الامل المستفيض
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 24 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 278
- نقاط التفاعل
- 2
- النقاط
- 7
نجلس بين اللحظات ...........
: نقلب نوع النسمات في لحظاتنا ....
: النسمة عودة في الكلمات إلى عملة الغرام
نحب العودة إلى الروح قبل غروب الكلمات ............
وقبل غروب الحلم نمضي إلى حقيقة إنساننا ...........
أنت ........
أنت يا حبيبتي ...... حقيقة الإنسان ......
سوف تسطع القصيدة في صدر النظرة الأولى .........
إليك تنتظر الحروف قلب القارىء القريب إلى الحقيقة .....
سوف لن نتقلد الماضي .........
ولن نعبر إليك من تقرير العودة الماضية .........
ولن نستمر في الحياة إلى الذكريات ...........
في ذكرياتنا نتمنى الحلم في الصباحات ...........
نمر على جانب الوجود إلى قصيدة المنتهى ............
ونسأل بائع الأمنية في طريق العودة إلى منزلنا .........
أين الأمنية في وجداننا يا سيدي .....
أين إبتسامة نصف الطريق إلى القصيدة ؟؟؟ ..........
هل وجدت طائرا يعلو إلى الأسماء مر من هنا
أو نسمة مرت على صوت الأقلام على ورق الدفترفي البيت الأزلي .......
لم تعد الأمنية تلزمنا في بقية الرحلة إلينا .......
ولسنا هنا في طريق الاستمرار في الرحلة .........
نحن هنا .... ولسنا ندري مهنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم تعد تكفي اللحظات أن نعيش في أسمائنا ....
لم نعد نستطيع الحياة في اللحظات .......................
بعيدا عن حضنك القليل إلى عشقي ...
عن إلهام الرجوع إلى نفسي ....
أنا أيتها الحبيبة ........ أنا أنت .....
ينتظنا الإنتظار إليك ............
ينتظرنا الإنتظار إليك .............
لكن الإنتظار مل من الوجود فانصرف إلى الماضي .....
وصرت وحيدا في الإنتظار .......
تدق القصيدة بابك بحروف الحياة ..
وتنتظر في الإنتظار أن تفتحي بابك ...........
لكنك لا تفتحين الباب ....
تستمرين في الغياب عن الكلمات ...........
وتستمرين في نومك العائد إلى الحياة ....
تكتبنا الكلمات إليك ....
ونحن لا نعرف أننا تكتبنا الكلمات ....
لم نعرف ماذا نفعل في الغياب ....
ولم يعرف الإحساس قلبا إلا الكلمات ....
ولم تعرفنا الكلمات إلا في نومك بين الأشواق .....
نتخيلك في الأحلام ....
كيف تريدين نوع السماء في منزلنا ...؟؟؟
وكيف تريدين قلب المنزل في حياتنا ....
لا يتعب القصر إلى قدميك ..........
ولا يستمر في السؤال عن طريقة البناء .........
سأجعل قصرك في حياة الإنسان حقيقة ..........
حقيقة بين السراب ............
لا تكفيك الكلمات .............
لا تكفيك الكلمات ..............
فهل تقبلين غياب الإنسان إليك ..........
وإن كنت لا تقبلين ....؟؟؟؟
هل تقبلين قبلة الوجدان إلى شموخ الإنسان .............
إن كنت لا تقبلين ............
هل تقبلين أن أعشقك ......؟؟؟؟
هل تقبلين ......؟؟؟
ماذا ردك على قلب الشاعر
وماذا تقولين في صباح الحياة إلى أزهارنا
وماذا في عودة الرحيق إلى الإزهار .....؟؟؟؟؟
وماذا فيك ......... ؟؟؟؟؟؟؟
في نظرة العيون إلى الأشواق .........
وفي كمال الأحلام إلى الإنسان ....
ماذا عن جمالك الغريب عن الأسماء
ماذا عن عشقك إلى السلامات
ماذا عن أنك تستمرين في الحياة بصوت عيوني ....
وبقرب الوجود إلى جبيني ....
ماذا عني ........
أنني لا أستمر في الحياة كثيرا ..........
ولا أفارق القلب في منتصف الكلام إليك.....
تأخر الكلام عن نهاية الجلسة إلى لقائك ...........
ولم يبق من الليل إلا شةقنا لشاعرنا ....
ولم يعد من الكلمات إلا حبيبتي ............
الكلمة التي أنستني الإنسان في القصيدة ............
أحبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك ...............
