- إنضم
- 31 أوت 2014
- المشاركات
- 3,131
- نقاط التفاعل
- 9,078
- نقاط الجوائز
- 553
- محل الإقامة
- سكيكدة
- الجنس
- ذكر
- آخر نشاط
بسم الله الرحمان الرحيم
تحياتي الخالصة لكل أعضاء اللمة الأحباب ولكل من كحل عينه بكلماتي من الزوار
حقيقتا أن يسترجع الإنسان دكريات عشرات السنين في عشرات الدقائق دليل على مكانتها في قلبه
كانت بداية طفولتي في السبعينيات كباقي الأطفال أسرح وأمرح تحت أعين الوالدين حفظهما الله
وعين الله تحرسنا جميعا والمجتمع كان في حينها أسرة واحدة متكافل ومتآزر*
كنت محبوب عند كل الناس نساء ورجال حتى أن أعمامي وأخوالي كنت رفيقهم في كل تنقلاتهم
أتذكر وأنا صغير كنت محبوب عند العجائز والنساء والبالغات من البنات وكلهن رابح رابح هههه
لعل ذالك ماجعلني أحترم الجميع وخاصة النساء اللواتي نلت دفئ أحظانهن وحجرهن ههههههه
بدأت دراستي كنت كثير الغيابات في المتوسط وأكره الفرنسية وأتقن الشعر الغزلي والتودد به
كتبت الكثير من البيات في بنات الصف وما ظلمت واحدة منهن في حياتي يهمني طيبة الخاطر
قلت الكثير من الشعر العاطفي وأهم بيت لازلت احفظه وقد كتبته في المنتدى وحذفته الأخت روز
لم أنجح في دراستي وأنتقلت للحيات العملية ومنها دخلت في صفوف الجيش متعاقدا لمدة 5سنوات
كانت الخمسة سنوات محطة مهمة في حياتي عرفت فيها تحمل المسؤليات وسهر الليالي والفطنة
كذالك كانت لي محطة في هذا المشوار العسكري محطة أتلذذ طعم ذكرياتها حتى الآن*أول حب*
في مدينة صبرة بتلمسان كانت بدايتي بمن أستهوة نفسي وقلبي ودغدغت مشاعري ووجداني
أحببتها بكل صدق من كل قلبي وأوليتها كل إهتمامي وسهرت مع طيفها الليالي قلت حبيبتي ولا أبالي
لم تقصر حبيبت القلب من جهتها في الإهتمام والسهر علي والدعم المعنوي في غربتي عن اهلي
لااطيل عنكم قررت أن اضع سقف للصرح الدي بنيته مع من شمرت على دراعيها وساعدتني في بنائه
سنة 1987 ذهبت في العطلة السنوية وكانت لي أول جرأة مع ابي في أمر مهم وعظيم وفاتحته
أبي العزيز الحبيب لم يمانع الزواج لكن رفضه بطريقة أحسست فيها أنني رجل في عين أبي وأمي
قال لي يا بني المسافة لبناتنا 1000كلم وهذه المراة لها أهل وأقارب يوم تتزوجها أصبحوا أقاربك
إن هم عندهم فرح تذهب للفرح معهم وإن هم كانت عندهم مصيبة لابذ من الوقوف بجانبهم
وأنت تدرك صعوبة التنقل وكلكم تعرفونها في ذاك الزمان ياوليدي والسفر مشقة وعذاب أدعيلها بالخير
كان بعد دالك كلام عائلي نصائحي متنوع إلا أن أقتنعت بالتفكير في الرجوع عن طلبي لكن شهامتي....
شهامتي وعهدي بها ولها قلت أصارحها كما قال أبي وأنظر رايها لعلها تقتنع ونتراضى*
كانت كبيرة في عيني وهي تلتقط كل كلمة وأنا أسرد وكبرت اكثر عندما قالت عنده الحق أبا براهيم*
تألمت كثيرا وعانيت شرد التفكير ولم أنسى خيالها لحد الساعة التي اكتب لكم فيها*كانت جميلة الروح*
الله اعلم إن كانت حية أو ميتة أقول*اللهم اغفر لها وأرضى عنها وأعفو عنها وتب عنها وارحم والديها
خرجت من الجيش بقيت 3سنوات ابحث عن عمل دون جدوة وفي هده السنوات كانت لي محطة مهمة*
في سنوات 83/89 كنت أصلي مرة على مرة بعد خروجي وملازمة الأهل لازمت الصلاة إلا يومنا هذا
وكانت هناك مجموعة من الخييرين في مهمة *الخروج في سبيل الله*يتنقلون عبر المساجد للتوعية
خرجت معهم وبتنا الليالي في طاعت الله وتعلمت كيف أسخر الفاظي وعباراتي في التذكير والنصح*
دامت المهمة عشرة ايام أسأل الله ان يكتبنا فيها من المرابطين*
سنة92 دخلت سوناطراك إلى يومنا هدا *أحببت أم ابنائي وتزوجتها وهي اليوم تحبني أكثر مما احبها*
إلا أنه رغبتي في النساء جامحة وأحب ان تكون لي اكثر من وحدة وهذه سنة الله في خلقه ولقد شرع
صارحت زوجتي الحبيبة بما أرغب فيه وأكدت لها أن هده الرغبة تكون لي عون على طاعت ربي أكثر
كما أن الله شرع لنا هذا ولنا في رسول الله أسوة*قالت لا أمانعك هي تدخل منا أنا نخرج منا*هههههه*
ضحكت من الهم . حاولت معها مرارا نفس القرار *أنا نحب نزيد وكنعود نجيب وحدة ونخسر وحدة
نشد واش في يدي خير * وأتوسل إلى الله في كل حين لعل يهدي قلبها وتضحي من اجل حبيبها*
هناك لطيفة من مفارقات الزمان لاتدرونها*أن التي أريد الزواج بها أي الثانية من تلمسان*اللهم فرج*
أعضاء اللمة الكرام لعلي اطلت عليكم ولعلكم ما أدركتم شيئ مهم يستحق الدكر هنا*لكن رابح تنفس به
*الإستنتاج الأول هنا هي الصدفة في طلبي للزواج الأول والثاني من نفس الولاية بينهما ربع قرن*
*الإستنتاج الثاني هنا كيف تغيرت في مرحلة ما ألفاظي الإغرائية لمصلحتي لألفاظ توعوية للعامة*
ولا يسعني ذكر كل شيئ
تقبلوا تحياتي
حقيقتا أن يسترجع الإنسان دكريات عشرات السنين في عشرات الدقائق دليل على مكانتها في قلبه
كانت بداية طفولتي في السبعينيات كباقي الأطفال أسرح وأمرح تحت أعين الوالدين حفظهما الله
وعين الله تحرسنا جميعا والمجتمع كان في حينها أسرة واحدة متكافل ومتآزر*
كنت محبوب عند كل الناس نساء ورجال حتى أن أعمامي وأخوالي كنت رفيقهم في كل تنقلاتهم
أتذكر وأنا صغير كنت محبوب عند العجائز والنساء والبالغات من البنات وكلهن رابح رابح هههه
لعل ذالك ماجعلني أحترم الجميع وخاصة النساء اللواتي نلت دفئ أحظانهن وحجرهن ههههههه
بدأت دراستي كنت كثير الغيابات في المتوسط وأكره الفرنسية وأتقن الشعر الغزلي والتودد به
كتبت الكثير من البيات في بنات الصف وما ظلمت واحدة منهن في حياتي يهمني طيبة الخاطر
قلت الكثير من الشعر العاطفي وأهم بيت لازلت احفظه وقد كتبته في المنتدى وحذفته الأخت روز
لم أنجح في دراستي وأنتقلت للحيات العملية ومنها دخلت في صفوف الجيش متعاقدا لمدة 5سنوات
كانت الخمسة سنوات محطة مهمة في حياتي عرفت فيها تحمل المسؤليات وسهر الليالي والفطنة
كذالك كانت لي محطة في هذا المشوار العسكري محطة أتلذذ طعم ذكرياتها حتى الآن*أول حب*
في مدينة صبرة بتلمسان كانت بدايتي بمن أستهوة نفسي وقلبي ودغدغت مشاعري ووجداني
أحببتها بكل صدق من كل قلبي وأوليتها كل إهتمامي وسهرت مع طيفها الليالي قلت حبيبتي ولا أبالي
لم تقصر حبيبت القلب من جهتها في الإهتمام والسهر علي والدعم المعنوي في غربتي عن اهلي
لااطيل عنكم قررت أن اضع سقف للصرح الدي بنيته مع من شمرت على دراعيها وساعدتني في بنائه
سنة 1987 ذهبت في العطلة السنوية وكانت لي أول جرأة مع ابي في أمر مهم وعظيم وفاتحته
أبي العزيز الحبيب لم يمانع الزواج لكن رفضه بطريقة أحسست فيها أنني رجل في عين أبي وأمي
قال لي يا بني المسافة لبناتنا 1000كلم وهذه المراة لها أهل وأقارب يوم تتزوجها أصبحوا أقاربك
إن هم عندهم فرح تذهب للفرح معهم وإن هم كانت عندهم مصيبة لابذ من الوقوف بجانبهم
وأنت تدرك صعوبة التنقل وكلكم تعرفونها في ذاك الزمان ياوليدي والسفر مشقة وعذاب أدعيلها بالخير
كان بعد دالك كلام عائلي نصائحي متنوع إلا أن أقتنعت بالتفكير في الرجوع عن طلبي لكن شهامتي....
