.. قف .. !
*******************
إنها نصيحة لله،لا أكثر و لا أقل
هذه كلمات من أخ لك أحبك في الله يريد لك الخير ..
جرب كثيرا وعانى كثيرا ويريد أن يكفيك عناء الطريق ..
أخي وقرة عيني ..
كلنا يستخدم الانترنت ويحلق في فضائها وفيها الغث والسمين ..
فيها ما يرضي الله وما يسخطه ومن أجل ذلك أقول لك يا أخي ..
قف ... نعم والله قف ..
قف الآن قبل أن يدركك قول الجبار ( وقفوهم إنهم مسؤولون ) ..
قف قبل أن تكون لحظة دخولك لموقع إباحي هي آخر لحظة في حياتك ..
قف قبل أن تهتك الستر الذي بينك وبين الله فيهتك الله سترك ويفضحك ولو في عقر دارك ..
قف قبل أن تخرج من هذا الفضاء الفسيح الجميل الى حفرة مظلمة ضيقة كثيرة الدود ليس معك فيها أنيس الا عملك الصالح..
قف وتذكر زوجتك وطفلك كيف خنتهم وضيعتهم بدخولك لمثل هذه المواقع واحذر فكما تدين تدان ..
قف .. وتذكر امك لو رأتك على هذه الحال كم هي مصيبتها وهي ترى ابنها يشاهد ما يخدش الحياء ..
قف قبل أن تشهد عليك عينك ويدك أمام الجبار سبحانه بما اقترفته ..
قال تعالى : {يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ(24) سورة النــور].
نعم قف وتذكر يوم العرض الأكبر على الله فأي فضيحة أكبر من فضيحة ذلك اليوم .. يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَىٰ مِنكُمْ خَافِيَةٌ (18) (الحاقة)
هل تعلم أن تلك المعصية تسقط العبد من عين الله.
هل تعلم إنك من الممكن أن تموت على هذا الوضع ( سوء خاتمة ) .
هل تعلم أنه من ترك شيئاً لله ؛ عوضه خيراً منه .
ربك حليم ؛ يتركك ؛ لكن لا تفرح بهذا ؛ فلا بد من دفع الثمن ؛ ولو بعد حين ؛ إن لم تتوب .
أخي وحبيبي اعتبر بغيرك واحذر ثم احذر أن تكون عبرة لغيرك ..
مات وهو يزني .. مات وهو يشاهد فلما خليعا .. مات عاريا .. مات وعلى شاشة حاسبه رجل يزني بامرأة .. مات ومات ...
قصص يشيب منها الوليد .. فهل تحب ان تكون نهايتك وانت في موقع جنسي فاضح ؟ هل يسرك ان تلقى الله بهكذا حال ؟؟
أخي ..أختي: إياك إياك أن يكون الله تعالى أهون الناظرين إليك ..كن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريد فالنصيحة تقوى الله بسر والعلن والحياء منه، والحذر الحذر من سوء الخاتمة وفجأة هادم الذات ومفرق الجماعات فالموت لا يعرف كبير أو صغير صحيح أو سقيم قوي أو ضعيف يا رعاك الله .. وأعلم أن التمادي في هذه الأعمال المستنكر والإصرار عليها كبيره من كبائر الذنوب فحذر أن تلقى الله عليه و أعلم أن السعادة ليست بالأفلام الإباحية إنما السعادة كل السعادة بطاعة الله قال تعالى :﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَ لَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ﴾
الجواب لك والأمر بين يديك ...
قال الله تعالى : (ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين، يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون)
*******************
إنها نصيحة لله،لا أكثر و لا أقل
هذه كلمات من أخ لك أحبك في الله يريد لك الخير ..
جرب كثيرا وعانى كثيرا ويريد أن يكفيك عناء الطريق ..
أخي وقرة عيني ..
كلنا يستخدم الانترنت ويحلق في فضائها وفيها الغث والسمين ..
فيها ما يرضي الله وما يسخطه ومن أجل ذلك أقول لك يا أخي ..
قف ... نعم والله قف ..
قف الآن قبل أن يدركك قول الجبار ( وقفوهم إنهم مسؤولون ) ..
قف قبل أن تكون لحظة دخولك لموقع إباحي هي آخر لحظة في حياتك ..
قف قبل أن تهتك الستر الذي بينك وبين الله فيهتك الله سترك ويفضحك ولو في عقر دارك ..
قف قبل أن تخرج من هذا الفضاء الفسيح الجميل الى حفرة مظلمة ضيقة كثيرة الدود ليس معك فيها أنيس الا عملك الصالح..
قف وتذكر زوجتك وطفلك كيف خنتهم وضيعتهم بدخولك لمثل هذه المواقع واحذر فكما تدين تدان ..
قف .. وتذكر امك لو رأتك على هذه الحال كم هي مصيبتها وهي ترى ابنها يشاهد ما يخدش الحياء ..
قف قبل أن تشهد عليك عينك ويدك أمام الجبار سبحانه بما اقترفته ..
قال تعالى : {يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ(24) سورة النــور].
نعم قف وتذكر يوم العرض الأكبر على الله فأي فضيحة أكبر من فضيحة ذلك اليوم .. يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَىٰ مِنكُمْ خَافِيَةٌ (18) (الحاقة)
هل تعلم أن تلك المعصية تسقط العبد من عين الله.
هل تعلم إنك من الممكن أن تموت على هذا الوضع ( سوء خاتمة ) .
هل تعلم أنه من ترك شيئاً لله ؛ عوضه خيراً منه .
ربك حليم ؛ يتركك ؛ لكن لا تفرح بهذا ؛ فلا بد من دفع الثمن ؛ ولو بعد حين ؛ إن لم تتوب .
أخي وحبيبي اعتبر بغيرك واحذر ثم احذر أن تكون عبرة لغيرك ..
مات وهو يزني .. مات وهو يشاهد فلما خليعا .. مات عاريا .. مات وعلى شاشة حاسبه رجل يزني بامرأة .. مات ومات ...
قصص يشيب منها الوليد .. فهل تحب ان تكون نهايتك وانت في موقع جنسي فاضح ؟ هل يسرك ان تلقى الله بهكذا حال ؟؟
أخي ..أختي: إياك إياك أن يكون الله تعالى أهون الناظرين إليك ..كن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريد فالنصيحة تقوى الله بسر والعلن والحياء منه، والحذر الحذر من سوء الخاتمة وفجأة هادم الذات ومفرق الجماعات فالموت لا يعرف كبير أو صغير صحيح أو سقيم قوي أو ضعيف يا رعاك الله .. وأعلم أن التمادي في هذه الأعمال المستنكر والإصرار عليها كبيره من كبائر الذنوب فحذر أن تلقى الله عليه و أعلم أن السعادة ليست بالأفلام الإباحية إنما السعادة كل السعادة بطاعة الله قال تعالى :﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَ لَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ﴾
الجواب لك والأمر بين يديك ...
قال الله تعالى : (ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين، يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون)