- إنضم
- 22 جوان 2011
- المشاركات
- 2,636
- نقاط التفاعل
- 1,829
- النقاط
- 191
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
قال مصدر دبلوماسي جزائري إن وزير الخارجية رمطان لعمامرة قدم لنظيريه المصري والسعودي مبادرة من 3 نقاط لوقف إطلاق النار في اليمن.
وبحسب المصدر، الذي تحدث لوكالة الأناضول، طالبا عدم ذكر اسمه، إن لعمامرة قدم، خلال انعقاد مجلس وزراء الخارجية العرب بشرم الشيخ، الخميس الماضي، مبادرة لوقف إطلاق النار في اليمن تتضمنت 3 نقاط، وطلبت موافقة السعودية ومصر عليها، على أن تسعى الجزائر لدى أطراف يمنية داخلية ودول مؤثرة لإقناع الحوثيين بمشروع وقف إطلاق النار.
وتضمن مشروع المبادرة الجزائرية، حسب المصدر ذاته، “انسحاب الحوثيين من العاصمة اليمنية صنعاء وعودة البرلمان اليمني الذي تم حله في الإعلان الدستوري وإعطاء ضمانات أمنية وسياسية للحوثيين وحلفائهم في اليمن”.
وقال المصدر إن “المبادرة الجزائرية تم إبلاغها لدول مثل مصر والسعودية والعراق وإيران، حيث أبلغت مصر والسعودية بالمبادرة في مؤتمر شرم الشيخ، بينما أبلغ العراق إيران والحوثيين عبر قنوات دبلوماسية”.
وطلبت السعودية، حسب المصدر الدبلوماسي ذاته، تعديل المبادرة الجزائرية بإضافة شرط دخول قوات عربية إلى العاصمة اليمنية “وهو ما قد يؤدي إلى إسقاط المبادرة كليا”، حسب المصدر الدبلوماسي، من دون أن يوضح موقف بقية الدول منها.
وبحسب المصدر، الذي تحدث لوكالة الأناضول، طالبا عدم ذكر اسمه، إن لعمامرة قدم، خلال انعقاد مجلس وزراء الخارجية العرب بشرم الشيخ، الخميس الماضي، مبادرة لوقف إطلاق النار في اليمن تتضمنت 3 نقاط، وطلبت موافقة السعودية ومصر عليها، على أن تسعى الجزائر لدى أطراف يمنية داخلية ودول مؤثرة لإقناع الحوثيين بمشروع وقف إطلاق النار.
وتضمن مشروع المبادرة الجزائرية، حسب المصدر ذاته، “انسحاب الحوثيين من العاصمة اليمنية صنعاء وعودة البرلمان اليمني الذي تم حله في الإعلان الدستوري وإعطاء ضمانات أمنية وسياسية للحوثيين وحلفائهم في اليمن”.
وقال المصدر إن “المبادرة الجزائرية تم إبلاغها لدول مثل مصر والسعودية والعراق وإيران، حيث أبلغت مصر والسعودية بالمبادرة في مؤتمر شرم الشيخ، بينما أبلغ العراق إيران والحوثيين عبر قنوات دبلوماسية”.
وطلبت السعودية، حسب المصدر الدبلوماسي ذاته، تعديل المبادرة الجزائرية بإضافة شرط دخول قوات عربية إلى العاصمة اليمنية “وهو ما قد يؤدي إلى إسقاط المبادرة كليا”، حسب المصدر الدبلوماسي، من دون أن يوضح موقف بقية الدول منها.
المصدر