- إنضم
- 27 سبتمبر 2013
- المشاركات
- 8,400
- نقاط التفاعل
- 13,010
- النقاط
- 356
- العمر
- 28
- محل الإقامة
- وهران
- الجنس
- أنثى
لابـد مـن الرحيل
إلى الله نشكو قسوةً في قلوبنا ...
وفي كل يوم واعظ
الموت يندب
موضوع مؤثر يلين قلوبنا القاسية
ويعيد ﻷذهاننا حقيقة ما غاب عنا.
أسأل الله تعالى أن يوفقنا جميعاً لطاعته .
وأسأل الله تعالى أن يجد هذا الموضوع القبول لديكم
فوالله نعم الموعظة
ولنعتبر أخي وأختي هذا الموضوع رسالة من ربنا إلينا
نعم إنها رسالة.. . كم من رسالة من إنسان له مكانة
في قلوبنا نتلقاها ونعتز بها , ونضعها موضع
اﻹهتمام !!!
فهل نتقبل رسالة رب العالمين؟
ولقد تكلم الكثير منا في الموت .
ليس الغرض.. .
من هذه الكلمات إثارة الرعب .. ..
إنما. ... . التنبيه.. .. . إلى .. .. .. الخطر واﻹستعداد
وتجهيز الراحلة ... .وتخيل المصير
ولكن لحظة أخي وأختي القبر مخيف من
الخارج.. . فعﻼً
لكنه قد يكون أيضاً . .. . روضة وجنة من الداخل. ..
ينعم فيها العبد بأوقات السعادة اﻷبدية
ﻻ يمكن أن يحصل عليها في هذه الدنيا
التي مزجت بالكدر .. .
والتفت بالكدح والتعب. ...
هنا وقفتنا وهنا حديثنا عن هذا الموضوع
فهل كنتم معي بقلوبكم وعقولكم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"أكثروا من ذكر هادم اللذات"
رواه الترمزي والنسائي بإسناد حسن .
كلمة مؤثرة لعلها تجد القبول
الموت
كلمة ترتجُ لها القلوب , وتقشعر منها الجلود
ما ذُ كر في القوم إﻻ ملكتهم الخشية ,
وأخذتهم العبرة , وأحسوا بالتفريط
وشعروا بالتقصير فندموا على ما مضى ,
وأنابوا إلى ربهم
فهل شعرتم أنتم يامن تقرؤون هذه الرسالة
بذاك الشعور
أرجوكم كونوا معي فوالله لن تنفعنا هذه الغفلة
اللحظات اﻷخيرة هي محطتنا هنا وهي حوارنا معاً
اللحظة اﻷخيرة هي لحظة الوداع
لكل ما في الدنيا من متع ومتاع ,
وأموال ضياع ,
وأهل واتباع.
وتذكر هذه اللحظة والتفكير فيها يدعو إلى الزهد
في الدنيا ,
واﻹقبال على الله بكل الجوارح
ومن غفل عن هذه اللحطة أو نسيها
عوقب وتضرر
يابن آدم ذهبوا وتركوك
وفي التراب وضعوك
ولو بقوا معك ما نفعوك
ولم يبقى لك إﻻ أنا وأنا الحي
الذي ﻻ يموت
ﻻ إله إﻻ الله
والصلاة والسلام على أشرف الخلق
سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله
وصحبه وسلم
إلى الله نشكو قسوةً في قلوبنا ...
وفي كل يوم واعظ
الموت يندب
موضوع مؤثر يلين قلوبنا القاسية
ويعيد ﻷذهاننا حقيقة ما غاب عنا.
أسأل الله تعالى أن يوفقنا جميعاً لطاعته .
وأسأل الله تعالى أن يجد هذا الموضوع القبول لديكم
فوالله نعم الموعظة
ولنعتبر أخي وأختي هذا الموضوع رسالة من ربنا إلينا
نعم إنها رسالة.. . كم من رسالة من إنسان له مكانة
في قلوبنا نتلقاها ونعتز بها , ونضعها موضع
اﻹهتمام !!!
فهل نتقبل رسالة رب العالمين؟
ولقد تكلم الكثير منا في الموت .
ليس الغرض.. .
من هذه الكلمات إثارة الرعب .. ..
إنما. ... . التنبيه.. .. . إلى .. .. .. الخطر واﻹستعداد
وتجهيز الراحلة ... .وتخيل المصير
ولكن لحظة أخي وأختي القبر مخيف من
الخارج.. . فعﻼً
لكنه قد يكون أيضاً . .. . روضة وجنة من الداخل. ..
ينعم فيها العبد بأوقات السعادة اﻷبدية
ﻻ يمكن أن يحصل عليها في هذه الدنيا
التي مزجت بالكدر .. .
والتفت بالكدح والتعب. ...
هنا وقفتنا وهنا حديثنا عن هذا الموضوع
فهل كنتم معي بقلوبكم وعقولكم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"أكثروا من ذكر هادم اللذات"
رواه الترمزي والنسائي بإسناد حسن .
كلمة مؤثرة لعلها تجد القبول
الموت
كلمة ترتجُ لها القلوب , وتقشعر منها الجلود
ما ذُ كر في القوم إﻻ ملكتهم الخشية ,
وأخذتهم العبرة , وأحسوا بالتفريط
وشعروا بالتقصير فندموا على ما مضى ,
وأنابوا إلى ربهم
فهل شعرتم أنتم يامن تقرؤون هذه الرسالة
بذاك الشعور
أرجوكم كونوا معي فوالله لن تنفعنا هذه الغفلة
اللحظات اﻷخيرة هي محطتنا هنا وهي حوارنا معاً
اللحظة اﻷخيرة هي لحظة الوداع
لكل ما في الدنيا من متع ومتاع ,
وأموال ضياع ,
وأهل واتباع.
وتذكر هذه اللحظة والتفكير فيها يدعو إلى الزهد
في الدنيا ,
واﻹقبال على الله بكل الجوارح
ومن غفل عن هذه اللحطة أو نسيها
عوقب وتضرر
يابن آدم ذهبوا وتركوك
وفي التراب وضعوك
ولو بقوا معك ما نفعوك
ولم يبقى لك إﻻ أنا وأنا الحي
الذي ﻻ يموت
ﻻ إله إﻻ الله
والصلاة والسلام على أشرف الخلق
سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله
وصحبه وسلم