سلام اعضاء اللمة اليوم :bye01:جبتلكم موضوع جديد الي طير عقلي من راسي :very_mad: عند لبنات في اول الامر عمبالي
قليل لي يدير هدي العفسة بصح انتشرت بزاف وليت نشوفها كل يوم :-oو هي لبنات يديروا لحجاب و بعد يوم نلقاهم بلا بيه :down:
شحال من مرة حبيت نسقسيهم لا راهم يشفوه لعبة و لا يجي مع الموضة و تروح نحير فيهم:s
مرى وحدة دارت الخيمار اليوم باركتالها و انا صح فرحتلها مي غدوة لقيت شعرها مجبود و طالقاتوا و سروال
مزير سبحان الله نرمالموا لبارح برك قتلك مبروك عليك ولا كنت النوم هههههههه
و وحدة تانيك كانت دايرا حجاب مي زادت دارت الجلباب جاها يهبل و انا و تحمست نديروا مي غدوة لقيتها
بحجاب شرعي
و لي بعدوا حجاب برك
و لي بعدوا سروال و تريكوا و خمار
و المشكل كي نسقسيهم وعلاه نحيتوه تجي الدهشة لكبيرة :s
............... قالولي صحاباتي ماجاكش شباب
............... صحبي ماعجبتوش بيه
...............سخانة بزاف
.........................ما عرفتش نديروااااااا
.
.
.
.
.
..
.....
ادفنوني و انا حية ......... اقتلوني هههههه ........ عباد مهابل :very_mad:
ربي يهديهم
قولولي يا اعضاء اللمة كيفاش نديروا باش نحوا هدي الظاهرة المخيفة
و قد نقلت لكم هدا لكي تعرفوا مخاطر نزع الحجاب
السؤال:
السلام عليكم شيخنا الفاضل ، نسأل الله تعالى أن يمدكم بالصحة والعافية.
شيخنا الكريم : لدينا سؤال يحتاج منكم التبيان والتوضيح.
ما الحكم الشرعي في فتاة خلعت الحجاب بعد أن كانت ترتديه لسنوات ؟
كيف يتم التعامل معها ؟ وما هو المطلوب من أهلها ؟
لكم شكرنا الجزيل وتقديرنا العميق لقلمكم الرشيق ومجهودكم النبيل.
تقبلوا منا أسمى آيات الاحترام والتقدير.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الأخ الكريم السائل عن فتاة خلعت الحجاب بعد ارتدائه.
فرض الإسلام الحجاب على المرأة صيانة لها، وحفاظا عليها ممن ليس له حق في رؤية ما لايجوز له، ولأنها غالية أمر الله بسترها، أما ما كان رخيصا فهو الذي يكشف ويترك لكل ناظر.
ألا ترى أن الذهب يوضع ضمن خزائن تحفظه، بينما ما صنع من الحديد أو البلور يترك مكشوفا أمام الغادي والرائح لقلة قيمته.
أليست الفتاة أغلى من ذلك الذهب؟ فتصون نفسها ولا تكون مرتعا لكل عين خائنة، ولا تكون أداة من أدوات إبليس، يستعملها لإغواء الآخرين.
إن خلع الحجاب بعد لبسه خطر على صاحبته، ومصدر هذا الخطر هو الاستخفاف بشرع الله، الذي يؤدي إلى البعد عن تكاليف الشرع، وربما أوصل صاحبته إلى ترك الصلاة، أو الاستهانة بها؛ لأن الذي يستهين بشيء هام هان عليه غيره، ولا تنس أن السفور هو الخطوة الأولى لفقدان الحياء، ورأس مال الفتاة هو الحياء، فإذا فقدته أو تجرأت عليه فهذا من علامات ذهاب الخير منها، وبقدر ما يذهب من الخير يحل محله الشر.
ولقد مدح الله تعالى ابنة شعيب عندما وصفها بالحياء، في قوله تعالى: (فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا) القصص، 25
قال ابن جرير الطبري في تفسيره بسنده عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: مستترة بكم درعها أو بكم قميصها، وساق بسنده كذلك إلى أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون قال: ليست بسلفع من النساء (قليلة الحياء) خراجة ولاجة.
ونقول لهذه الفتاة التي غرتها الدنيا فأخطأت المسار ما قاله الله تعالى وهو أصدق القائلين (يا أيها الناس إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير) فاطر، 5-6
ونقول لأهلها كما قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لايعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون) التحريم، 6
وإذا فرط الأب أو الأم فالمسؤولية تقع عليهما.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ألا كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) متفق عليه.
ونعود لنذكر الفتاة بأن باب التوبة مفتوح وبإمكانها أن تطرد الشيطان ونزغاته وتعود إلى كنف الرحمن ومغفرته، قال تعالى: (والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ونعم أجر العاملين) آل عمران 135
ونقول لزميلات هذه الفتاة المتحجبات: إياكن أن تفت في عضدكن وتظنن أنها أصبحت أحسن حالا، وأكثر طمأنينة، لا والله فهي تشعر بالنقص في قرارة نفسها لأنها هبطت من مكان عال مرتفع إلى مكان منخفض، كمن يكون على رأس الجبل يحلق مع النسور والناس تغبطه على مكانته، وإذ به يهبط إلى قعر الوادي فيصبح مع القوارض والعقارب والثعالب، وعند ذلك تتغير الموازين، فمن كان بالأمس يغبطه على التزامه أصبح اليوم يشفق عليه إن كان من محبيه، أو ينظر له نظرة ازدراء إن كان من مبغضيه.
وأما من حيث الحكم فهي مسلمة عاصية، يقول الإمام الطحاوي: (ولا نكفر مسلما بذنب ما لم يستحله). والإستحلال أن يجعل الحرام حلالا.
