مَن لَم يَعِظهُ التَجريبُ وَالأَدَبُ*** لَم يَثنِهِ شَيبُهُ وَلا الحِقَبُ
يا أَيُّها المُبتَلى بِهِمَّتِهِ *** أَلَم تَرَ الدَهرَ كَيفَ يَنقَلِبُ
مِن أَيِّ خَلقِ الإِلَهِ يَعجَبُ مَن*** يَعجَبُ وَالخَلقُ كُلُّهُ عَجَبُ
وَبِالرِضى وَالتَسليمِ يَنقَطِعُ ال*** هَمُّ وَبِالكُفرِ يَكثُرُ العَطَبُ
وَعِندَ حُسنِ التَقديرِ يَستَحكِمُ ال*** جَدُّ وَيَنبَتُّ اللَهوُ وَاللَعِبُ
وَفي جَميلِ القُنوعِ يَنخَفِضُ ال *** عَيشُ وَبِالحِرصِ يَعظُمُ التَعَبُ
إِنَّ الغِنى في النُفوسِ وَالعِزُّ تَق *** وى اللَهِ لا فِضَّةٌ وَلا ذَهَبُ
وَحادِثاتُ الأَقدارِ تَجري وَما *** تَجري بِشَيءٍ إِلّا لَهُ سَبَبُ
هذه ابيات للشاعر ابو العتاهية
يا أَيُّها المُبتَلى بِهِمَّتِهِ *** أَلَم تَرَ الدَهرَ كَيفَ يَنقَلِبُ
مِن أَيِّ خَلقِ الإِلَهِ يَعجَبُ مَن*** يَعجَبُ وَالخَلقُ كُلُّهُ عَجَبُ
وَبِالرِضى وَالتَسليمِ يَنقَطِعُ ال*** هَمُّ وَبِالكُفرِ يَكثُرُ العَطَبُ
وَعِندَ حُسنِ التَقديرِ يَستَحكِمُ ال*** جَدُّ وَيَنبَتُّ اللَهوُ وَاللَعِبُ
وَفي جَميلِ القُنوعِ يَنخَفِضُ ال *** عَيشُ وَبِالحِرصِ يَعظُمُ التَعَبُ
إِنَّ الغِنى في النُفوسِ وَالعِزُّ تَق *** وى اللَهِ لا فِضَّةٌ وَلا ذَهَبُ
وَحادِثاتُ الأَقدارِ تَجري وَما *** تَجري بِشَيءٍ إِلّا لَهُ سَبَبُ
هذه ابيات للشاعر ابو العتاهية
آخر تعديل: