قال ألفونس هورمان رئيس الاتحاد الألماني للرياضات الأولمبية إنه كان بوسع ميونيخ أن تتفوق بسهولة على بكين وألما آتا في سباق استضافة دورة الألعاب الشتوية 2022 إذا كانت تقدمت بعرض.
وأضاف المسؤول الألماني في حدث محلي الثلاثاء: "من المؤسف أن المنافسة تقتصر فقط على ألما آتا وبكين.. من الواضح الآن أن ميونيخ كان يمكنها أن تنال استضافة دورة الألعاب على طبق من فضة".
وتأتي تعليقات رئيس اللجنة الأولمبية الألمانية بعد أيام قليلة من إعلانه أن هامبورغ ستدخل سباق استضافة أولمبياد 2024 الصيفية.
ولم تتقدم ميونيخ - التي فشلت في طلبها لاستضافة أولمبياد 2018 - بعرض لاستضافة دورة الألعاب 2022 بعدما رفض السكان المحليون في استفتاء شعبي خطط اللجنة الأولمبية لاستضافة الحدث في العام 2013.
وهذه ليست أول مرة يعبر فيها مسؤولون ألمان عن ندمهم لضياع فرصة متاحة من وجهة نظرهم لاستضافة دورة الألعاب في ظل عدم امتلاك بكين وألما آتا بنية تحتية مماثلة لميونيخ.
واقتصر السباق حاليا على ألما آتا في قازاخستان وبكين الصينية بعد انسحاب مدن ****وف وستوكهولم ولفيف وأوسلو بداعي مخاوف من التكاليف الباهظة أو بسبب الافتقار للدعم الشعبي.
وأضاف المسؤول الألماني في حدث محلي الثلاثاء: "من المؤسف أن المنافسة تقتصر فقط على ألما آتا وبكين.. من الواضح الآن أن ميونيخ كان يمكنها أن تنال استضافة دورة الألعاب على طبق من فضة".
وتأتي تعليقات رئيس اللجنة الأولمبية الألمانية بعد أيام قليلة من إعلانه أن هامبورغ ستدخل سباق استضافة أولمبياد 2024 الصيفية.
ولم تتقدم ميونيخ - التي فشلت في طلبها لاستضافة أولمبياد 2018 - بعرض لاستضافة دورة الألعاب 2022 بعدما رفض السكان المحليون في استفتاء شعبي خطط اللجنة الأولمبية لاستضافة الحدث في العام 2013.
وهذه ليست أول مرة يعبر فيها مسؤولون ألمان عن ندمهم لضياع فرصة متاحة من وجهة نظرهم لاستضافة دورة الألعاب في ظل عدم امتلاك بكين وألما آتا بنية تحتية مماثلة لميونيخ.
واقتصر السباق حاليا على ألما آتا في قازاخستان وبكين الصينية بعد انسحاب مدن ****وف وستوكهولم ولفيف وأوسلو بداعي مخاوف من التكاليف الباهظة أو بسبب الافتقار للدعم الشعبي.
