ما افعله خطا بحق نفسي و زوجي لكنه يريحني

مشكلتي

كلمة المرور: 4algeria2024
إنضم
19 أكتوبر 2013
المشاركات
791
نقاط التفاعل
4,395
النقاط
51
السلام
انا متزوجة وام وعندي مشاكل مع زوجي متدبدبة مرات تكون عويصة ومرات سهلة ومرات عقيمة
مؤخرا صرا مشكل بيني وبين زوجي بالنسبة ليا حطم كل ما بقي جميلا بيننا وفقدت باتم معنى الكلمة الشعور بالامان معه فاصبح للاسف لا يمكنني ان اعتمد عليه او يكون سندا لي في الحياة
مشكل والله ان لي كل الحق وهو يعلم علم اليقين انه مخطئ لكن يكابر واخذته العزة بالاثم ولم يجد مني ما يردعه لانه مغانن وعنيد بشكل يشعرني انه غير سوي او غير طبيعي
الموضوع ليس خيانة بل جملة اهانات ولا مبالات واهمال وتخلي عن المسؤولية واتهامات وجفاف ومكابرة وعدم اعتلراف بالجميل والتخلي عني باصعب الاوقات الي امر بها زوجي جاف سليط اللسان عنيد قاسي ليس دوما بل غالبا واحتاج جهد ووقت وحنكة وتدبير لاتمكن من التاقلم معه وانا لا املك من ذلك شيئا انا جد متعبة وارهتني سلوكاته لسنوات ولاني ام صرت لا اجد وقتا لحياتي وللتفكير بتغييرها رغم اني اجهدت نفسي كثيرا معه لكنه يتغير قليلا ليعود لسابق عهده
الان لم يبقي بيدي حيلة لانني تعبت تعبت منه فلا يمكن اقناعه ومهما عملت يدور ويولي لرائيو لهذا كرهت منو وصرت اجد راحتي بالابتعاد عنه و عدم التكلم معه لان كلامي معه خسارة فيه ولا يجدي نفعا
ما اعيشه الان اني اعتزلته فاقوم بدوري كام اطهو انظف البيت ارعى الاطفال ادرسهم والباقي لا علاقة لي به فلا اسال عما يشغله ولا يهمني تعبه ولا ذخوله للبيت ولا تاخره حتى طلباتي منه اصبحت فقط في اشد الضروريات وكثيرا ما تتعلق باولادي
قد يبدو الامر غريبا واعلم انه صعب وغير طبيعي لكن والله وجدت راحتي هكذا لانني ببساطة لا اعني له شيئا واخر اخر اهتماماته بل ان كل غضبه يصبه علي و على اولادي ودوما يتهمني بامور لم افكر بها اطلاقا كان يقول ان اخواتي يتحكمون ببيتي وبسلوكاتي والعكس السفيه يقرا ما فيه هو من يعيش ذلك الدور
تسامحت وعديت وعذرت لكنه غير يزيد وعمرو ما عبرني بل اصبح يهينني لهذا افعل ما افعله الان رغم اني مرات اتالم لكن لما افكر بموضوعية اقول هو يدفعني دفعا لاكون هكذا فكل ما فعلت وافعل في مهب الريح ولم ولن يهتم لامري فاتركني زوجي اعيش بسلام على الاقل لا اتلقى منك تلك الكلمات القاسية والتعليقات الجارحة
 
تم الاعتماد
كا تفعلينه انت قد يريحك صح
و ان كنت لا اومن بذلك فقط انت تهربين من المشاكل
و لكن هل فكرت ان كان هذا البعد في مصلحة اولادك
تخيلي حالهم لما يروك طول الوقت صامتة حزينة
و حين لا يرون العلاقة العادية بين الزوج و الزوجة
كل الاطفال يسعدون لما يرون والديهم منسجمين متفاهمين
لا تقولي ما يعرفوش
هذا من جهة اولادك فقط
اما عنك انت فليست هناك من لا تريد الهدوء و السكينة و انت فعلت ما تفعلين كانه اخر حل
و هو ليس كذلك
اما عن زوجك فلا تلومين الا نفسك في يوم ما

نصيحتي لتعيشي بسلام
تقبلي ما رزقت به
و شوفي للمليحة قبل ما تشوفي للماشي مليحة
و اذا ركزتي على السلبيات فقط اكيد مش راح تشوفي الايجابيات
في بلاصة ما تقولي سليط اللسان قاسي وووو
قولي واثق فيا ووو لكن لسانو مش ليه
اسبقي ديما بالايجابي
و الا لن تجدي لا انت و لا هو و لا اولادك الجو الطبيعي الذي خلقت له الاسرة او العائلة
ان شاء الله تكوني فهمتي كلامي
و اذا اردت المزيد اتواصلي معي على الخاص

ربي يجيب الخير
 
تم الاعتماد
كا تفعلينه انت قد يريحك صح
و ان كنت لا اومن بذلك فقط انت تهربين من المشاكل
و لكن هل فكرت ان كان هذا البعد في مصلحة اولادك
تخيلي حالهم لما يروك طول الوقت صامتة حزينة
و حين لا يرون العلاقة العادية بين الزوج و الزوجة
كل الاطفال يسعدون لما يرون والديهم منسجمين متفاهمين
لا تقولي ما يعرفوش
هذا من جهة اولادك فقط
اما عنك انت فليست هناك من لا تريد الهدوء و السكينة و انت فعلت ما تفعلين كانه اخر حل
و هو ليس كذلك
اما عن زوجك فلا تلومين الا نفسك في يوم ما

نصيحتي لتعيشي بسلام
تقبلي ما رزقت به
و شوفي للمليحة قبل ما تشوفي للماشي مليحة
و اذا ركزتي على السلبيات فقط اكيد مش راح تشوفي الايجابيات
في بلاصة ما تقولي سليط اللسان قاسي وووو
قولي واثق فيا ووو لكن لسانو مش ليه
اسبقي ديما بالايجابي
و الا لن تجدي لا انت و لا هو و لا اولادك الجو الطبيعي الذي خلقت له الاسرة او العائلة
ان شاء الله تكوني فهمتي كلامي
و اذا اردت المزيد اتواصلي معي على الخاص

ربي يجيب الخير

100 100:up:
 
أنصح الأخت بأن تقرأ رسالة كيف تسعدين زوجك لأبي عمار المصري، أطلبيها تجديها كما أنصح بالتروي و محاولة ابداء مشاعر الود و الرحمة و العطف و الحنان بدلا عن جفافك تلقاء جفافه و تجاهلك تلقاء تجاهله و ضجرك و انهيارك تلقاء ضجره و انهياره، فالنار لا تطفئها النار، بل لا بد للنار ماء مجتمع غزير بقدر وقودها و اتقادها ينسكب في قلبها ليخمدها كذلك الحال مع زوجك، أحيانا الزوج يفتعل مشاكل حين يرى عدم مبالة أو تقصير و لو كان عن غير قصد منك، ربما هو لا يراك بالمستوى الذي يريد حاولي أن تفهميه و تجعل نفسك في المستوى الذي يبغيه و أكثر من ذلك، ربما ملَّ نفس الروتين حاولي ان تكسري هذا الروتين القاتل بوضع جديد ولو لزم الأمر تغيير هيئتك و شكل بيتك و نوع تصرفاتك، أمور أخرى لا يمكنني تفصيلها لكن سأضع روابط لدروس نافعة عسى الله يغير بها حياتك الزوجية و تنقلب الى سعادة أسرية غامرة و ما ذلك على الله بعزيز.
أسأل الله أن يفتح لك أبواب الفرج و اليسر و يصلح ما بينك و بين زوجك أن يؤدم بينكما المودة و الرحمة إنه ولي ذلك و القادر عليه.
تأتيك الروابط ان شاء الله تعالى.
 
آخر تعديل:




السلام عليكم
أشكر الأخ أبو ليث على الروابط والنصائح التي تفضل بها

في الحقيقة أدرك تماما ماتمرين به لأني أعرف أي نوع من الناس هو زوجك وكيف هي طباعهم
وأدركت من خلال طريقة كتابتك للمشكلة أنك انسانة مثقفة تمتلكين صبر وثقة ورزانة
وهذا واضح من طريقة عرضك لمشكلتك

عزيزتي التعايش مع هكذا أناس صعب فعلا وكما أدرك صعوبة هؤلاء
أعي أن لهؤلاء نقاط تستطعين أن تمسكي بهم من خلالها
أغلب هؤلاء يحبون المدح على أصغر تصرف يقومون به
يحبون المفاخرة عليك بها
ويجب عليك أيضا أن لا تقفي على كل تصرف يتصرفه وتحليلينه وتشغلين به عقلك
عزيزتي " طنشي" اسمعي واعتبري نفسك كأنك لم تسمعي خذي الأمور التي تزعجك باستخفاف
ولا تعطيها أهمية حتى لا تنهار اعصابك وصبرك
اعتبريه كطفل من أطفالك "ساعفيه وطاوعيه " ولا تنسي أن تخلقي لنفسك ولأطفالك جوا مبهجا في البيت وحاولي أن تجعليه معكم واي تصرف حاد يتصرفه معكم لا تكرسيه في ذهنية اطفالك وخذي كل مايفعله بذكاء ولملمي الوضع
الطفل يسجل كل شيئ في عقله الباطن خذي بالك وهذا سيؤثر على شخصيتهم في المستقبل لذا حاولي أن تقللي من اصطدامهم بسيئات والدهم واجعلي دوما ابتسامتك ومزحك هو الحل

كما لايجب تتنازلي عن حقوقك أبدا سواء المادية أو النفسية
لأنه سيزيدك الأمر سوءً تعوده على ذلك سواء الان او في المستقبل

ويجب أيضا ان تجدي الطريقة المثلى لطلبها وتجنبي الأساليب الحادة معه لانه ذلك سيزيد من عناده و اصبري
حاولي أن توحي له بكل الطرق أن عائلتك لا شأن لها بما يحصل لك
حتى لو اضطررتِ لكي تألفي قصة من خيالك لتحكيها لها
اجعليه يقتنع أن كل الافكار التي تراوده هي من خياله بطريقة غير مباشرة طبعا

هذا ولا أنسى أو أوصيك أن تقومي الليل وتدعي له في الثلث الاخير أن يجعلك الله قرة عين له وأن يذيب الثلج ويقوي رباط المحبة بينكم
وضعي نصب عينيك شيء واحد
قبل أن تدعي الله شيئا يجب أن تكوني في قرارة نفسك متأكدة أن الله سيستجيب لك وأن تحسني الظن بالله
وحتى لو شعرت أن دعواتك لم تقبل فتأكدي أن ذلك فيه اما الصلاح لك أو الثواب
فالبلاء يأتي على شكل أشخاص أحيانا وبقدر صبرنا نثاب
دعواتي لك
 




السلام عليكم
أشكر الأخ أبو ليث على الروابط والنصائح التي تفضل بها

في الحقيقة أدرك تماما ماتمرين به لأني أعرف أي نوع من الناس هو زوجك وكيف هي طباعهم
وأدركت من خلال طريقة كتابتك للمشكلة أنك انسانة مثقفة تمتلكين صبر وثقة ورزانة
وهذا واضح من طريقة عرضك لمشكلتك

عزيزتي التعايش مع هكذا أناس صعب فعلا وكما أدرك صعوبة هؤلاء
أعي أن لهؤلاء نقاط تستطعين أن تمسكي بهم من خلالها
أغلب هؤلاء يحبون المدح على أصغر تصرف يقومون به
يحبون المفاخرة عليك بها
ويجب عليك أيضا أن لا تقفي على كل تصرف يتصرفه وتحليلينه وتشغلين به عقلك
عزيزتي " طنشي" اسمعي واعتبري نفسك كأنك لم تسمعي خذي الأمور التي تزعجك باستخفاف
ولا تعطيها أهمية حتى لا تنهار اعصابك وصبرك
اعتبريه كطفل من أطفالك "ساعفيه وطاوعيه " ولا تنسي أن تخلقي لنفسك ولأطفالك جوا مبهجا في البيت وحاولي أن تجعليه معكم واي تصرف حاد يتصرفه معكم لا تكرسيه في ذهنية اطفالك وخذي كل مايفعله بذكاء ولملمي الوضع
الطفل يسجل كل شيئ في عقله الباطن خذي بالك وهذا سيؤثر على شخصيتهم في المستقبل لذا حاولي أن تقللي من اصطدامهم بسيئات والدهم واجعلي دوما ابتسامتك ومزحك هو الحل

كما لايجب تتنازلي عن حقوقك أبدا سواء المادية أو النفسية
لأنه سيزيدك الأمر سوءً تعوده على ذلك سواء الان او في المستقبل

ويجب أيضا ان تجدي الطريقة المثلى لطلبها وتجنبي الأساليب الحادة معه لانه ذلك سيزيد من عناده و اصبري
حاولي أن توحي له بكل الطرق أن عائلتك لا شأن لها بما يحصل لك
حتى لو اضطررتِ لكي تألفي قصة من خيالك لتحكيها لها
اجعليه يقتنع أن كل الافكار التي تراوده هي من خياله بطريقة غير مباشرة طبعا

هذا ولا أنسى أو أوصيك أن تقومي الليل وتدعي له في الثلث الاخير أن يجعلك الله قرة عين له وأن يذيب الثلج ويقوي رباط المحبة بينكم
وضعي نصب عينيك شيء واحد
قبل أن تدعي الله شيئا يجب أن تكوني في قرارة نفسك متأكدة أن الله سيستجيب لك وأن تحسني الظن بالله
وحتى لو شعرت أن دعواتك لم تقبل فتأكدي أن ذلك فيه اما الصلاح لك أو الثواب
فالبلاء يأتي على شكل أشخاص أحيانا وبقدر صبرنا نثاب
دعواتي لك
كلام في الصميم، و صحيح ما قالت الأخت هاهنا، سيما و قد ذكَّرت بأعظم وسيلة و أرقى سبيل للتغير، ألا و هي الدعاء، قال تعالى ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض أإله مع الله قليلا ما تذكرون ( 62 ) ) .

ينبه تعالى أنه هو المدعو عند الشدائد ، المرجو عند النوازل ، كما قال : ( وإذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه ) [ الإسراء : 67 ] ، وقال تعالى : ( ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون ) [ النحل : 53 ] . وهكذا قال هاهنا : ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ) أي : من هو الذي لا يلجأ المضطر إلا إليه ، والذي لا يكشف ضر المضرورين سواه .

قال الإمام أحمد : حدثنا عفان ، حدثنا وهيب ، حدثنا خالد الحذاء ، عن أبي تميمة الهجيمي ، عن رجل من بلهجيم قال : قلت : يا رسول الله ، إلام تدعو ؟ قال : " أدعو إلى الله وحده ، الذي إن مسك ضر فدعوته كشف عنك ، والذي إن أضللت بأرض قفر فدعوته رد عليك ، والذي إن أصابتك سنة فدعوته أنبت لك " . طرف من حديث ورد بعدة رويات ذكر بعضها الامام ابن كثير في تفسيره، و التفسير أعلاه نقلا عنه.
88185
 
j'ai le même problème et je fais les même manière malheureusement
 
يعطيك الصحة زيدي بردي قلبك فيه حبيت نفهم فقط:انتي مستعدة تكملي عمرك بهذا الشكل؟؟؟؟
اعانكي الله على جفاء زوجك وعناده
 




السلام عليكم
أشكر الأخ أبو ليث على الروابط والنصائح التي تفضل بها

في الحقيقة أدرك تماما ماتمرين به لأني أعرف أي نوع من الناس هو زوجك وكيف هي طباعهم
وأدركت من خلال طريقة كتابتك للمشكلة أنك انسانة مثقفة تمتلكين صبر وثقة ورزانة
وهذا واضح من طريقة عرضك لمشكلتك

عزيزتي التعايش مع هكذا أناس صعب فعلا وكما أدرك صعوبة هؤلاء
أعي أن لهؤلاء نقاط تستطعين أن تمسكي بهم من خلالها
أغلب هؤلاء يحبون المدح على أصغر تصرف يقومون به
يحبون المفاخرة عليك بها
ويجب عليك أيضا أن لا تقفي على كل تصرف يتصرفه وتحليلينه وتشغلين به عقلك
عزيزتي " طنشي" اسمعي واعتبري نفسك كأنك لم تسمعي خذي الأمور التي تزعجك باستخفاف
ولا تعطيها أهمية حتى لا تنهار اعصابك وصبرك
اعتبريه كطفل من أطفالك "ساعفيه وطاوعيه " ولا تنسي أن تخلقي لنفسك ولأطفالك جوا مبهجا في البيت وحاولي أن تجعليه معكم واي تصرف حاد يتصرفه معكم لا تكرسيه في ذهنية اطفالك وخذي كل مايفعله بذكاء ولملمي الوضع
الطفل يسجل كل شيئ في عقله الباطن خذي بالك وهذا سيؤثر على شخصيتهم في المستقبل لذا حاولي أن تقللي من اصطدامهم بسيئات والدهم واجعلي دوما ابتسامتك ومزحك هو الحل

كما لايجب تتنازلي عن حقوقك أبدا سواء المادية أو النفسية
لأنه سيزيدك الأمر سوءً تعوده على ذلك سواء الان او في المستقبل

ويجب أيضا ان تجدي الطريقة المثلى لطلبها وتجنبي الأساليب الحادة معه لانه ذلك سيزيد من عناده و اصبري
حاولي أن توحي له بكل الطرق أن عائلتك لا شأن لها بما يحصل لك
حتى لو اضطررتِ لكي تألفي قصة من خيالك لتحكيها لها
اجعليه يقتنع أن كل الافكار التي تراوده هي من خياله بطريقة غير مباشرة طبعا

هذا ولا أنسى أو أوصيك أن تقومي الليل وتدعي له في الثلث الاخير أن يجعلك الله قرة عين له وأن يذيب الثلج ويقوي رباط المحبة بينكم
وضعي نصب عينيك شيء واحد
قبل أن تدعي الله شيئا يجب أن تكوني في قرارة نفسك متأكدة أن الله سيستجيب لك وأن تحسني الظن بالله
وحتى لو شعرت أن دعواتك لم تقبل فتأكدي أن ذلك فيه اما الصلاح لك أو الثواب
فالبلاء يأتي على شكل أشخاص أحيانا وبقدر صبرنا نثاب
دعواتي لك
والله رد قيم بارك الله فيك اخذت الموضوع بوعي ورقي واضحين جدا من خلال كلماتك المنتقاة ومن خلال اعطاء تلك الحلول الي يمكن كثيرا ان تكون فعالة:up::up::up:
 
لقد قام الاخوة بما يجب لقد اجابوكي واحسنواغ
 
رد: ما افعله خطا بحق نفسي و زوجي لكنه يريحني

السلام
انا متزوجة وام وعندي مشاكل مع زوجي متدبدبة مرات تكون عويصة ومرات سهلة ومرات عقيمة
مؤخرا صرا مشكل بيني وبين زوجي بالنسبة ليا حطم كل ما بقي جميلا بيننا وفقدت باتم معنى الكلمة الشعور بالامان معه فاصبح للاسف لا يمكنني ان اعتمد عليه او يكون سندا لي في الحياة
مشكل والله ان لي كل الحق وهو يعلم علم اليقين انه مخطئ لكن يكابر واخذته العزة بالاثم ولم يجد مني ما يردعه لانه مغانن وعنيد بشكل يشعرني انه غير سوي او غير طبيعي
الموضوع ليس خيانة بل جملة اهانات ولا مبالات واهمال وتخلي عن المسؤولية واتهامات وجفاف ومكابرة وعدم اعتلراف بالجميل والتخلي عني باصعب الاوقات الي امر بها زوجي جاف سليط اللسان عنيد قاسي ليس دوما بل غالبا واحتاج جهد ووقت وحنكة وتدبير لاتمكن من التاقلم معه وانا لا املك من ذلك شيئا انا جد متعبة وارهتني سلوكاته لسنوات ولاني ام صرت لا اجد وقتا لحياتي وللتفكير بتغييرها رغم اني اجهدت نفسي كثيرا معه لكنه يتغير قليلا ليعود لسابق عهده
الان لم يبقي بيدي حيلة لانني تعبت تعبت منه فلا يمكن اقناعه ومهما عملت يدور ويولي لرائيو لهذا كرهت منو وصرت اجد راحتي بالابتعاد عنه و عدم التكلم معه لان كلامي معه خسارة فيه ولا يجدي نفعا
ما اعيشه الان اني اعتزلته فاقوم بدوري كام اطهو انظف البيت ارعى الاطفال ادرسهم والباقي لا علاقة لي به فلا اسال عما يشغله ولا يهمني تعبه ولا ذخوله للبيت ولا تاخره حتى طلباتي منه اصبحت فقط في اشد الضروريات وكثيرا ما تتعلق باولادي
قد يبدو الامر غريبا واعلم انه صعب وغير طبيعي لكن والله وجدت راحتي هكذا لانني ببساطة لا اعني له شيئا واخر اخر اهتماماته بل ان كل غضبه يصبه علي و على اولادي ودوما يتهمني بامور لم افكر بها اطلاقا كان يقول ان اخواتي يتحكمون ببيتي وبسلوكاتي والعكس السفيه يقرا ما فيه هو من يعيش ذلك الدور
تسامحت وعديت وعذرت لكنه غير يزيد وعمرو ما عبرني بل اصبح يهينني لهذا افعل ما افعله الان رغم اني مرات اتالم لكن لما افكر بموضوعية اقول هو يدفعني دفعا لاكون هكذا فكل ما فعلت وافعل في مهب الريح ولم ولن يهتم لامري فاتركني زوجي اعيش بسلام على الاقل لا اتلقى منك تلك الكلمات القاسية والتعليقات الجارحة
ولاختلاف طبيعة الرجل عن المرأة فأسلوب التحفيز الذي يحتاجه الرجل يختلف أيضًا عن أسلوب التحفيز الذي تحتاجه المرأة، فالرجال يحفزون ويمكنون عندما يشعرون بأن هناك من يحتاج إليهم، وتحفز النساء وتتمكن عندما يشعرن بأنهن معززات.
وعندما يشعر الرجل بأنه غير مُحتاج إليه في إطار علاقة يصبح بالتدريج سلبيًّا وأقل نشاطًا، ومع مرور الأيام يكون لديه القليل ليقدمه لشريكته، ومن ناحية أخرى عندما يشعر بأنه موثوق به إلى أقصى حد في أن يشبع حاجاتها ومقدر حق قدره لجهوده فإنه يكون متمكنًا، ولديه المزيد من العطاء .
والنساء مثل الزهريات؛ يحفزن ويتمكن عندما يشعرن بأنهن معززات، وعندما لا تشعر امرأة بأنها معززة في إطار علاقة تصبح تدريجيًّا مسئولة بطريقة قهرية ومنهكة من البذل الزائد، ومن ناحية أخرى عندما تشعر بأنها تلقى الرعاية والاحترام فإنها تكون مشبعة ولديها المزيد من العطاء أيضًا.
 
رد: ما افعله خطا بحق نفسي و زوجي لكنه يريحني

السلام
انا متزوجة وام وعندي مشاكل مع زوجي متدبدبة مرات تكون عويصة ومرات سهلة ومرات عقيمة
مؤخرا صرا مشكل بيني وبين زوجي بالنسبة ليا حطم كل ما بقي جميلا بيننا وفقدت باتم معنى الكلمة الشعور بالامان معه فاصبح للاسف لا يمكنني ان اعتمد عليه او يكون سندا لي في الحياة
مشكل والله ان لي كل الحق وهو يعلم علم اليقين انه مخطئ لكن يكابر واخذته العزة بالاثم ولم يجد مني ما يردعه لانه مغانن وعنيد بشكل يشعرني انه غير سوي او غير طبيعي
الموضوع ليس خيانة بل جملة اهانات ولا مبالات واهمال وتخلي عن المسؤولية واتهامات وجفاف ومكابرة وعدم اعتلراف بالجميل والتخلي عني باصعب الاوقات الي امر بها زوجي جاف سليط اللسان عنيد قاسي ليس دوما بل غالبا واحتاج جهد ووقت وحنكة وتدبير لاتمكن من التاقلم معه وانا لا املك من ذلك شيئا انا جد متعبة وارهتني سلوكاته لسنوات ولاني ام صرت لا اجد وقتا لحياتي وللتفكير بتغييرها رغم اني اجهدت نفسي كثيرا معه لكنه يتغير قليلا ليعود لسابق عهده
الان لم يبقي بيدي حيلة لانني تعبت تعبت منه فلا يمكن اقناعه ومهما عملت يدور ويولي لرائيو لهذا كرهت منو وصرت اجد راحتي بالابتعاد عنه و عدم التكلم معه لان كلامي معه خسارة فيه ولا يجدي نفعا
ما اعيشه الان اني اعتزلته فاقوم بدوري كام اطهو انظف البيت ارعى الاطفال ادرسهم والباقي لا علاقة لي به فلا اسال عما يشغله ولا يهمني تعبه ولا ذخوله للبيت ولا تاخره حتى طلباتي منه اصبحت فقط في اشد الضروريات وكثيرا ما تتعلق باولادي
قد يبدو الامر غريبا واعلم انه صعب وغير طبيعي لكن والله وجدت راحتي هكذا لانني ببساطة لا اعني له شيئا واخر اخر اهتماماته بل ان كل غضبه يصبه علي و على اولادي ودوما يتهمني بامور لم افكر بها اطلاقا كان يقول ان اخواتي يتحكمون ببيتي وبسلوكاتي والعكس السفيه يقرا ما فيه هو من يعيش ذلك الدور
تسامحت وعديت وعذرت لكنه غير يزيد وعمرو ما عبرني بل اصبح يهينني لهذا افعل ما افعله الان رغم اني مرات اتالم لكن لما افكر بموضوعية اقول هو يدفعني دفعا لاكون هكذا فكل ما فعلت وافعل في مهب الريح ولم ولن يهتم لامري فاتركني زوجي اعيش بسلام على الاقل لا اتلقى منك تلك الكلمات القاسية والتعليقات الجارحة
عزيزتي الزوجة المسلمة هناك عدة أمور تملكين بها زوجك وطبعا بتوفيق من خالق النفس وهنا بعض المبادىء الأساسية التي ستكون مصدر لساعدتك
[1] لين الحديث:
استقبليه بابتسامة وودعيه بابتسامة، واسألي عن حاله وأحواله ولا تتدخلي بأعماله، تجاذبي معه أطراف الحديث ولا تذكِّريه منه بالجانب الخبيث، أسمعيه كلامًا طيبًا وأظهري له جانبًا لينًا، فإذا أخطأ فلا تلوميه وقولي له كلامًا يرضيه، وإذا طلبتِ منه شيئًا فلم يلبِّه فلا تعانديه بالقول الفظيع فينفر منك، ويدب بينكما النزاع والخصام, وقد يدوم ساعات وأيامًا، أطيعيه بما يرضي الله وبما يريد، ولا تكوني قاسية كالحديد، عندها سيصُبُ غضبه بالتهديد والوعيد، فلا ينفع بعدها إصلاح ذات البين في وقت شديد، [2] حفظ الزوج:
كوني له مستودع الأسرار, ولا تفشي شيئًا منها خارج الدار، وكُنّي له كل احترام واقتدار، وإذا قدر ودب بينكما الغضب والشجار, فلا تذكري له شيئًا من هذه الأسرار، عندها سيندم على كل حديث بينكما دار، ولا تنسي أن تحفظي له العرض والدار، ولا تسمحي لأي غريب أن يتخطى عتبة الدار، وإذا أردت أن تخرجي فاخرجي باستئذان، عندها ستكون حياتك بأمان، حافظي على أمواله وتربية عياله، واذكري قوله تعالى: {فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ}. [3] العبادة والذكر:
لا تنسي ذكر الله, ولا تجعلي التلفاز وغيره لكِ ملهاة، فيموت قلبه نحوك فليس لك سواه، إذا نسى الصلاة فذكريه، وصلي أمامه لتسعديه، وحافظي على الصلوات الخمس, واذكري الله دائمًا بالجهر والهمس، ولا تهملي ماذا أراد زوجك اليوم وماذا طلب بالأمس، وازني بين العبادة وبين رغبات الزوج دون نقص. [4] التطيب واللباس:
اظهري لزوجك بأجمل الثياب، وتزيني وتطيبي له بأطيب الأطياب، فإن الرجل يحب أن يرى زوجته جميلة المظهر، بهية الطلعة، ارتدي له الألوان الزاهية، ونوعي له اللباس كل يوم، أنصحك بالتبرج داخل المنزل ولزوجك، كوني كالفراشة حوله، اختاري الألوان التي يحبها، تجملي له وليني له الكلام، بذا يزيد المحبة لك [5] تحضير الطعام:
اطهي له أشهى الطعام، وجهزي له السرير بعدها لينام، كوني له الطاهية، ولا تجعلي الخادمة هي الآمرة الناهية، اسأليه ماذا يحب من أصناف الطعام, وأظهري له الود والاحترام، فإذا لم يعجبه ذلك اليوم طبخ الطعام، فلا تتركيه غضبان لينام، وهنا قد يتلفظ بالشتائم ويكون يومك هو اليوم الغائم، فاصبري على ذلك لتنالي الأجر الدائم. وتذكري قول الرسول صلى الله عليه وسلم: ‘ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة: الودود الولود, التي إذا ظلمت قالت: هذه يدي في يدك, لا أذوق غمضًا حتى ترضى’. وهذه مفاتيح السرقة الحلال!!
أدعو كل زوجة محبة أن تجرب تلك المفاتيح لتسرق قلب زوجها:
ـ مفتاح الصمت والابتسامة الودود.
ـ مفتاح التذكرة.
ـ مفتاح الإصلاح.
ـ مفتاح الثقة.
ـ مفتاح زرع الهيبة.
ـ مفتاح الاحترام.
ـ مفتاح التفاخر والتماس الأعذار.
ـ مفتاح الجاذبية.
ـ مفتاح الإنصات والاهتمام, واليك مواقف استخدام هذه المفاتيح:
* حين ينفعل زوجك ويغضب, عليك بمفتاح الصمت والابتسامة الودود, ثم الربتة الحانية حين يهدأ، والسؤال المنزعج بلسان يقطر شهدًا: ما لك يا حبيبي؟
* حين يقصر في العبادة وتشعرين بفتوره, عليك بمفتاح التذكرة غير المباشرة بجُمَل من قبيل: سلمت لي.. فلولا نصحك ما حافظت على قيام الليل، سأنتظرك حتى تعود من المسجد لنصلي النوافل، هل تذكر جلسات القرآن في أيام زواجنا الأولى كانت أوقاتًا رائعة، وكل وقت معك رائع، مسارعتك إلى الصلاة بمجرد سماع النداء تشعرني بالمسؤولية والغيرة، جمعنا الله في الجنة ورزقنا الإخلاص والملامة على الطاعة.
* إن لمستِ منه نشوزًا فلن تجدي أروع من مفتاح الإصلاح الذي ينصحك به الله تعالى, توددي واقتربي وراجعي تصرفاتك، تزيني، ورققي الصوت الذي اخشوشن من طول الانفعال على الصغار، صففي الشعر الجميل الذي طال اعتقاله في شكل واحد.
* حين تحدث له مشكلة في عمله جربي مفتاح بث الثقة, واسيه وشجعيه، قولي له: ما دمت ترضي الله، فالفرج قريب، وبالدعاء تزول الكربات.
* أمَّا وأنتما مع أولادكما فلا تنسيْ مفتاح زرع الهيبة، أشعريه بأنه محور حياتكما، إن عاد بشيء مهما كان قليلاً فأجزلي له الشكر، وقولي لأولادك بفرحة حقيقية: انظروا ماذا أحضر لنا بابا أبقاه الله وحفظه، إياك أن تسمحي لأحد الأولاد أن يخاطبه بـ’أنت’ دون أن تنظري إليه بعتاب، وتحذريه من أن يكررها ويخاطب أباه بغير أدب، على مائدة الطعام احرصي على ألا يضع أحد في فمه لقمة قبل أن يجلس ويبدأ هو بالأكل، وحين يخلد إلى النوم والراحة حولي بيتك إلى واحة من الهدوء، وألزمي صغارك غرفة واحدة دون أصوات عالية أو تحركات مزعجة.
* مع أهله وأهلك اصطحبي مفتاح الاحترام، وأنتما وحدكما استخدمي مفتاح الأنوثة والجاذبية.
* وهو يتحدث افتحي مغاليق نفسه بمفتاح الإنصات والاهتمام وإظهار الإعجاب بما يقول وتأييده فيه.
* في أوقات الخلاف استعيني بمفاتيح التفاخر والتماس الأعذار، وحسن الظن، والرغبة في التصافي.
إن كنت تحبين زوجك وتريدين أن تمضي عمرك معه فستجدين ـ بعون الله ـ لكل باب مغلق مفتاحًا يجعله طوع يمينك، ومهما كان زوجك عمليًا غير رومانسي فإن قلبه لن يكون أكثر تحصينًا من بيت صديقتي الذي فتحه اللصوص, ‘وأنت لستِ لصة بل صاحبة حق’. وليس من الحكمة أن يسرق قلب زوجك سواك. فهلمي إلى الكسب الحلال ولنعم العمل ذاك باب للسعادة في الدنيا ونيل الجنة في الآخرة.
 
رد: ما افعله خطا بحق نفسي و زوجي لكنه يريحني

ساعفيه وربي يهديه ان شاء الله
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top