لاتسأل وطنك ماذا قدم لك ولكن اسأل نفسك ماذا قدمت له

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

التائب الخاشع

:: عضو منتسِب ::
إنضم
2 أفريل 2013
المشاركات
86
نقاط التفاعل
74
النقاط
3
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خير الخلق اجمعين سيدنا وحبيبنا المصطفى الامين

اخوتي الكرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية عطرة ازفها لكم

اليوم افضل ان ابدأ كلامي بابيات لابي فراس الهمداني:



بلادي وان جارت علي عزيزة واهلي ان ضنوا علي كرام

فانما رجل الدنيا وواحدها من لا يعول في الدنيا على احد

عليك ببر الوالدين كليهما وبر ذوي القربى وبر الاباعد



فتحت حديثا على ارض الواقع فتألمت شباب لا يعرفون عن حب الوطن سوى كلمات النشيد الوطني يرددونها وافلام يشاهدونها يوم الاعياد الوطنية واليوم ما عادوا كذلك بعد ظهور الفضائيات لايمتون لوطنهم بصلة الا يوم مشاهدة مباراة كرة قدم منتخبهم

لا يأبهون لحيهم يغلقون ابواب بيوتهم

يتركون الاذى في الطريق ويبتعدون لأن لا مقابل يجنون من اماطته

ينتظرون عن كل ما يقدمون ثمن فأين التضحية؟؟؟


فيا ترى:

كيف نحب وطننا؟

الم نحسن تربية جيل حر محب لوطنه؟

اليس لوطنك عليك حق الاحترام وحق العمل دون طلب المقابل؟

مساحة للرأي

تحياتي التائب الخاشع
 
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
السلام عليكم ورحمة الله
عذرا أخي الموضوع مخالف لقسم النقاش الهادف والجاد
الرجاء التعديل عليه وتجنب النقل الحرفي للمواضيع
شكرا
 
تحية لك ابني العزيز فنادرا ما نجد أشخاصا مثلك يفكرون في طريقة للتضحية في سبيل الوطن
كل عاطل يضع جم غضبه على الوطن و لا يعلم أنه السبب الأول في تخلف هذا الوطن
يقول ماذا أعطتني البلاد ؟ لو ذهبت إلى فرنسا أو كندا لعشت سلطانا
ألا يعلم أن العيش في الوطن عزة و العيش في خارجه مذلة !!!!!
ألا يعلم أنه يعيش فوق أرض الشهداء لا على أرض اليهود و النصارى الذين يهزؤون بالنبي الكريم !!!!
ماذا يفضل هذا النوع من الأشخاص ؟
لو كانوا من أهل الشهامة و الكرامة و احترام الذات لفضلوا العيش في وطنهم و العمل على تطويره و الدفاع عنه بكل قوة
لكن هيهات هيهات كل منهم يقول نفسي نفسي و لا يعلم أنه أول عدو لنفسه لأنه لم يفعل ما يغنيها عن الذل و العار
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top