محمد السلفي المالكي
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 4 أوت 2013
- المشاركات
- 248
- نقاط التفاعل
- 200
- النقاط
- 13
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
بغلت السخافة و الاستخفاف بعقيدة الولاء و البراء مبلغا خطرا يخل بايمان الناس و عقيدتهم
لذا من المهم أن يعلم المسلم أن يوالي في الله ويعادي في الله فيحب الموحدين العصاة ويبغض الكفار مهما ازداد رقيهم وتطورهم في مجالات الحياة "ولا تمدن عينيك الى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه و رزق ربك خير و أبقى "
وما دعاني لكتابة هذا الموضوع رؤيتي لسخرية البعض من العرب و المسلمين و كأنهم من كوكب وجنس آخر فالله المستعان وقد كانت في شكل صورة فيها
لما سقطت التفاحة أمام اسحاق نيوتن فكر في ذلك واكتشف الجاذبية
ولو انها سقطت أمام عربي لأكلها و قال هذا من فضل ربي
الله المستعان ازدراء للمسلمين و لكلام الله وقد نعلم جزاء هذا وقد يخشى على صاحبه ما لا يحمد عقباه
ان هذا دأب عشاق الدنيا همهم ما يعيشونه همهم اللحظة همهم وابهارهم فيما وصل اليه الغرب من تقدم و يغضون الطرف عن قول الله تعالى "مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف لا يقدرون مما كسبوا على شيء ذلك هو الضلال البعيد"
وقد وصل بنا الحل أن هؤلاء يتحفظون على تسمية الكافر بالله كافر من اليهود و النصارى فيقولون بحمق لعله يسلم ,
اعلم هديت ان العربي المسلم ان سقطت التفاحة وقال هذا من فضل ربي فتكتب له حسنة يلقاها في صحيفته وهذا دأب الانبياء "قال هذا فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر"
و الكافر مهما جد واجتهد في أمور الدنيا بما ينفع به الناس فلا ينفعه مع شركه فمالكم كيف تحكمون
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
بغلت السخافة و الاستخفاف بعقيدة الولاء و البراء مبلغا خطرا يخل بايمان الناس و عقيدتهم
لذا من المهم أن يعلم المسلم أن يوالي في الله ويعادي في الله فيحب الموحدين العصاة ويبغض الكفار مهما ازداد رقيهم وتطورهم في مجالات الحياة "ولا تمدن عينيك الى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه و رزق ربك خير و أبقى "
وما دعاني لكتابة هذا الموضوع رؤيتي لسخرية البعض من العرب و المسلمين و كأنهم من كوكب وجنس آخر فالله المستعان وقد كانت في شكل صورة فيها
لما سقطت التفاحة أمام اسحاق نيوتن فكر في ذلك واكتشف الجاذبية
ولو انها سقطت أمام عربي لأكلها و قال هذا من فضل ربي
الله المستعان ازدراء للمسلمين و لكلام الله وقد نعلم جزاء هذا وقد يخشى على صاحبه ما لا يحمد عقباه
ان هذا دأب عشاق الدنيا همهم ما يعيشونه همهم اللحظة همهم وابهارهم فيما وصل اليه الغرب من تقدم و يغضون الطرف عن قول الله تعالى "مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف لا يقدرون مما كسبوا على شيء ذلك هو الضلال البعيد"
وقد وصل بنا الحل أن هؤلاء يتحفظون على تسمية الكافر بالله كافر من اليهود و النصارى فيقولون بحمق لعله يسلم ,
اعلم هديت ان العربي المسلم ان سقطت التفاحة وقال هذا من فضل ربي فتكتب له حسنة يلقاها في صحيفته وهذا دأب الانبياء "قال هذا فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر"
و الكافر مهما جد واجتهد في أمور الدنيا بما ينفع به الناس فلا ينفعه مع شركه فمالكم كيف تحكمون