شهامتي وعهدي بها ولها قلت أصارحها كما قال أبي وأنظر رايها لعلها تقتنع ونتراضى*
كانت كبيرة في عيني وهي تلتقط كل كلمة وأنا أسرد وكبرت اكثر عندما قالت عنده الحق أبا براهيم*
تألمت كثيرا وعانيت شرد التفكير ولم أنسى خيالها لحد الساعة التي اكتب لكم فيها*كانت جميلة الروح*
الله اعلم إن كانت حية أو ميتة أقول*اللهم اغفر لها وأرضى عنها وأعفو عنها وتب عنها وارحم والديها
خرجت من الجيش بقيت 3سنوات ابحث عن عمل دون جدوة وفي هده السنوات كانت لي محطة مهمة*
في سنوات 83/89 كنت أصلي مرة على مرة بعد خروجي وملازمة الأهل لازمت الصلاة إلا يومنا هذا
وكانت هناك مجموعة من الخييرين في مهمة *الخروج في سبيل الله*يتنقلون عبر المساجد للتوعية
خرجت معهم وبتنا الليالي في طاعت الله وتعلمت كيف أسخر الفاظي وعباراتي في التذكير والنصح*
دامت المهمة عشرة ايام أسأل الله ان يكتبنا فيها من المرابطين*
سنة92 دخلت سوناطراك إلى يومنا هدا *أحببت أم ابنائي وتزوجتها وهي اليوم تحبني أكثر مما احبها*
إلا أنه رغبتي في النساء جامحة وأحب ان تكون لي اكثر من وحدة وهذه سنة الله في خلقه ولقد شرع
صارحت زوجتي الحبيبة بما أرغب فيه وأكدت لها أن هده الرغبة تكون لي عون على طاعت ربي أكثر
كما أن الله شرع لنا هذا ولنا في رسول الله أسوة*قالت لا أمانعك هي تدخل منا أنا نخرج منا*هههههه*
ضحكت من الهم . حاولت معها مرارا نفس القرار *أنا نحب نزيد وكنعود نجيب وحدة ونخسر وحدة
نشد واش في يدي خير * وأتوسل إلى الله في كل حين لعل يهدي قلبها وتضحي من اجل حبيبها*
هناك لطيفة من مفارقات الزمان لاتدرونها*أن التي أريد الزواج بها أي الثانية من تلمسان*اللهم فرج*
أعضاء اللمة الكرام لعلي اطلت عليكم ولعلكم ما أدركتم شيئ مهم يستحق الدكر هنا*لكن رابح تنفس به
*الإستنتاج الأول هنا هي الصدفة في طلبي للزواج الأول والثاني من نفس الولاية بينهما ربع قرن*
*الإستنتاج الثاني هنا كيف تغيرت في مرحلة ما ألفاظي الإغرائية لمصلحتي لألفاظ توعوية للعامة*
ولا يسعني ذكر كل شيئ
تقبلوا تحياتي
آخر تعديل: