حاصر احد الملوك احدى المدن وقتا طويلا حتى كل جنوده وتعبوا
صعدت بنت الملك المحاصر الى سطح قصرها فرات الملك الغازى فاعجبت به
واخذت سهما وكتبت ان رضي بالزواج منها دللته على موضع تفتح فيه هذه المدينة بايسر حيلة واخف مئونة
طبعا وافق فى الحال ودخل الغازى المدينة وسكانها نيام وقتل الملك وتزوجها
وعاشت جميلة الجميلات فى كنف الغازى ترتدى ثوب خيانتها لابيها المسفوح دمه ولقومها الاذلاء
فبينما ذات ليلة استخشنت مكان نومها وعندما بحثوا وجدوا فى فراشها ورقة خشنة من زهرة الاس فد اثرت فى جلدها فسالها الملك عن ذلك وماكان ابوها يغذيها به
فاخبرته انه كان اكثر غذائها الشهد والزبد والمخ
فقال المالك الغازى ((مااحد ببالغ لك فى الاكرام مثل ابيك ولئن كان جزاؤه عندك على جهد احسانه مع لطف قرابته وعظم حقه جهد اساءتك ما انا بامن لمثله منك))
ثم امر ان تعقد قرونها بذنب فرس شديد المراح جموح حتى تساقطت عضوا عضوا
صعدت بنت الملك المحاصر الى سطح قصرها فرات الملك الغازى فاعجبت به
واخذت سهما وكتبت ان رضي بالزواج منها دللته على موضع تفتح فيه هذه المدينة بايسر حيلة واخف مئونة
طبعا وافق فى الحال ودخل الغازى المدينة وسكانها نيام وقتل الملك وتزوجها
وعاشت جميلة الجميلات فى كنف الغازى ترتدى ثوب خيانتها لابيها المسفوح دمه ولقومها الاذلاء
فبينما ذات ليلة استخشنت مكان نومها وعندما بحثوا وجدوا فى فراشها ورقة خشنة من زهرة الاس فد اثرت فى جلدها فسالها الملك عن ذلك وماكان ابوها يغذيها به
فاخبرته انه كان اكثر غذائها الشهد والزبد والمخ
فقال المالك الغازى ((مااحد ببالغ لك فى الاكرام مثل ابيك ولئن كان جزاؤه عندك على جهد احسانه مع لطف قرابته وعظم حقه جهد اساءتك ما انا بامن لمثله منك))
ثم امر ان تعقد قرونها بذنب فرس شديد المراح جموح حتى تساقطت عضوا عضوا