- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,852
- الحلول
- 2
- نقاط التفاعل
- 52,641
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم
ان للزواج حرمة مقدسة و ميثاق غليظ يجمع الله بين زوجين
يحل لهما ما لا يحل لأي اثنين بل يؤجر كل من أدى واجبه على أحسن وجه
و يعاقب من قصر في حق او واجب من واجبات الحياة الزوجية
حتى ان الملائكة تبيت تلعن أحدهما ان نام و طرفه الاخر حزين
لما كانت هته الحياة مقدسة ارسل الله بركاته من السماء
و حفها بورود المودة و عطر الرحمة
و جعل ما يجمعهما اكبر و اكثر صلابة
و جعل ما يفرقهما قليل و نادر
كنا ايام زمان تحضر جلسات الصلح بين الازواج
فكان أهم سبب هو تقصير الزوج في عول عائلته
او ادمانه على محرم و مخالطته لمجرم
اما هته الايام ادا جلسنا للصلح قيل لنا
خلاص لقد اتفق الزوجين على الطلاق
و ادا سألنا عن السبب قيل شيء خاص
و ادا دققنا نجد العجب
السبب هو الشك بينهما هو السبب
الزوجة تشك حتى ادا الدبابة وقعت على ظهر زوجها
لا تترك الهاتف الا فتشته
و لا جيبه الا قلبته
و لا لوازمه الا وخرده
الزوج لا ينظر ابدا الا زوجته بل ينظر الى عيناها اين تتجه
و ابتسامتها متى تنطلق
و هاتفها من اتصل و كيف اجانة
و لباسها لمادا اختارت هدا اللون و لم تتخير غيره
و ادا دهبت الى اهلها فاجأها بالزيارة
جاعلا عليه رقيب و عتيت بالأجرة
اخر طلاق حضرة جلسته كان بسبب
تسمية الطفلة التي ولدت حيث أصر
على تسميتها أباها فشكت الزوجة انه يسميها
على صديقة قديمة
و العكس لطالما وقع
فلا حول و لا قوة الا بالله
ناقشونا
علمونا
نويرونا
أحبتي
داعيا رب العزة أن يغير حالنا
و السلااام
ان للزواج حرمة مقدسة و ميثاق غليظ يجمع الله بين زوجين
يحل لهما ما لا يحل لأي اثنين بل يؤجر كل من أدى واجبه على أحسن وجه
و يعاقب من قصر في حق او واجب من واجبات الحياة الزوجية
حتى ان الملائكة تبيت تلعن أحدهما ان نام و طرفه الاخر حزين
لما كانت هته الحياة مقدسة ارسل الله بركاته من السماء
و حفها بورود المودة و عطر الرحمة
و جعل ما يجمعهما اكبر و اكثر صلابة
و جعل ما يفرقهما قليل و نادر
كنا ايام زمان تحضر جلسات الصلح بين الازواج
فكان أهم سبب هو تقصير الزوج في عول عائلته
او ادمانه على محرم و مخالطته لمجرم
اما هته الايام ادا جلسنا للصلح قيل لنا
خلاص لقد اتفق الزوجين على الطلاق
و ادا سألنا عن السبب قيل شيء خاص
و ادا دققنا نجد العجب
السبب هو الشك بينهما هو السبب
الزوجة تشك حتى ادا الدبابة وقعت على ظهر زوجها
لا تترك الهاتف الا فتشته
و لا جيبه الا قلبته
و لا لوازمه الا وخرده
الزوج لا ينظر ابدا الا زوجته بل ينظر الى عيناها اين تتجه
و ابتسامتها متى تنطلق
و هاتفها من اتصل و كيف اجانة
و لباسها لمادا اختارت هدا اللون و لم تتخير غيره
و ادا دهبت الى اهلها فاجأها بالزيارة
جاعلا عليه رقيب و عتيت بالأجرة
اخر طلاق حضرة جلسته كان بسبب
تسمية الطفلة التي ولدت حيث أصر
على تسميتها أباها فشكت الزوجة انه يسميها
على صديقة قديمة
و العكس لطالما وقع
فلا حول و لا قوة الا بالله
ناقشونا
علمونا
نويرونا
أحبتي
داعيا رب العزة أن يغير حالنا
و السلااام