"سيدي الكوميسار بيّتني في السيلون".....
كلامي هذا جبتو من جريدة كنت نتصفح فيها اليوم و لقيت هذا المقال لشدني ليه بعنوانو ..
تخيلو بلي كاين ناس تفضل السجون على العيش في الميزيرية برا و مع عوايلهم ..
قبل كانت المؤسسات العقابية بلاصة يتعقد فيها المسجون و اذا خرج منها يجحد على الناس بلي كان فيها ، و اليوم العكس ولى بعض الشباب يفضل الحبس على الحرية.
مثال على هذا أحد الشباب في سطاوالي شرى كمية من القنب الهندي و الاقراص المهلوسة و راح لمصالح الدرك و قلهم احبسوني و الغريب انو في محاكمتو قلهم و لا مرة أدمن على المخدرات و سلم نفسو فقط هروبا من المشاكل العائلية .-أيا مليح لي مخممش ينتحر هههه- كيما يقولو هم يضحك و هم يبكي .
و الحالات بزاف كيما هاك هذا مثال بسيط برك .
هذي الظاهرة الخطيرة عرفت تزايد منذ 2010 على حساب ما قال المحامي و رئيس المنظمة الوطنية لرعاية المساجين و ادماجهم.حيث قال انو من بين قضية الى اثنين شهريا تكون لاشخاص مش مجرمين يهزو المخدرات و الا أسلحة باش يحكموهم و يدخلو الحبس.
الكلام لي رانا نسمعو فيه عن المؤسسات العقابية و التحسينات لي لقاتها خلى المواطن البسيط يعتقد بانها افضل من حياتو لي راه يعيشها .بصح مخممش في التهميش و النبذ لي يلقاه بعدما يخرج من السجن .
وعلى هذي النقطة تاع -التهميش -لي قلتها هي لي تخلي المسبوقين يرجعو للسجون على هذيك النظرة الحاقدة من مجتمعهم .
الحديث مطول و اختصرته في الكلمات السابقة .
و انتم واش تقولو على هذي الشريحة من الشباب المسكين ؟
هل لهاذي الدرجة وصل بيهم التفكير هربا من معيشتهم ؟
اليكم الخط اخواني اخواتي لابداء آرائكم .
كلامي هذا جبتو من جريدة كنت نتصفح فيها اليوم و لقيت هذا المقال لشدني ليه بعنوانو ..
تخيلو بلي كاين ناس تفضل السجون على العيش في الميزيرية برا و مع عوايلهم ..
قبل كانت المؤسسات العقابية بلاصة يتعقد فيها المسجون و اذا خرج منها يجحد على الناس بلي كان فيها ، و اليوم العكس ولى بعض الشباب يفضل الحبس على الحرية.
مثال على هذا أحد الشباب في سطاوالي شرى كمية من القنب الهندي و الاقراص المهلوسة و راح لمصالح الدرك و قلهم احبسوني و الغريب انو في محاكمتو قلهم و لا مرة أدمن على المخدرات و سلم نفسو فقط هروبا من المشاكل العائلية .-أيا مليح لي مخممش ينتحر هههه- كيما يقولو هم يضحك و هم يبكي .
و الحالات بزاف كيما هاك هذا مثال بسيط برك .
هذي الظاهرة الخطيرة عرفت تزايد منذ 2010 على حساب ما قال المحامي و رئيس المنظمة الوطنية لرعاية المساجين و ادماجهم.حيث قال انو من بين قضية الى اثنين شهريا تكون لاشخاص مش مجرمين يهزو المخدرات و الا أسلحة باش يحكموهم و يدخلو الحبس.
الكلام لي رانا نسمعو فيه عن المؤسسات العقابية و التحسينات لي لقاتها خلى المواطن البسيط يعتقد بانها افضل من حياتو لي راه يعيشها .بصح مخممش في التهميش و النبذ لي يلقاه بعدما يخرج من السجن .
وعلى هذي النقطة تاع -التهميش -لي قلتها هي لي تخلي المسبوقين يرجعو للسجون على هذيك النظرة الحاقدة من مجتمعهم .
الحديث مطول و اختصرته في الكلمات السابقة .
و انتم واش تقولو على هذي الشريحة من الشباب المسكين ؟
هل لهاذي الدرجة وصل بيهم التفكير هربا من معيشتهم ؟
اليكم الخط اخواني اخواتي لابداء آرائكم .
آخر تعديل: