- إنضم
- 27 جويلية 2014
- المشاركات
- 15,118
- نقاط التفاعل
- 39,538
- النقاط
- 13,026
- محل الإقامة
- العاصمة
- الجنس
- أنثى
يواجه المنتخب الوطني مساء اليوم في مباراته الثانية بنهائيات كأس أمم إفريقيا نظيره الغاني...
وهي مباراة تكتسي أهمية كبيرة في سباق التأهل إلى الدور الثاني بالرغم من فوز أشبال ڤوركوف في مباراتهم الأولى أمام جنوب إفريقيا وانهزام منافسهم أمام السنغال. وسيكون "الخضر" مطالبين في هذه المباراة بانتزاع النقاط الثلاث ولا شيء غير ذلك إذا كانوا يريدون مواصلة المشوار بسلام وتحقيق الهدف الذي تنقلوا من أجله إلى غينيا الاستوائية والمتمثل في بلوغ دور متقدم جدا من المنافسة، لذلك تحدو رفقاء الحارس مبولحي رغبة جامحة في تعويض سيناريو الاثنين الفارط أمام "البافانا بافانا"، خاصة أنّ انتقادات كثيرة طالتهم رغم الفوز المحقق وذلك بسبب أدائهم المتواضع المقدم يومها.
الفوز السبيل الوحيد للتأهّل وتجنّب الحسابات
وإن كانت مباراة اليوم غير مصيرية لرفقاء العائد للتشكيلة الأساسية بوڤرة بعد نتيجتهم المحققة أمام جنوب إفريقيا، فإن الفوز مطلوب اليوم لأنّ الخسارة إذا حدثت ستعني دخول "الخضر" دائرة الحسابات لتصبح مباراتهم الأخيرة أمام السنغال مباراة مصيرية، وهو ما يلزم المنتخب الوطني بالفوز وتفادي كل هذه السيناريوهات، وخاصة مفاجأة غير سارة في المباراة الأخيرة أمام منتخب السنغال الذي قد يلعب بدوره مصيره في التأهل في حال تعثره اليوم أمام جنوب إفريقيا.
اللاعبون طُعنوا في كبريائهم ويريدون ردّ الاعتبار
ويعوّل أشبال ڤوركوف كثيرا على مباراة اليوم لرد الاعتبار لأنفسهم بعد أن طُعنوا في كبريائهم عقب أدائهم المخيب في مباراة جنوب إفريقيا والانتقادات التي تعرضوا لها بعد المباراة، إذ لم يتصوّرا أن يلقوا تلك الصعوبات في مباراتهم أمام منافس كان بمقدوره هزمهم بنتيجة كبيرة، غير أنّه في سيناريو تراجيدي تلقى ثلاثية في آخر نصف ساعة جاءت تقريبا عكس مجريات اللعب. ويدرك رفقاء فغولي جيدا بأنّهم مطالبون في مباراة اليوم بتقديم كل ما لديهم، من خلال اللعب دون حسابات والتخلص من السذاجة والأخطاء التي ارتكبوها أمام جنوب إفريقيا، للتطلع إلى تقديم أداء أفضل وتحقيق نتيجة إيجابية.
خطة مغايرة وتغييرات قد تمنح الإضافة المرجوة
ومثلما أكدنا في عددنا الأخير فإنّ الناخب ڤوركوف قرّر بمناسبة مباراة اليوم إجراء تعديلات في التشكيلة الأساسية حتى يتسنى له أن يمنح المنتخب نفسا جديدا، خاصة من الناحية الدفاعية التي كان الأداء فيها كارثيا في المباراة السابقة، ومن هذا المنطلق يُنتظر أن يُنقص لاعبا من وسط الميدان الهجومي ويضع مكانه لاعبا مسترجعا ثالثا في وسط الميدان، وهذا لمنح صلابة دفاعية أكبر وتقليص حظوظ منتخب غانا الذي يُنتظر أن يلعب الهجوم بقوة من أجل بلوغ مرمى الحارس مبولحي.