فأين أنت ...........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و أين حبك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أين أنت .........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
: نقلب نوع النسمات في لحظاتنا ....
: النسمة عودة في الكلمات إلى عملة الغرام
نحب العودة إلى الروح قبل غروب الكلمات ............
وقبل غروب الحلم نمضي إلى حقيقة إنساننا ...........
أنت ........
أنت يا حبيبتي ...... حقيقة الإنسان ......
سوف تسطع القصيدة في صدر النظرة الأولى .........
إليك تنتظر الحروف قلب القارىء القريب إلى الحقيقة .....
سوف لن نتقلد الماضي .........
ولن نعبر إليك من تقرير العودة الماضية .........
ولن نستمر في الحياة إلى الذكريات ...........
في ذكرياتنا نتمنى الحلم في الصباحات ...........
نمر على جانب الوجود إلى قصيدة المنتهى ............
ونسأل بائع الأمنية في طريق العودة إلى منزلنا .........
أين الأمنية في وجداننا يا سيدي .....
أين إبتسامة نصف الطريق إلى القصيدة ؟؟؟ ..........
هل وجدت طائرا يعلو إلى الأسماء مر من هنا
أو نسمة مرت على صوت الأقلام على ورق الدفترفي البيت الأزلي .......
لم تعد الأمنية تلزمنا في بقية الرحلة إلينا .......
ولسنا هنا في طريق الاستمرار في الرحلة .........
نحن هنا .... ولسنا ندري مهنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم تعد تكفي اللحظات أن نعيش في أسمائنا ....
لم نعد نستطيع الحياة في اللحظات .......................
بعيدا عن حضنك القليل إلى عشقي ...
عن إلهام الرجوع إلى نفسي ....
أنا أيتها الحبيبة ........ أنا أنت .....
ينتظنا الإنتظار إليك ............
ينتظرنا الإنتظار إليك .............
لكن الإنتظار مل من الوجود فانصرف إلى الماضي .....
وصرت وحيدا في الإنتظار .......
تدق القصيدة بابك بحروف الحياة ..
وتنتظر في الإنتظار أن تفتحي بابك ...........
لكنك لا تفتحين الباب ....
تستمرين في الغياب عن الكلمات ...........
وتستمرين في نومك العائد إلى الحياة ....
تكتبنا الكلمات إليك ....
ونحن لا نعرف أننا تكتبنا الكلمات ....
لم نعرف ماذا نفعل في الغياب ....
ولم يعرف الإحساس قلبا إلا الكلمات ....
ولم تعرفنا الكلمات إلا في نومك بين الأشواق .....
نتخيلك في الأحلام ....
كيف تريدين نوع السماء في منزلنا ...؟؟؟
وكيف تريدين قلب المنزل في حياتنا ....
لا يتعب القصر إلى قدميك ..........
ولا يستمر في السؤال عن طريقة البناء .........
سأجعل قصرك في حياة الإنسان حقيقة ..........
حقيقة بين السراب ............
لا تكفيك الكلمات .............
لا تكفيك الكلمات ..............
فهل تقبلين غياب الإنسان إليك ..........
وإن كنت لا تقبلين ....؟؟؟؟
هل تقبلين قبلة الوجدان إلى شموخ الإنسان .............
إن كنت لا تقبلين ............
هل تقبلين أن أعشقك ......؟؟؟؟
هل تقبلين ......؟؟؟
ماذا ردك على قلب الشاعر
وماذا تقولين في صباح الحياة إلى أزهارنا
وماذا في عودة الرحيق إلى الإزهار .....؟؟؟؟؟
وماذا فيك ......... ؟؟؟؟؟؟؟
في نظرة العيون إلى الأشواق .........
وفي كمال الأحلام إلى الإنسان ....
ماذا عن جمالك الغريب عن الأسماء
ماذا عن عشقك إلى السلامات
ماذا عن أنك تستمرين في الحياة بصوت عيوني ....
وبقرب الوجود إلى جبيني ....
ماذا عني ........
أنني لا أستمر في الحياة كثيرا ..........
ولا أفارق القلب في منتصف الكلام إليك.....
تأخر الكلام عن نهاية الجلسة إلى لقائك ...........
ولم يبق من الليل إلا شةقنا لشاعرنا ....
ولم يعد من الكلمات إلا حبيبتي ............
الكلمة التي أنستني الإنسان في القصيدة ............
أحبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك ...............
فأين أنت ...........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و أين حبك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أين أنت .........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