- إنضم
- 26 مارس 2014
- المشاركات
- 5,257
- نقاط التفاعل
- 12,178
- النقاط
- 351
من اغرب قصص العشق عند العرب
ضباعة بنت عامر زوجة عبد الله بن جدعان كان جمالها يحاكى الشمس عندما قابلها هشام بن المغيرة فى سوق الحرير فقد رشده لحسنها وجمالها ذهبت وقد وقرت فى قلبه
لبست ضباعة ثوب الحرير بعد ان خاطته وعندما لامس بدنها شعرت باتها لن تنسى صاحبه
طوف العاشق بالديار شمسا بشمس وليلا بليل تتبعه عين الزوج وتراقبه
ذلك هو زوجها الهرم الرميم العقيم كذكر النخيل فى البادية الجرداء
ارسل لها هشام يدفعها لطلب الطلاق
وفعلا طلبت من الزوج الطلاق وعندما ضاق بالحاحها
وافق لكن بشروط
قال اطلقك لكن بشرط الا يتزوجك هشام من بعدى رفضت ان تعطيه العهد واصرت ان تتزوج بمن تشاء اجابها
بخبث وكانه يقراء طالعها
ان كان عليك ان تتزوجيه فعليك ان تطوفى بالبيت كما ولدتك امك وتنسجى له ثوبا طوله المسافة بين الجبلين على اطراف مكة وان تنحرى مائة من الابل
ولما كان هشام قد امضه العشق قد وافق
نحر مائة من الابل وتركها للانسان والوحش والطائر الجارح
وجمع النسوة فغزلن الثوب بطول المسافة المطلوبة
وكان على ضباعة ان تنفذ بنفسها الشرط الاخير
تجردت من ثيابها وطافت وبذل هشام المستحيل كي يبعد العيون ولكن هيهات تالقت شمس النهار عليه و تزوجها هام ولكن
كان الجسد حديث المضارب واحياء مكة وقد اقتحمته العيون حديث المنازل والديار مجالس شعراء المجون وقصائدهم تضيف اليه مخيلا ت الشعراء مايشعل النار بالقلوب
اكتشف هشام انه تزوج امرءاة مسكونة باحلام الجميع ورغابتهم
عند ها ادرك فداحة انتقام الشيخ الهرم
فطلقها ابن المغيرة ولكن هذه المرة بغير شروط
ضباعة بنت عامر زوجة عبد الله بن جدعان كان جمالها يحاكى الشمس عندما قابلها هشام بن المغيرة فى سوق الحرير فقد رشده لحسنها وجمالها ذهبت وقد وقرت فى قلبه
لبست ضباعة ثوب الحرير بعد ان خاطته وعندما لامس بدنها شعرت باتها لن تنسى صاحبه
طوف العاشق بالديار شمسا بشمس وليلا بليل تتبعه عين الزوج وتراقبه
ذلك هو زوجها الهرم الرميم العقيم كذكر النخيل فى البادية الجرداء
ارسل لها هشام يدفعها لطلب الطلاق
وفعلا طلبت من الزوج الطلاق وعندما ضاق بالحاحها
وافق لكن بشروط
قال اطلقك لكن بشرط الا يتزوجك هشام من بعدى رفضت ان تعطيه العهد واصرت ان تتزوج بمن تشاء اجابها
بخبث وكانه يقراء طالعها
ان كان عليك ان تتزوجيه فعليك ان تطوفى بالبيت كما ولدتك امك وتنسجى له ثوبا طوله المسافة بين الجبلين على اطراف مكة وان تنحرى مائة من الابل
ولما كان هشام قد امضه العشق قد وافق
نحر مائة من الابل وتركها للانسان والوحش والطائر الجارح
وجمع النسوة فغزلن الثوب بطول المسافة المطلوبة
وكان على ضباعة ان تنفذ بنفسها الشرط الاخير
تجردت من ثيابها وطافت وبذل هشام المستحيل كي يبعد العيون ولكن هيهات تالقت شمس النهار عليه و تزوجها هام ولكن
كان الجسد حديث المضارب واحياء مكة وقد اقتحمته العيون حديث المنازل والديار مجالس شعراء المجون وقصائدهم تضيف اليه مخيلا ت الشعراء مايشعل النار بالقلوب
اكتشف هشام انه تزوج امرءاة مسكونة باحلام الجميع ورغابتهم
عند ها ادرك فداحة انتقام الشيخ الهرم
فطلقها ابن المغيرة ولكن هذه المرة بغير شروط
