- إنضم
- 12 جويلية 2010
- المشاركات
- 5,494
- نقاط التفاعل
- 22,830
- نقاط الجوائز
- 3,105
- محل الإقامة
- دلس
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم
جبتلكم هذا الموضوع وان شاء الله يعجبكم
يااااااا اخوة اللمة الاعزاء :$:$:$:$
التفكك الأسري هو فشل واحد أو أكثر من أعضاء الأسرة في القيام بواجباته نحوها، مما يؤدي إلى ضعف العلاقات وحدوث التوترات بين أفرادها، وهذا يفضي إلى انفراط عقدها وانحلاله.
ضرورة فهم الزوجين لطبيعة الحياة الزوجية وإدراكهما لما يجب عليهما، حفاظا على هذه الحياة واستمرارها:love01:
وأن كلا منهما راع ومسؤول عن رعيته
إهمال الأم لرسالتها الأولى كالإسراف في العلاقات الاجتماعية مثل الزيارات التي تمتد فترة طويلة دون فائدة من ورائها سوى ثرثرة فارغة وأحاديث تافهة.:s
تقصير الرجل في القيام بواجباته حيث إن واجب الرجل نحو أسرته ليس مقصورا على الإنفاق المادي ولكن يجب أن يشعر الجميع بقربه منهم، وأنه معهم يشاركهم فيما يهتمون به ويتعرف على ما يرغبون فيه، ويصحبهم أحيانا خارج البيت في نزهات أو زيارات، ولا تشغله أعماله، مهما تكن، عن الرعاية التي فرضت عليه لكل أفراد أسرته، وليكن قدوته في ذلك الأب والزوج الكريم النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - أفضل صلاة وأتم التسليم،
والرجل إذا قام بمسؤوليته كاملة حمى أسرته من أسباب التفرق والتقاطع، ونشأ الأبناء نشأة سوية في ظل أب يغدق الحنان والعطف إلى جانب الشدة والقسوة إذا اقتضى الأمر ذلك.
كما أن غياب الرجل كثيرا عن بيته يضاعف من خطورة انحرافهم
كثرة الطلاق، وهذه ظاهرة خطيرة لها آثارها المدمرة للأبناء والأخلاق واستقرار الحياة بوجه عام، وهي في الواقع تعكس عدم الوعي الديني بما أباحه الله من التفريق بين الزوجين،
أما وسائل الإعلام هي الكارثة العظمى
ربي يخلي الستر برك
ويشمل كل وسائل الاتصال المعاصر المسموعة والمرئية والإنترنت، وأخطر هذه الوسائل القنوات الفضائية وشبكة الإنترنت، فهي وسيلة جديدة وسريعة لاختراق حدودنا وهويتنا وضمائرنا، إنها تسعى لاقتلاع القيم الإسلامية الأصيلة من جذورها، وإحلال القيم الغربية مكانه.
ولا يقتصر أثر التفكك الأسري على الأبناء على تخلفهم الدراسي وحسب،
وتترسب في أعماقهم مشاعر الكراهية نحو الحياة والأحياء، ويتمثل ذلك في الانحراف والتمرد على القيم والنظم والقوانين وإدمان الموبقات والمخدرات، فضلا عن العزوف مستقبلا عن الحياة الزوجية.
وشكرا لكم جبتلكم هذا الموضوع وان شاء الله يعجبكم
يااااااا اخوة اللمة الاعزاء :$:$:$:$
التفكك الأسري هو فشل واحد أو أكثر من أعضاء الأسرة في القيام بواجباته نحوها، مما يؤدي إلى ضعف العلاقات وحدوث التوترات بين أفرادها، وهذا يفضي إلى انفراط عقدها وانحلاله.
ضرورة فهم الزوجين لطبيعة الحياة الزوجية وإدراكهما لما يجب عليهما، حفاظا على هذه الحياة واستمرارها:love01:
وأن كلا منهما راع ومسؤول عن رعيته
إهمال الأم لرسالتها الأولى كالإسراف في العلاقات الاجتماعية مثل الزيارات التي تمتد فترة طويلة دون فائدة من ورائها سوى ثرثرة فارغة وأحاديث تافهة.:s
تقصير الرجل في القيام بواجباته حيث إن واجب الرجل نحو أسرته ليس مقصورا على الإنفاق المادي ولكن يجب أن يشعر الجميع بقربه منهم، وأنه معهم يشاركهم فيما يهتمون به ويتعرف على ما يرغبون فيه، ويصحبهم أحيانا خارج البيت في نزهات أو زيارات، ولا تشغله أعماله، مهما تكن، عن الرعاية التي فرضت عليه لكل أفراد أسرته، وليكن قدوته في ذلك الأب والزوج الكريم النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - أفضل صلاة وأتم التسليم،
والرجل إذا قام بمسؤوليته كاملة حمى أسرته من أسباب التفرق والتقاطع، ونشأ الأبناء نشأة سوية في ظل أب يغدق الحنان والعطف إلى جانب الشدة والقسوة إذا اقتضى الأمر ذلك.
كما أن غياب الرجل كثيرا عن بيته يضاعف من خطورة انحرافهم
كثرة الطلاق، وهذه ظاهرة خطيرة لها آثارها المدمرة للأبناء والأخلاق واستقرار الحياة بوجه عام، وهي في الواقع تعكس عدم الوعي الديني بما أباحه الله من التفريق بين الزوجين،
أما وسائل الإعلام هي الكارثة العظمى
ربي يخلي الستر برك
ويشمل كل وسائل الاتصال المعاصر المسموعة والمرئية والإنترنت، وأخطر هذه الوسائل القنوات الفضائية وشبكة الإنترنت، فهي وسيلة جديدة وسريعة لاختراق حدودنا وهويتنا وضمائرنا، إنها تسعى لاقتلاع القيم الإسلامية الأصيلة من جذورها، وإحلال القيم الغربية مكانه.
ولا يقتصر أثر التفكك الأسري على الأبناء على تخلفهم الدراسي وحسب،
وتترسب في أعماقهم مشاعر الكراهية نحو الحياة والأحياء، ويتمثل ذلك في الانحراف والتمرد على القيم والنظم والقوانين وإدمان الموبقات والمخدرات، فضلا عن العزوف مستقبلا عن الحياة الزوجية.
أتمنى أن تتجاوبو مع هذا الموضوع
ان أصبنا فمن الله وان أخطأنا فمن انفسنا ومن الشيطان
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته:regards01::regards01::regards01::regards01: