- إنضم
- 4 جوان 2013
- المشاركات
- 8,223
- نقاط التفاعل
- 21,963
- النقاط
- 1,556
- محل الإقامة
- في وحد البلاصة ...
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم ،،
اهلا وسهلا احبتي من جديد وبموضوع حصري جديد
اتمنى ان ينال اعجاب الجميع
إعتدنا أن يكون الربيع دائماً رمزاً للبهجه .. بما إرتبط به بإزدهار الأشجار و تفتح الأزهار
و إختلاط ألوانها بلون السماء الصافية بما يضفي على الروح من مرح و سعادة .. فيكون متعة للناظرين ..
لكن كعادة الدنيا ما كمل فيها شئ من نقصان .. قد يسبب فصل الربيع بعض المشاكل لبعض الناس ..
بسبب نوع من الحساسية في العين لغبار الزهور فيما يسمى :
بـالرمـد الربيعي ...
فالرمد الربيعي.. مرض غير معد يسبب قلقا للعائلة (هو أحد أنواع الحساسية التي تصيب ملتحمة العين) وهو غشاء رقيق يغطي بياض العين والجفنين من الداخلوعادة تنتهي نوبات المرض عندما يكبر الشخص، ويعتبر في الكثير من الأحيان مرض وراثي يأتي من الأب والأم والأقارب....
و يعد الرمد الربيعي من أحد ظواهر الحساسية التي تحدث بسبب الحساسية لغبار الزهور .
ويزيد هذه الحالة سوأً فرك العين المتواصل. وتختفي ظواهر هذه الحساسية تدريجياً .. مع برودة الطقس ..
لتظهر مرةاخرى في ربيع قادم.
الأسباب:
حبوب اللقاح.
الأتربة.
أشعة الشمس ( الأشعة فوق البنفسجية ).
التلوث البيئي.
الوراثة.
الأعراض:
تورم العينين واحمرارها.
حكة شديدة في العينين: إن الحكة التي تحدث لفترات طويلة من الزمن نتيجة للحساسية المتكررة تؤدي إلى فقدان خلايا القرنية وينتج عن ذلك ضعف شديد في وسط طبقات القرنية مما يؤدي إلى بروز في وسط القرنية وبالتالي هذا البروز يؤدي إلى ضعف شديد في النظر.
عدم القدرة على مواجهة الضوء.
زيادة الدموع وخاصة في الصباح.
وجود إفرازات خيطية في العينين صباحاً.
وجود حلمات صغيرة بيضاء اللون خاصة في الجفن العلوي.
قد يظهر تلوّن جيلاتيني بالملتحمة حول القرنية.
حدوث شرخ أو قرحة بالقرنية نتيجة الحك والهرش وهي من أهم المضاعفات، كما أنها صعبة العلاج.
ضعف النظر في الحالات المتقدمة نتيجة الالتهابات أو تقرحات في قرنية العين والشعور بوجود أتربة داخل العين.
الشعور بوجود حصاة وحرقان داخل العينين.
لا يستطيع المريض مواجهة أي ضوء.
التشخيص:
يعتمد التشخيص على الأعراض المصاحبة إذا كانت هناك أسباب معينة تؤدي لهذه الأعراض.
أيضاً هل يوجد أعراض تحسس أخرى لدى الطفل أو لدى العائلة؟
ويعتبر اختصاصي العيون هو من يقوم بالتشخيص وإعطاء الإرشادات اللازمة للوقاية والعلاج.
الوقاية:
الابتعاد عن تيارات الهواء والغبار والابتعاد عن الأماكن التي تساعد على ظهور هذه الحساسية.
إغلاق النوافذ وخصوصاً في الصباح لزيادة كمية حبوب اللقاح.
استخدام النظارات الشمسية ( لتقليل الأشعة فوق البنفسجية(.
استخدام كمادات الماء البارد صباحاً لتقليل الحكة.
الابتعاد عن لمس العين أو الحكة.
غسل اليدين باستمرار.
تغيير المناشف يومياً وعدم مشاركتها مع الغير.
استخدام العدسات اللاصقة غير مرغوب فيها لأنها تؤدي لزيادة الأعراض كما أنها قد تؤدي إلى التهابات العين الفيروسية والبكتيرية.
العلاج:
الكمادات الباردة: باستخدام فوطة ناعمة مبللة بالماء البارد أو الثلج ووضعهاعلى العينين لمدة دقيقة، وتكرار ذلك.
الدموع الصناعية: وهي قطرات للعين يمكن استخدامها لتنظيف العين مما يؤدي إلى تخفيف الأعراض وهي بدون آثار جانبية.
القطرات القابضة للأوعية الدموية.
مضادات الهيستامين.
القطرات المحتوية على الكورتيزون ( تستخدم في الحالات الشديدة فقط).
الجراحة: لإزالة الحلمات الكبيرة.
ملاحظة:
العلاج الوحيد لهذا المرض هو الوقاية، إذ لا يوجد علاج جذري للمرض كعلاج الأمراض التي تصيبنا مثل البكتيريا والفطريات والفيروسات وهذه القطرات التي نستخدمها للعيون هي فقط لإزالة الأعراض التي يشتكي منها المريض مثل الحكة والاحمرار في العيون لذلك يجب المحافظة على العينين فالوقاية خير من الف علاج ...
