتجارة وغيرها
اتفقت أنا وهي على البقاء حياديين لن نسمح لمشاكلهم ان تؤثر على علاقتنا ومستقبلنا لكن بسبب وصول العلاقة الى شبه قطيعة فقد أصبحت تتكلم باستمرار معي حول تلك المشاكل وبدأت أحسها أصبحت باردة اتجاهي
لكن كل هذا تجاوزته أنا وهي حينما نجحت في اقناعها أنه سيأتي اليوم الذي سيعودون فيه أباها وأخوالي الى علاقتهم الطبيعية لكن الخاسر الوحيد هو نحن وحبنا الذي كبرنا عليه وتربينا عليه منذ أن كنا لا نعرف الفرق بين عقارب الساعة
منذ شهرين أتاني خبر صدمني جدا لما اتصلت بي سلوى لقد وافق أباها على أحد خاطبيها زكارة في انا رغم أنني وأبي وأمي ليس لنا أي دخل فيما حدث من مشاكل والتزمنا الحياد لكنه لم يجدني الا أنا لينتقم
طلبت اجازة من العمل وعدت الى المنزل وذهبت لزيارتهم علني أقنع أباها خاصة أنني أحظر نفسي ولن يطول الأمر ربما سنتين أو ثلاث ان شاء الله وأتزوجها لأفهم سبب معاقبته لنا خاصة أنه يعلم أننا نحب بعضنا
حجته ماذا كانت ؟؟
قال الرجل خطبها وزوجتها ابنتي وأنا حر فيها ولن تأخذها مادمت حي وهو أغنى منك الخ
كدت أضربه في تلك اللحظة فكرت بفعل كل شيء أفكار سوداء أتتني لكني لا أعلم ماهو الشيء الذي حملني من بيته ووضعني في بيتنا لم أشعر لا بالطريق لا شيء الحمد لله أنني تريقت
حاولت الاتصال بها لكن أباها متع عنها الهاتف وكل شيء لما أتذكر كيف هي حالتها أصاب بالجنون
من هو الانسان العاقل الذي يقبل أن تمر ابنته بكل هذا من أجل أن ينتقم
حبنا هو لي كبرنا واليوم حابين يقولولنا بلي راهي ماهيش نتاعي ومانقدرش نعيش معاها ؟
بعد مدة تمكنت من الاتصال بي سرقة على بوها وقد أعطتني حل أو أكثر
لكنني رفضت ليست سلوى بنت الأصول والجميلة التي أحببت تخرج من بيتها بتلك الطريقة لا لا لن أجبر على اتخاذ حل أطلمها فيه
تمنيتها أن تأتيني معززة مكرمة وسط البارود والفرسان لكنهم حرمونا من فرحة لطالما انتظرناها
لذا أتوجه لكم هل من حل يحل لي المشاكل هل من حل تقترحوه لم أفكر فيه .؟
شكرا مسبقا