حذار من منتخب غانا الجريح الذي لا يريد الموت
وإذا كان المنتخب الوطني سيدخل مباراة اليوم بنية الفوز لاقتطاع تأشيرة التأهل إلى الدور الثاني، وهو الأمر الذي سيجعل اللاعبين يندفعون بقوة نحو الهجوم لبلوغ شباك حارس المنتخب المنافس، فإنّ اليقظة تبقى مطلوبة من لاعبي الخط الخلفي خاصة من مغبة ارتكاب أي خطأ قد يدفع ثمنه غاليا، لأنّ من يريد الفوز يجب أن يتفادى تلقي أهداف حتى لا تتعقد مأموريته أكثر ولا يرهن حظوظه في الظفر بثلاث نقاط، أمام منتخب جريح بعد خسارته في المباراة الفارطة يبقى سبيله الوحيد للنجاة من شبح الإقصاء المبكر هو الفوز على "الخضر".
40 مليون جزائري ينتظرون الكثير من منتخبهم اليوم
ويعلّق الجمهور الجزائري آمالا كبيرة على منتخبه للفوز بـ "الكان" وينتظر وجها مخالفا من رفقاء براهيمي مقارنة بالذي أظهروه أمام جنوب إفريقيا، وأيضا تحقيق الفوز لاقتطاع تأشيرة التأهل وتأكيد طموحات هذا المنتخب الذي بلغ في الأشهر الأخيرة مستوى عالميا، لأنه إذا فاز منتخبنا اليوم على غانا سيكون أول منتخب سيقتطع تأشيرة التأهل للدور الثاني، بعد أن كان الأول الذي اقتطع تأشيرة التأهل للنهائيات بعد بداية مشوار دون خطأ في التصفيات حقق خلالها 5 انتصارات في نفس عدد المباريات التي لعبها.
سيكون حاضرا في مباراة اليوم
ﭭوركوف يفقد والدته، صدمة في معسكر "الخضر" و"الفاف" تمنحه الضوء للذهاب
نزل على معسكر المنتخب الوطني في "مونڤومو" في حدود الساعة 18:45 من يوم أمس خبر أليم يتمثّل في وفاة والدة النّاخب الوطني كريستيان ڤوركوف التي كانت في حالة صحية حرجة حتى قبل تنقل المنتخب الوطني إلى غينيا الاستوائية، والتي تشبّث المدرب الفرنسي بأمل ضئيل جدا في شفائها قبل أن يصدمه الخبر الذي وصله من فرنسا مساء أمس وأدخل معسكر المنتخب الوطني في حالة من الصدمة والحزن.
حالتها كانت حرجة جدا والناخب كان ينتظر الخبر
وكانت حالة والدة ڤوركوف حرجة جدا وشبه ميئوس منها، بل كان الناخي الوطني ينتظر أن تصله أخبار من هذا النوع، لكن للموت دائما وقع الصدمة، إذ فقد المدرب السابق لنادي لوريون أعز ما يملك، ليقضي ليلة صعبة، علما بأنه كان قد غادر الجزائر مباشرة بعد مباراة إثيوبيا في تشاكر لأجل الاطمئنان على وضعها ثم عاد للإشراف على المنتخب قبل مباراة مالي الأخيرة في التصفيات. وجاء الخبر ساعات قليلة قلل مباراة غانا الهامة جدا، لذلك يبقى التساؤل عن الحالة المعنوية التي سيكون فيها النّاخب الوطني خلال هذه المباراة وكيف سيسيّرها من كرسي الاحتياط.
سيغادر بعد غانا وروراوة وزفزاف رفعا معنوياته
وتلقى النّاخب الوطني الضوء الأخضر من "الفاف" للمغادرة باتجاه فرنسا بعد لقاء غانا، لاسيما في حال التأهل رسميا للدور المقبل، إذ سيغيب لمدة 48 ساعة ويعود بالتالي قبل لقاء السنغال. وكان روراوة رئيس "الفاف" وكذلك جهيد زفزاف أول من سارع إلى رفع معنويات ڤوركوف ومواساته، مثلما فعل اللاعبون خاصة أن الأمر يتعلق برجل متخلّق قبل أن يكون مدربا.
اللاعبون يريدون الفوز لأجل مدرّبهم
وخلّف الخبر حالة من الحزن في معسكر المنتخب الوطني خاصة وسط اللاعبين الذين تضامنوا مع مدربهم وسارعوا إليه في غرفته لتقديم التّعازي، كما أنّ الجميع تناولوا وجبة العشاء في أجواء حزينة جدا. وسادت حركة غير عادية في فندق إقامة "الخضر" بينما يبقى أمل الجميع أن يكون اللاعبون اليوم في الموعد لرسم البسمة على شفتي مدربهم.
جرّب تشكيلتين أمس وحضّر الخطة "ب" أيضا
ڨوركوف يفكر في دعم الوسط بـ تايدر مكان محرز وبوڨرة مكان حلّيش
ينوي النّاخب الوطني إحداث تغييرين إثنين على التشكيلة الأساسية في مباراة اليوم أمام غانا، ووفق الأخبار التي وصلتنا فإنه ينوي دعم وسط الميدان بمسترجع ثالث وهو تايدر رفقة بن طالب ولحسن، حيث جرّب ذلك في آخر حصتين تدريبيتين، كما ينوي إحداث تغيير آخر بسبب إرهاق حليش وتعويضه ببوقرة، ولكنه في الوقت نفسه حضّر خطة ثانية هي الخطة "ب" وفق الأصداء، وكان المدرب ڨوركوف في الحصّة التّدريبية قد جرّب التشكيلة التي تبدو أساسية بوجود تايدر ثم أشرك تشكيلة ثانية وفق خطته المعتادة 4-4-2.
هل سيغيّر ڨوركوف خطته 4-4-2 بسبب إشكالية الجدار الدّفاعي؟
مشاركة تايدر كمسترجع ثالث وإن كان متقّدمًا على كل من لحسن وبن طالب فإنها ستكون لأجل إعطاء أكثر أمان للخط الدفاعي وبالأخص الجدار الدفاعي الأول قبل المدافعين والذي كان غائبًا في لقاء جنوب إفريقيا ولكن في هذه الحالة فإن الخطة ستكون 4-3-2-1 وهي في الأصل 4-5-1 ما يعني تراجع المدرب عن أفكاره ممثلة في خطته الكلاسيكية المعتادة 4-4-2 التي يطبقها منذ 25 سنة دون كلل أو ملل والذي لم يستبدلها عندما كان مدربا لفريق "لوريان" حتى بمروره بأسوأ الفترات، وهو الأمر الذي يطرح التساؤل إن بدأ يقتنع المدرب أن خطة 4-4-2 قد لا تناسب قدرات المنتخب الوطني أم ماذا؟
الخطة "ب" نفس تشكيلة جنوب إفريقيا مع تغيير حليش
حضّر النّاخب الوطني خطة ثانية وجربها في آخر حصة تدريبية وتتمثل في مشاركة نفس التشكيلة التي خاضت المباراة السابقة أمام جنوب إفريقيا مع مشاركة بوقرة فقط مكان حليش وبالتالي العودة إلى 4-4-2 وهو الأمر الذي يؤكد أنه متردد نوعا ما، وسيكون الفصل النهائي صبيحة اليوم وإن كان الأقرب هو اللعب بمشاركة تايدر ومن دون محرز وبالإعتماد على كل من براهيمي على الجهة اليسرى من الوسط وهو منصبه المفضّل وفغولي على مستوى الجهة اليمنى وسليماني كرأس حربة.
سليماني مرهق ولكنه مصرّ على المشاركة
ويبدو إسلام سليماني مرهقًا نوعًا ما وإن كان قد تدرب يوم أمس، اللاعب الذي غاب عن حصتين تدريبيين يحاول التغلب على كل الصعوبات خاصة أنه معروف بإصراره غير أن الأمور تشير إلى مشاركته من البداية، وكان هناك إحتمال مشاركة بلفوضيل الجاهز على مستوى منصب رأس الحربة ولكن لا يوجد قلق بشأن سليماني، وكان المدرب وفيا لعاداته وهو أن لا يقوم بكثير من التغييرات عكس حليلوزيتش لكن المفاجأة قد تكون تغيير الرسم التكتيكي ككل وإن حصل هذا سيكون مفاجأة غير متوقعة وبمثابة تراجع المدرب عن أفكاره السّابقة.
التشكيلة المحتملة:
مبولحي، ماندي، غلام، مجاني، بوڤرة، بن طالب، لحسن، تايدر، فغولي، براهيمي، سليماني
روراوة حضر التدريبات لتشجيع اللاعبين
حضر رئيس "الفاف" محمد روراوة صبيحة أمس إلى ملعب "مونڤومو" وتابع الحصة التدريبية الأخيرة للمنتخب الوطني، وذلك بهدف تشجيع اللاعبين على تقديم مقابلة في المستوى أمام المنتخب الغاني تمكّنهم من تحقيق الفوز الثاني على التوالي، الذي سيضمن لهم المرور رسميا للدور الثاني من "الكان".
الأنصار حاضرون وجلبوا راية فلسطين
استغل أنصار المنتخب الوطني آخر حصة تدريبية وحضروا لمتابعتها من ملعب "مونڤومو"، وجلبوا معهم الرايات الفلسطينية التي أبدوا فخرهم بحملها وهم الذين أكدوا أنها ستكون بقوة في المدرجات، بما أن اللقاء سيلعب أمام فريق يدرّبه الصهيوني "أفرام ڤرانت".
ردّدوا "فلسطين الشهداء" وشتموا الصهيوني "ڤرانت"
وردّد أنصار المنتخب الوطني كثيرا العبارة الشهيرة "فلسطين الشهداء"، التي يهواها الجزائريون ويعبّرون بها عن مدى مساندتهم للقضية الفلسطينية في كل مناسبة، كما استغلّوا الفرصة وشتموا مدرب غانا، في صورة تؤكد من جديد أنّ النقاط الثلاث لمقابلة اليوم ستنصر الجزائر وفلسطين على حد سواء.
فغولي يستأنف التدريبات وجاهز لـ غانا
بالإضافة إلى الهداف إسلام سليماني، فقد سجّل وسط الميدان الهجومي سفيان فغولي عودته أمس إلى أجواء التدريبات مع التشكيلة الوطنية، وهو الذي فاجأ الجميع بالغياب عن حصة أول أمس بسبب شعوره بإرهاق شديد، الأمر الذي استوجب تركه في فندق للركون إلى الراحة واستعادة أنفاسه، قبل أن يستأنف العمل أمس مع زملائه. وأبان فغولي جاهزية كبيرة للمشاركة اليوم بشكل عاد، ما أراح ڤوركوف الذي كان متخوّفا من فقدانه في هذا الموعد الهامّ.
زفان تدرب بشكل عاد
عاد مهدي زفان المدافع الأيمن لنادي "ليون" الفرنسي، إلى أجواء التدريبات مع المجموعة، بعدما منح له الطاقم الفني راحة أوّل أمس، للخضوع إلى العلاج من الإصابة التي تلقاها على مستوى أصبع قدمه اليسرى. حيث شُفي زفان ولم يشعر بأي آلام في موضع الإصابة.