اهلا وسهلا احبتي من جديد وبموضوع حصري جديد
اتمنى ان ينال اعجاب الجميع
إعتدنا أن يكون الربيع دائماً رمزاً للبهجه .. بما إرتبط به بإزدهار الأشجار و تفتح الأزهار
و إختلاط ألوانها بلون السماء الصافية بما يضفي على الروح من مرح و سعادة .. فيكون متعة للناظرين ..
لكن كعادة الدنيا ما كمل فيها شئ من نقصان .. قد يسبب فصل الربيع بعض المشاكل لبعض الناس ..
بسبب نوع من الحساسية في العين لغبار الزهور فيما يسمى :
بـالرمـد الربيعي ...
فالرمد الربيعي.. مرض غير معد يسبب قلقا للعائلة (هو أحد أنواع الحساسية التي تصيب ملتحمة العين) وهو غشاء رقيق يغطي بياض العين والجفنين من الداخلوعادة تنتهي نوبات المرض عندما يكبر الشخص، ويعتبر في الكثير من الأحيان مرض وراثي يأتي من الأب والأم والأقارب....
مما يؤدي إلى انتفاخ العين واحمرارها، وزيادة الإفرازات والدموع،
وقد تؤدي إلى وجود ألم في العين مع حكة قد تكون شديدة ومؤذية،
وفي بعض الحالات تكون مصحوبة بسيلان الأنف وأعراض أخرى.
وهذه الحساسية نتيجة لإفراز (الهستامين) من خلية (الماسد) داخل الأوعية الدموية و الهستامين يلعب دوراً في توسيع الأوعية الدموية لخروج بعض المواد من خلالها وهذه المواد التي تخرج تلعب دوراً في احتقان الأنسجة المحيطة.و يعد الرمد الربيعي من أحد ظواهر الحساسية التي تحدث بسبب الحساسية لغبار الزهور .
ويزيد هذه الحالة سوأً فرك العين المتواصل. وتختفي ظواهر هذه الحساسية تدريجياً .. مع برودة الطقس ..
لتظهر مرةاخرى في ربيع قادم.
الأسباب:
حبوب اللقاح.
الأتربة.
أشعة الشمس ( الأشعة فوق البنفسجية ).
التلوث البيئي.
الوراثة.
الأعراض:
تورم العينين واحمرارها.
حكة شديدة في العينين: إن الحكة التي تحدث لفترات طويلة من الزمن نتيجة للحساسية المتكررة تؤدي إلى فقدان خلايا القرنية وينتج عن ذلك ضعف شديد في وسط طبقات القرنية مما يؤدي إلى بروز في وسط القرنية وبالتالي هذا البروز يؤدي إلى ضعف شديد في النظر.
عدم القدرة على مواجهة الضوء.
زيادة الدموع وخاصة في الصباح.
وجود إفرازات خيطية في العينين صباحاً.
وجود حلمات صغيرة بيضاء اللون خاصة في الجفن العلوي.
قد يظهر تلوّن جيلاتيني بالملتحمة حول القرنية.
حدوث شرخ أو قرحة بالقرنية نتيجة الحك والهرش وهي من أهم المضاعفات، كما أنها صعبة العلاج.
ضعف النظر في الحالات المتقدمة نتيجة الالتهابات أو تقرحات في قرنية العين والشعور بوجود أتربة داخل العين.
الشعور بوجود حصاة وحرقان داخل العينين.
لا يستطيع المريض مواجهة أي ضوء.
التشخيص:
يعتمد التشخيص على الأعراض المصاحبة إذا كانت هناك أسباب معينة تؤدي لهذه الأعراض.
أيضاً هل يوجد أعراض تحسس أخرى لدى الطفل أو لدى العائلة؟
ويعتبر اختصاصي العيون هو من يقوم بالتشخيص وإعطاء الإرشادات اللازمة للوقاية والعلاج.
الوقاية:
الابتعاد عن تيارات الهواء والغبار والابتعاد عن الأماكن التي تساعد على ظهور هذه الحساسية.
إغلاق النوافذ وخصوصاً في الصباح لزيادة كمية حبوب اللقاح.
استخدام النظارات الشمسية ( لتقليل الأشعة فوق البنفسجية(.
استخدام كمادات الماء البارد صباحاً لتقليل الحكة.
الابتعاد عن لمس العين أو الحكة.
غسل اليدين باستمرار.
تغيير المناشف يومياً وعدم مشاركتها مع الغير.
استخدام العدسات اللاصقة غير مرغوب فيها لأنها تؤدي لزيادة الأعراض كما أنها قد تؤدي إلى التهابات العين الفيروسية والبكتيرية.
العلاج:
الكمادات الباردة: باستخدام فوطة ناعمة مبللة بالماء البارد أو الثلج ووضعهاعلى العينين لمدة دقيقة، وتكرار ذلك.
الدموع الصناعية: وهي قطرات للعين يمكن استخدامها لتنظيف العين مما يؤدي إلى تخفيف الأعراض وهي بدون آثار جانبية.
القطرات القابضة للأوعية الدموية.
مضادات الهيستامين.
القطرات المحتوية على الكورتيزون ( تستخدم في الحالات الشديدة فقط).
الجراحة: لإزالة الحلمات الكبيرة.
ملاحظة:
العلاج الوحيد لهذا المرض هو الوقاية، إذ لا يوجد علاج جذري للمرض كعلاج الأمراض التي تصيبنا مثل البكتيريا والفطريات والفيروسات وهذه القطرات التي نستخدمها للعيون هي فقط لإزالة الأعراض التي يشتكي منها المريض مثل الحكة والاحمرار في العيون لذلك يجب المحافظة على العينين فالوقاية خير من الف علاج ...