وعلى جميع من يعرفها أن يدعو لها ولأمثالها بالهداية والعودة إلى طريق الخير والبعد عن طريق الشيطان ونزغاته.
اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا وكره الينا الكفر والفسوق والعصيان واجعلنا من الراشدين اللهم آمين.
وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
السؤال :
بسم الله الرحمن الرحيم
مبارك عليكم الشهر الفضيل شيخنا الفاضل
و أسال الله تعالى أن يعنني و إياكم والمسلمين
على حسن صيامه وقيامه
أخذت إيميلكم شيخنا الفاضل
و اراسلكم وكلي أمل أن تساعدوني
في نصائحكم إلى أخت لنا
نوت لبس الحجاب في رمضان
و لبسته يوما و خلعته في اليوم التالي
بسبب ما قيل لها من صديقاتها المحجبات و الغير محجبات
إذا قيل لها منهمن:
ان عذاب من تلبس الحجاب و تخلعه اعظم من عذاب الغير محجبة
و ان عليها أن تلبسه طول عمرها
فما نصيحتكم لتثبيتها و توجيهها
والله المستعان
الجواب :
الحمد لله. إرتداء المرأة المسلمة الحجاب فريضة من الفرائض التي فرضها الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. وخلع الحجاب كبيرة من كبائر الذنوب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا . . . وذكر منهما : وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ) رواه مسلم. وعند أحمد : ( الْعَنُوهُنَّ فَإِنَّهُنَّ مَلْعُونَاتٌ) .
ولا يظهر في الأدلة الشرعية الفرق في العقوبة والإثم بين من ارتدت الحجاب ثم خلعته وبين من لم ترتديه أصلا . إلا أن هناك فرقا في الحكم والعقوبة بين المرأة التي تجهل فريضة الحجاب ويخفى عليها حكمه وبين المرأة التي علمت وجوبه وأصرت على تركه فالأولى معذورة شرعا ما لم يحصل منها تفريط والثانية آثمة وتلحقها العقوبة في الآخرة والمذمة في الدنيا.
وإني أبين للأخت وغيرها من المتبرجات نقاطا مهمة في قضية الحجاب:
أولا: إن المسلمة يجب عليها الإلتزام بشرع الله ولا يسوغ لها أبدا الخروج عن طاعة الله ، وإن التزامها دليل على محبتها لله ورسوله صلى الله عليه وسلم وخلعها للحجاب دليل على نقص محبتها لله والرسول.
ثانيا: إن الحجاب زينة للمرأة المسلمة وستر لها عن أعين الرجال ، وهو علامة على صدق إيمان المرأة وطهارة قلبها.
ثالثا: في الحجاب حشمة المرأة وهيبتها واحترامها ، وهو يقطع الطريق على أصحاب القلوب المريضة والشهوات ، ولذلك لا يتجرأ أهل الفساد غالبا على المرأة المتسترة المتحشمة إنما يطمعون ويتعرضون للمرأة المبدية لمفاتنها وزينتها وهذا أمر مشاهد.
رابعا: يجب على المرأة في احتجابها أن لا تصغي لإنتقادات الناس وكلامهم ، وأن لا تستجيب للشبهات ، ولتعلم أن تلكم من الوساوس و الزخرف التي يلقيها الشيطان على أوليائه وجنوده ليخذلوا ويحزنوا الصالحات من أهل الإيمان.
خامسا: ينبغي أن تعلم المرأة أن طريق الجنة محفوف بالمكاره ، فالتزامها بالحجاب وتمسكها بدينها طريق محفوف بالمصاعب والعقبات فلا بد لها من الصبر والتوكل على الله و الإستعانة به. لأن الله أراد امتحان عباده ليعلم الصادق منهم والكاذب.
سادسا: أن صلاح الباطن ملازم لصلاح الظاهر لا ينفك عنه ، فإن صلح القلب صلحت الجوارح وانقادت له ، ولا يمكن أن يتصور صلاح قلب المرأة مع تبرجها وإظهار محاسنها للرجال الأجانب بل سلوكها هذا يدل على خلل في إيمانها ، ومن ادعت خلاف ذلك فهي كاذبة في دعواها مخالفة لشرع ربها.
سابعا: يجب على المرأة أن تستعين بالله وتلبس الحجاب و تحسن النية وتصدق مع ربها ولا تفكر في المستقبل ، ولو فرض أنها ضعفت في فترة من الوقت أو في مرحلة من العمر وتركت الحجاب فلتستغفر الله ولتلبس الحجاب مرة أخرى ولتجاهد نفسها الأمارة بالسوء وتقاوم الشيطان ولا تيأس من إصلاح نفسها فوقوعها في المعصية لا يمنع أبدا من الإستمرار في الطاعة ، ومن صدقت مع الله حري بأن يوفقها الله ويثبتها على الإلتزام بالحجاب.
وأسأل الله أن يهدي المتبرجات إلى لباس الحشمة ويردهن إلى ميدان العفة والطهارة والستر والبعد كل البعد عن سبيل الشيطان وطريق الفتنة.
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
بقلم : خالد بن سعود البليهد
عضو الجمعية العلمية السعودية للسنة
binbulihed@gmail.com
اتمنى اني افدتكم و لو بالقليل و اخواتي اياكم و الاستهزاء باوامر الله تعالى اياكم انا اخاف عليكم من غضب
الله عليكم و انتم مارايكم فيهم و ما هو الحل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سبحان الله و بحمده......... اشهد ان لا اله الا انت.......... استغفر ك و اتوب اليك
و السلام عليكم و رحمت الله و بركاته
آخر تعديل بواسطة المشرف: