تينهنان الأم الروحية للتوارڤ

do.php


do.php


الملكة تينهنان هي الأم الروحية للتوارق بتمنراست تينهنان، أوالمرأة الكثيرة الترحال والسفر.. اسم يتداول بقوة بولاية تمنراست، وخاصة عند أصحاب اللثام الأزرق، أوالتوارق، والتي تشكل بالنسبة لهم الأم الروحية أوأمهم الأولى التي استقرت بمنطقة الأهڤار وأسست سلالتها التوارق

وحسب روايات بعض الأجداد فإن هذه الملكة تعرضت لمضايقات الأسرة الحاكمة آنذاك لتفر رفقة حاشيتها وتقطع الصحراء الكبرى لينتهي بها المطاف في أبلسة بتمنراست، أين اختارت الإقامة بسبب توفر شروط الحياة بها، حيث يوجد فيها تقاطع لوادين مهمين للتزود بالمياه، وكذا كون المنطقة عبارة عن مراكز عبور باتجاه إفريقيا. أن الروايات تقول إن الملكة كانت فاتنة جدا وهي الأم الأولى للتوارڤ النبلاء، وكانت معها أختها المسماة “تكمات”، والتي هاجرت إلى منطقة آير بالنيجر، أين أنجبت أولاد “مدى”، وهي قبيلة مشهورة اليوم في النيجر.
تين هينان (Tin Hinan) هي ملكة قبائل الطوارق، وقد حكمت في القرن الخامس الميلادي، وإليها يستند هؤلاء القوم في تنظيمهم الإجتماعي الذي يستمد السلطة ـ حتى الآن ـ من حكمة المرأة.
تين هينان ملكة متفردة، فالأساطير والآثار تثبت أنها كانت تدافع عن أرضها وشعبها ضد الغزاة الآخرين من قبائل النيجر وموريتانيا الحالية وتشاد. وقد عرف عنها أنها صاحبة حكمة ودهاء، نصبت ملكة بسبب إمكانياتها وقدراتها الخارقة للعادة. وتقول الروايات التاريخية بأن إسم تين هينان مركب من جزأين (تين + هينان) وهي لفظ من لهجة «التماهاك» القديمة وتعني بالعربية (ناصبة الخيام)، لذلك رجح المؤرخون أن تكون كثيرة السفر والترحال. وما زال الطوارق يحفظون صداها في ترحالهم وتجوالهم؛ ويحدث بعضهم بعضا عن أسراب الغزلان كيف كانت تأمن لوجودها وعن قطعان النوق كيف كانت تطمئن لحضورها. قدمت تين هينان ذات زمن من منطقة «تافيلالت» الواقعة بالجنوب الشرقي للمغرب الأقصى ممتطية راحلة ناقتها البيضاء وبرفقة خادمتها « تاكامات» وعدد من العبيد لتستقر بقافلتها الصغيرة في منطقة «الأهقار» الجبلية على نحو ألفي كلم جنوب العاصمة الجزائرية بعد رحلة متعبة وشاقة، مليئة بالمخاطر. و«الأهقار» كان يسكنها قوم «الأسباتن» المعروفون بخشونة طباعهم وخصوصية لباسهم المتشكل من جلود الحيوانات وبعبادتهم للطبيعة. كما عرفوا أيضا بالتحدث بلغة لها خط يسمى «التيفناغ». ولا يزال الطوارق حتى اليوم يستخدمون هذه الحروف التي توارثوها أبا عن جد في كتاباتهم الخاصة وتزيين قطع صناعاتهم اليدوية
وتقول الروايات المدونة إن قافلة الملكة طال بها السفر ونفد زادها وكاد أفرادها أن يهلكوا من الجوع. وفي لحظات صعبة تفطنت خادمتها الخاصة«تاكامات» لقوافل النمل على طريقها وهي تحمل حبات القمح والشعير، فأمرت تين هينان بمواصلة الطريق في المنحى المعاكس لمنحى سير قوافل النمل إلى أن وصلت إلى الأهقار فوجدت به الأمن والماء وكل مقومات الحياة، فشيدت صرح مملكتها وأدخلت تقاليد جديدة على المجتمع منها على الخصوص العمل وتخزين الخيرات لوقت الشدة والاستعداد الدائم لقهر الغزاة القادمين من الشر
كما تروى الروايات كثيرا عن شجاعتها وأوصافها الروحية ومشاعرها القلبية، وهي صفات جعلت سكان الأهقار ينصبونها ملكة عليهم. ولعل على هذا الأساس نفهم سبب انتقال صفات النبل عن طريق النساء في المجتمع الطوارقي، حتى أن الأطفال في العائلات النبيلة ينسبون لأمهاتهم وليس لآبائهم كما هو الشأن في المجتمعات الأخرى.
وفي دراسة علمية حديثة على هيكل عظمي نسب للملكة تين هينان، تم اكتشاف العديد من الأسرار من بينها أنها ربما كانت عرجاء، وأكدت بذلك ما ورد في كتاب ابن خلدون عن تاريخ البربر الذي يشير إلى وجود امرأة عرجاء هي سلف لكل الرجال الملثمين (ويقصد الطوارق). ونقل كتاب العلامة ابن خلدون أن ابنها «هقار» الذي أطلق اسمه على المنطقة كلها فيما بعد، كان أول من غطى وجهه فتبعه القوم وظلوا على تلك الحال إلى اليوم. وقد أثبتت التحليلات أن الهيكل العظمي لتين هينان يعود للقرن الخامس الميلادي وهو ما يعني أن تين هينان لم تكن مسلمة كما يشاع، لأن الإسلام لم يبلغ تلك المنطقة إلا في القرن السابع الميلادي.
تعود الأساطير في قصة اللثام لترجع سبب ذلك إلى أن أهقار وهو ابن ملكتهم تين هينان ـ والذي تعرف جبال الجنوب الجزائري اليوم باسمه ـ فر يومًا هاربًا بجيشه من أرض المعركة، وفي طريقه إلى العودة تنبه إلى أن ما قام به لا يليق بمقام قائد جيش وابن ملكة، فبقي مرابطًا بجيشه على مشارف الديار مدة شهر كامل لا يستطيع الدخول مخافة ملامة النسوة له. ولما طال بهم الحال ونفد ما معهم من زاد، وجدوا أنفسهم مجبرين على دخول الديار، فما كان على القائد سوى أن يغطي وجهه الذي يحمل ملامح العار وكذلك فعل بقية جنده وبقوا على تلك الحال طيلة حياتهم، وكذلك فعل من جاء بعدهم، حتى أصبح الأمر تقليدًا مفروضًا إلى يومنا هذا.

والضريح الخاص بها مبني من حجارة ذات شكل بيضوي، ويبلغ سمك السور المحاط به 1.4 م، وينقسم الضريح إلى 11 غرفة غير منتظمة الشكل، باستثناء الغرفة الجنائزية التي تحتوي قبر تنهينان. أما الغرفة التي وجد بها الهيكل العظمي فهي محاطة برواق دائري، كما نحتت حول الضريح ثلاثة عشر معالم جنائزية صغيرة. أن تاريخ الضريح يعود إلى حوالي القرن الرابع الميلادي، حسب الأدوات التي عثر عليها بجانب الهيكل كالمجوهرات والأواني الخاصة بالطقوس الجنائزية. وحسب روايات بعض الأجداد
و الهيكل العظمي المنسوب إلى تين هينان داخل صندوق زجاجي. وتظهر محاطة بحليها الذهبية والفضية ولباسها الجلدي في متحف الباردو بالجزائر العاصمة بعدما نقلتها من ضريح «أباليسا» بالأهقار بعثة فرنسية ـ أميركية مشتركة كانت أول من اكتشف موقع دفن المرأة الأسطورة والعثور على هيكلها العظمي عام 1925 من الميلاد. و«أباليسيا» مكان موجود في ذاكرة الطوارق، يؤمون إليه ويقدسونه لأن الجدة والملكة تين هينان كانت ترقد فيه.
وتبقى تين هينان جزائرية النموذج الذي يحاكي الجزائريات اللآئي كن منذ زمن بعيد
ملكات في ارضهن يحكمن ويشاركن الرجل في الحكم بحب
واحترام وتعاون متبادل في اقصى حالات الفكر الديموقراطي المفطورة عليه هذه الأمة المحمودة والمحسودة في كتاب الأزل .




 
رد: تينهنان الأم الروحية للتوارڤ

وعليكم السلام

مرات نسمع اسم تينهنان وكنت حاسباتو قبايلي
لكن ظهرت مولاتو ملكة من تمنراست شكرا اختي نور على هذه المعلومات بارك الله فيك
 
رد: تينهنان الأم الروحية للتوارڤ

وعليكم السلام

مرات نسمع اسم تينهنان وكنت حاسباتو قبايلي
لكن ظهرت مولاتو ملكة من تمنراست شكرا اختي نور على هذه المعلومات بارك الله فيك

وفيك بارك الله ساندى نعم هى الام الروحية للتوارق بتمنراست
شكرا مرورك العطر ربي يخليك
 
رد: تينهنان الأم الروحية للتوارڤ

لطالما سمعت بإسم تينهنان
لكن لم أعرف معناه حتى اليوم
وعجيبة هي الجزائر كما أنجبت رجال عظماء
أنجبت نساء عظيمات
بارك الله فيك
 
رد: تينهنان الأم الروحية للتوارڤ

لطالما سمعت بإسم تينهنان
لكن لم أعرف معناه حتى اليوم
وعجيبة هي الجزائر كما أنجبت رجال عظماء
أنجبت نساء عظيمات
بارك الله فيك

وتبقى تينهنان رمز للمراءة الحاكمة الشجاعة موطنها الجزائر والام الروحية للرجل الازرق
وفيك بارك الله اخى امين شكرا لمرورك العطر ربي يخليك
 
رد: تينهنان الأم الروحية للتوارڤ

موضوع تينهينان حديث ذو شجون
شكرا لك يا نور على هذه المشاركة القيمة الهادفة
وشكرا لجهودك المضنية
واستسمحك على هذه الاضافة

************
تِينهينان الملكة الجزائرية


الملكة الجزائرية التي وحدت الساحل الافريقي


يتسمى الطوارق «تماشق» أو «تمازغ» وهي نفسها عند غيرهم من البربر «أمازيغ» ومعناها «الرجال الأحرار». ويذكر الأستاذ محمد عبد الرحمان عبد اللطيف، وهو من طوارق النيجر، أن:
طوارق "غدامس و"مرزق" وغات" و"تمنغست" يسمّون أنفسهم (ايموهاغ) وأصلها في نظره (ايموازاغ) جمع أمازيغ.
وطوارق "كيدال" و"أوزاغ" الغربي منحى نهر النيجر يسمّون أنفسهم (ايموشاغ) وأصلها (ايموزاغ).
وطوارق "آبير (أقدز)" و"أوزاغ" الأوسط و"أضر" و"أوزاغ" الشرقي يسمّون أنفسهم (أيماجغن) أو (ايموجاغ). (محمد سعيد القشاط: التوارق عرب الصحراء الكبرى).
والخلاصة هي أنّ التسميات التي يطلقها الطوارق على أنفسهم تؤكّد أنّ إسم "مازيغ" منحدر إليهم من أصول قديمة، وأنّهم ظلوا محتفظين به عبر سلالاتهم وأجيالهم... أمّا اسم "الطوارق" فهم لا يسمّون به أنفسهم ولا ينتسبون إليه في أصولهم، فهو اسم أطلق عليهم من خارجهم.

وينقسم المجتمع الطرقي إلى طبقات: المحاربون، ورجال الدين (الطبقة الراقية)، الحرفيون (الطبقة المتوسطة)، الخدم (الطبقة الدنيا). ويميز الفرد بانتمائه لطبقة ما بطول العمامة التي يضعها على رأسه، فالمحاربون ورجال الدين يلفون على رؤوسهم عمائم يتجاوز طولها الثمانية أمتار، والحرفيون خمسة أمتار، بينما لا يتجاوز طول عمائم الخدم ثلاثة أمتار. والنبلاء في قبائل الطوارق لا يذبحون الذبائح لأن هذا عمل مهين لا يليق إلا بالعبيد. ويحكى أن الطوارق خلال حفلاتهم لا يذبحون الجمال، بل يقتلونها طعنا بالسيوف والرماح.

وقد درج المؤرخون والرحالة العرب القدامى على تسمية الطوارق بالملثمين والسبب الأساسي في ذلك هو محافظتهم الشديدة على هذه العادة منذ فجر التاريخ. وتعود الأساطير في قصة اللثام لترجع سبب ذلك إلى أن أهقار وهو ابن ملكتهم تين هينان والذي تعرف جبال الجنوب الجزائري اليوم باسمه فر يومًا هاربًا بجيشه من أرض المعركة، وفي طريقه إلى العودة تنبه إلى أن ما قام به لا يليق بمقام قائد جيش وابن ملكة، فبقي مرابطًا بجيشه على مشارف الديار مدة شهر كامل لا يستطيع الدخول مخافة ملامة النسوة له. ولما طال بهم الحال ونفد ما معهم من زاد، وجدوا أنفسهم مجبرين على دخول الديار، فما كان على القائد سوى أن يغطي وجهه الذي يحمل ملامح العار وكذلك فعل بقية جنده وبقوا على تلك الحال طيلة حياتهم، وكذلك فعل من جاء بعدهم، حتى أصبح الأمر تقليدًا مفروضًا إلى يومنا هذا. وتسمية الطرقي بالرجل الأزرق هي في الحقيقة صفة أطلقتها عليه بقية القبائل، ومردها امتزاج لون بشرة الطرقي المائلة إلى السمرة بلون الصبغة الأزرق الداكن للثامه.

ضريحها موثق بالصور


ضريح تينهينان

ما إن تمر إلى صحراء الجزائر إلى أن تستقبلك جبال الهقار بكل ما تحمله من أسرار

تينهينان..اسم تحمله العديد من الجزائريات اليوم، يعود تاريخه إلى ملكة الطوارق ، وتاريخه حسب الروايات التي تناقلتها الأجيال أبا عن جد، وحملتها كتب التاريخ أن تينهينان هي ملكة قبائل الطوارق التي تعيش بعدد من الدول تشترك في الصحراء الكبرى الإفريقية، وقد حكمت في القرن الخامس الميلادي، وإليها يستند هؤلاء القوم في تنظيمهم الاجتماعي الذي يستمد السلطة ـ حتى الآن ـ من حكمة المرأة، وتعيش وفق ما عرف في التاريخ بالمجتمع الأميسي.

وتقول الروايات التاريخية إن اسم [تينهينان] مركب من جزأين [تين] + [هينان]، وهي لفظ من لهجة [التماهاك] أو التماشق القديمة، وتعني بالعربية [ناصبة الخيام]، لذلك رجح المؤرخون أن تكون كثيرة السفر والترحال.

وحسب الروايات فإن [تينهينان] سيدة ممشوقة القد، طولها أكثر من متوسط طول نساء هذا العصر، كانت حكيمة وقائدة بارزة، ولها قدرة سحرية على التأثير في من تخاطبه، قدمت من منطقة [تافيلالت] برفقة خادمتها [تاكامات] وعدد من العبيد لتستقر بقافلتها الصغيرة في منطقة [الأهقار] الجبلية على نحو ألفي كلم جنوب العاصمة الجزائرية بعد رحلة متعبة وشاقة، مليئة بالمخاطر.

رسم تخيله أحد الرسامين لتينهنان



ويروي ابن خلدون / تينهينان عرجاء تفتقد إلى الدراسات المعمقة التي من شأنها أن تزيح اللبس والغموض اللذين يحيطان بها، غير أن الباحثة الفرنسية «ماري كلار شاملا» قامت في النصف الأول من القرن الماضي بدراسة علمية على الهيكل العظمي للملكة هي الأولى من نوعها، وتمكنت على ضوئها من اكتشاف العديد من الأسرار من بينها أن تينهينان كانت عرجاء، وأكدت بذلك ما ورد في كتاب ابن خلدون عن تاريخ البربر الذي يشير إلى وجود امرأة عرجاء هي سلف لكل الرجال الملثمين ويقصد (الطوارق)، وقد أثبتت التحليلات أن الهيكل العظمي يعود للقرن الخامس الميلادي .

يقع ضريح [تينهينان] فوق تل وادي [أباليسا] بعيدا عن ولاية تمنراست بحوالي 80 كلم في الجهة الجنوبية الغربية لهضبة الهقار، وقد اكتشف عام 1925 ميلادي من قبل بعثة أمريكية فرنسية تحت إشراف العالم ريقاس، وكان الهيكل نائما على الظهر متجها نحو الشرق وبرفقته مجموعة من الحلي وأشياء أخرى وبعد سنة من إكتشافه ((سنة 1926)) نقل الأثاث الجنائزي إلى نيويورك وفي سنة 1934 عرض الهيكل في متحف الإنسان بباريس في إطار معرض حول الصحراء. إلى أن استقر بمتحف باردو بالعاصمة.



800px-Caveau.jpg


مجسم لضريح تينهينان ، متحف باردو بالجزائر العاصمة


800px-Tombeau_Tin_Hinan.jpg


وقد وردت قصة الأسطورة تينهينان في رواية لـ Pierre Benoit الذي قام بتغيير الاسم إلى Antinea .

وكلّ ما حيك حولها من قصص وروايات لازال مجرد أساطير مبنية على ما تم تناقله


وحسب الروايات التي تناقلتها الأجيال أبا عن جد وحملتها كتب التاريخ فإن تين هينان (Tin Hinan) هي ملكة قبائل الطوارق، وقد حكمت في القرن الخامس الميلادي، وإليها يستند هؤلاء القوم في تنظيمهم الإجتماعي الذي يستمد السلطة حتى الآن من حكمة المرأة.


تين هينان ملكة متفردة، فالأساطير والآثار تثبت أنها كانت تدافع عن أرضها وشعبها ضد الغزاة الآخرين من قبائل النيجر وموريتانيا الحالية وتشاد. وقد عرف عنها أنها صاحبة حكمة ودهاء، نصبت ملكة بسبب إمكانياتها وقدراتها الخارقة للعادة. وتقول الروايات التاريخية بأن إسم تين هينان مركب من جزأين (تين + هينان) وهي لفظ من لهجة «التماهاك» القديمة وتعني بالعربية (ناصبة الخيام)، لذلك رجح المؤرخون أن تكون كثيرة السفر والترحال. وما زال الطوارق يحفظون صداها في ترحالهم وتجوالهم؛ ويحدث بعضهم بعضا عن أسراب الغزلان كيف كانت تأمن لوجودها وعن قطعان النوق كيف كانت تطمئن لحضورها.
 
رد: تينهنان الأم الروحية للتوارڤ

شكرا اخى كمال هذه الاضافة القيمة و الرائعة
بارك الله فيك وفى مرورك الراقى
تحياتى
 
رد: تينهنان الأم الروحية للتوارڤ

شكرا اخى كمال هذه الاضافة القيمة و الرائعة
بارك الله فيك وفى مرورك الراقى
تحياتى
العفو يا نور و الشكر لك دوما موصول ومتوج باكاليل التقدير و الامتنان.
انت صاحبة الفكرة ومثيرة لاروع المواضيع الهادفة القيمة
فيك البركة وكل خير.
دمت دوما في عز النشاط ولا حرمنا الله من جديدك ابدا.
حفظك المولى ورعاك وسدد كل خطاك.
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top