جرّب تشكيلتين أمس وحضّر الخطة "ب" أيضا
ڨوركوف يفكّر في التشكيلة التي أنهت مباراة جنوب إفريقيا مع مشاركة بوڨرة
ينوي النّاخب الوطني إحداث 3 تغييرات على التشكيلة الأساسية في مباراة اليوم أمام غانا، ووفق الأخبار التي وصلتنا فإنه ينوي الاعتماد على التشكيلة التي أنهت مباراة جنوب إفريقيا بوجود تايدر و بلفوضيل ولكن مع مشاركة بوڤرة بدل حليش، وإن كان قد جرّب في حصة تدريبية اللّعب بـ 3 مسترجعين. وكان المدرب ڨوركوف في الحصّة التّدريبية الأخيرة أمس قد جرّب التشكيلة التي تبدو أساسية بوجود تايدر وبلفوضيل وبوڤرة و منحهم متسعًا من الوقت، ثم بعد ذلك جرب 3 لاعبين في الاسترجاع معًا دون مشاركة بلفوضيل وبوجود لحسن مع عودة براهيمي على الرواق الأيسر، لكن الفصل الذي سيكون اليوم يتجه ليكون لصالح تكتيك 4-4-2
تردّد كثيرا قبل الفصل و يتجه للحفاظ على 4-4-2
حضّر النّاخب الوطني خطة وجربها في آخر حصة تدريبية وتتمثل في مشاركة نفس التشكيلة التي انهت المباراة السابقة أمام جنوب إفريقيا وفق النظام التكتكي 4-4-2 بعد أن كان فكّر في حصة سابقة في خطة 4-5-1 بمشاركة 3 مسترجعين، وسيكون الفصل النهائي صبيحة اليوم وإن كان الأقرب هو اللعب بالخطة التي يعشقها المدرب لأنه ليس من السهل تغيير فلسفته بالكامل. ويتجه بلفوضيل للمشاركة من البداية رفقة تايدر بعد أن قدما الدعم اللازم للمنتخب الوطني عند دخولهما في الشوط الثاني من المباراة التي انقلبت بعد الدقيقة 66، كما أن إرهاق حليش يساعد بوڤرة على اللعب مكانه.
فكر في مخطط "ب" بـ 3 مسترجعين ولكنه معروف بوفائه لـ 4-4-2
ويبقى التساؤل لماذا فكّر ڤوركوف في إشراك تايدر و لحسن و بن طالب كثلاثي في الاسترجاع مع تقدّم الأول قليلا مقارنة بوضعية لحسن وبن طالب و إن كان الأمر لأجل إعطاء أكثر أمان للخط الدفاعي وبالأخص الجدار الدفاعي الأول قبل المدافعين والذي كان غائبًا في لقاء جنوب إفريقيا. معروف عن ڤوركوف أنه متشبّث برأيه ولا يقبل بسهولة تغييره، فحتى لما كان فريقه الفرنسي لوريان قاب قوسين أو أدنى من السّقوط ظل مصرّا على اللعب بخطته الكلاسيكية التي يطبقها منذ 25 سنة وورثها عن أريڤو ساكي.
سليماني مرهق ولكنه مصرّ على المشاركة
ويبدو إسلام سليماني مرهقًا نوعًا ما وإن كان قد تدرب أمس، اللاعب الذي غاب عن حصتين تدريبيين يحاول التغلب على كل الصعوبات خاصة أنه معروف بإصراره غير أن الأمور تشير إلى مشاركته من البداية. صاحب 14 هدفًا مع المنتخب الوطني جاهز للمشاركة إذن رغم بعض التحفظات بشأن لياقته البدنية ولكنه سيحاول التغلب على كل هذه المشاكل على أمل التسجيل للمباراة الثانية على التوالي و رفع رصيده من الأهداف في مباراة من المتوقع أن تكون هجومية.
التشكيلة المحتملة:
مبولحي، ماندي، غلام، مجاني، بوڤرة، بن طالب، ، تايدر، فغولي، براهيمي، بلفوضيل، سليماني
روراوة حضر التدريبات لتشجيع اللاعبين
حضر رئيس "الفاف" محمد روراوة صبيحة أمس إلى ملعب "مونڤومو" وتابع الحصة التدريبية الأخيرة للمنتخب الوطني، وذلك بهدف تشجيع اللاعبين على تقديم مقابلة في المستوى أمام المنتخب الغاني تمكّنهم من تحقيق الفوز الثاني على التوالي، الذي سيضمن لهم المرور رسميا للدور الثاني من "الكان".