اذا تكلمت بنفسي عن الجزائر خانتني الكلمات فلن اوفيها حقها و اعجز أن اعبر عن مدى حبي لها
لهذا اختصرت كلامي عنها بهذه الابيات الشعرية :
أيها الناس هـذي بـلادي *** ومعـبد حـبي وحـلم فــؤادي
وإيمان قلبي وخالص ديـني *** ومــبناه فــي ملـتي واعتقادي
بـلا دي أحبك فـــوق الظنـون وأشـدو بـحـبك فـي كـل نـادي
عشقت لأجـلك كـل جـمــيـل وهمت لأجـلك فـي كـل وادي
ومن هـام فيك أحـب الجمــال و إن لامـه الــغشـم قال:بــــــلادي
لقد صرح الداعية السعودي القرني و اشاد بجمال الجزائر فقال :
أرض الجزائر جنة الله الواسعة في الدنيا، جمعت بين الجبل الشاهق والتل الأخضر والسفح المائس والهضبة الخاشعة والروض الأفيح والبستان الوارف والبحر الهائج والصحراء الوقورة الصامتة، أمامك حقول القمح مد البصر، وخلفك قمم الثلج منتهى الروعة، وعن يمينك صفوف النخل نهاية الحسن، وعن يسارك جداول الماء غاية الفتنة والسحر. . .
ويضيف وهو لا يجد كلمات للتعبير والوصف : في لحظه احسست اني في الجنة ولست في الدنيا.. فهذه الارض كانت تستحق المليون شهيد واكثر ..والحمد لله ان اهلها شجعان ابطال وماكانوا ليتركوا ارضهم الطيبة في براثن المستعمر الغاشم"
و أنشد فقال فيها :
قسماً بالله يا شعب الجزائر...... إنكم في جبهة المجد منائر
يا وقود الثورة الكبرى...... و يا ملهم التاريخ فخراً و مآثر
النضال الحر فيكم فجره...... قصة الأحرار أنتم و الضمائر
قد درسنا مجدكم في أرضنا...... و سمعنا ذكركم فوق المنابر
و تلونا حبكم أنشودة...... كنشيد الروض في نفحة طائر
قوة الإسلام أنتم...... و على بركات الله يا شعب الجزائر
أما الداعية المصري عمرو خالد فعندما زار الجزائر وصف جمالها الاخاذ ب:
لم أتصور يوما أن الجزائر جميلة بهذا الشكل الذي أذهلني وزاد من عشقي لها ولشعبها.
-ما قدمته الجزائر من تضحية نادر في تاريخ البشرية ويستحق التمجيد والاحترام.
فهذه عينة ممّا قيل عن الجــــــــزائر ، لهذا وددت أن أعرفكم ببلادي و أحملكم الي طبيعتها و لو بإلقاء النظرات ............
لهذا اختصرت كلامي عنها بهذه الابيات الشعرية :
أيها الناس هـذي بـلادي *** ومعـبد حـبي وحـلم فــؤادي
وإيمان قلبي وخالص ديـني *** ومــبناه فــي ملـتي واعتقادي
بـلا دي أحبك فـــوق الظنـون وأشـدو بـحـبك فـي كـل نـادي
عشقت لأجـلك كـل جـمــيـل وهمت لأجـلك فـي كـل وادي
ومن هـام فيك أحـب الجمــال و إن لامـه الــغشـم قال:بــــــلادي
لقد صرح الداعية السعودي القرني و اشاد بجمال الجزائر فقال :
أرض الجزائر جنة الله الواسعة في الدنيا، جمعت بين الجبل الشاهق والتل الأخضر والسفح المائس والهضبة الخاشعة والروض الأفيح والبستان الوارف والبحر الهائج والصحراء الوقورة الصامتة، أمامك حقول القمح مد البصر، وخلفك قمم الثلج منتهى الروعة، وعن يمينك صفوف النخل نهاية الحسن، وعن يسارك جداول الماء غاية الفتنة والسحر. . .
ويضيف وهو لا يجد كلمات للتعبير والوصف : في لحظه احسست اني في الجنة ولست في الدنيا.. فهذه الارض كانت تستحق المليون شهيد واكثر ..والحمد لله ان اهلها شجعان ابطال وماكانوا ليتركوا ارضهم الطيبة في براثن المستعمر الغاشم"
و أنشد فقال فيها :
قسماً بالله يا شعب الجزائر...... إنكم في جبهة المجد منائر
يا وقود الثورة الكبرى...... و يا ملهم التاريخ فخراً و مآثر
النضال الحر فيكم فجره...... قصة الأحرار أنتم و الضمائر
قد درسنا مجدكم في أرضنا...... و سمعنا ذكركم فوق المنابر
و تلونا حبكم أنشودة...... كنشيد الروض في نفحة طائر
قوة الإسلام أنتم...... و على بركات الله يا شعب الجزائر
أما الداعية المصري عمرو خالد فعندما زار الجزائر وصف جمالها الاخاذ ب:
لم أتصور يوما أن الجزائر جميلة بهذا الشكل الذي أذهلني وزاد من عشقي لها ولشعبها.
-ما قدمته الجزائر من تضحية نادر في تاريخ البشرية ويستحق التمجيد والاحترام.
فهذه عينة ممّا قيل عن الجــــــــزائر ، لهذا وددت أن أعرفكم ببلادي و أحملكم الي طبيعتها و لو بإلقاء النظرات ............