المشاكل تتراكم على المنتخب السينغالي
رفض اللاعب الدولي السينغالي مامادو نيانغ، هداف نادي أولمبيك مرسيليا الفرنسي، الانضمام إلى منتخب بلاده، ولعب المباراة الأولى في التصفيات المؤهلة لكأسي إفريقيا والعالم 2010، أمام المنتخب الجزائري المرتقبة يوم 31 ماي القادم في العاصمة السينغالية داكار.
وتناولت الصحافة السينغالية أمس، هذا الخبر بقدر كبير من الأهمية، بالنظر لقيمة اللاعب ووزنه في تشكيلة أسود ''التيرانغا'' التي تسعى لإعادة اعتبارها بعد الإقصاء المر في الدور الأول من كأس أمم افريقيا التي جرت في غانا في بداية العام الجاري.
وقال نيانغ بأنه لن ينضم إلى المنتخب السينغالي مجددا حتى يلتقي مسؤولي الفدرالية السينغالية والمنتخب لوضع النقاط على الحروف.. ''اتهمتني العديد من الأطراف بالغش وعدم اللعب بكامل إمكانياتي مع المنتخب، كما أنني وقفت على أمور غريبة في المنتخب خلال كأس إفريقيا الأخيرة، ولست مستعدا لتكرار التجربة'' على حد تعبير نيانغ للصحافة السينغالية. واعتبرت الصحافة السينغالية تصريحات نيانغ بمثابة مساومة، وأكدت بأن اللاعب يتهرب من اللعب للمنتخب ويريد أن يستفيد من إجازته الصيفية قصد التركيز مع ناديه على حساب المنتخب. وتعدّ خرجة نيانغ امتدادا للمشاكل الكبيرة التي يعيشها المنتخب السينغالي واتحادية كرة القدم، التي تمر بمرحلة انتقالية بعد إقالة المكتب المسير، وتعويضه بلجنة مؤقتة.
وتناولت الصحافة السينغالية أمس، هذا الخبر بقدر كبير من الأهمية، بالنظر لقيمة اللاعب ووزنه في تشكيلة أسود ''التيرانغا'' التي تسعى لإعادة اعتبارها بعد الإقصاء المر في الدور الأول من كأس أمم افريقيا التي جرت في غانا في بداية العام الجاري.
وقال نيانغ بأنه لن ينضم إلى المنتخب السينغالي مجددا حتى يلتقي مسؤولي الفدرالية السينغالية والمنتخب لوضع النقاط على الحروف.. ''اتهمتني العديد من الأطراف بالغش وعدم اللعب بكامل إمكانياتي مع المنتخب، كما أنني وقفت على أمور غريبة في المنتخب خلال كأس إفريقيا الأخيرة، ولست مستعدا لتكرار التجربة'' على حد تعبير نيانغ للصحافة السينغالية. واعتبرت الصحافة السينغالية تصريحات نيانغ بمثابة مساومة، وأكدت بأن اللاعب يتهرب من اللعب للمنتخب ويريد أن يستفيد من إجازته الصيفية قصد التركيز مع ناديه على حساب المنتخب. وتعدّ خرجة نيانغ امتدادا للمشاكل الكبيرة التي يعيشها المنتخب السينغالي واتحادية كرة القدم، التي تمر بمرحلة انتقالية بعد إقالة المكتب المسير، وتعويضه بلجنة مؤقتة.
