تصوّحَ العمرُ ومات الرجــــــــــــــــــاءْ ،،، وأنتِ في غُرْبَتِكِ الكامــــــــدةْ
يا نفسُ ما العيشُ وهل للبقــــــــــاءْ ،،، حقيقةٌ واحدةٌ خالـــــــــــــــدةْ ؟
الناس للموت فما للشـــــــــــــــــقاء ،،، يحفزُهم للحفرِ البـــــــــــاردةْ ؟
ما ضرّ لو أمسكَ كفُّ القضـــــــــــــاءْ ،،، وعفَّ عن بعضِ منىً بائــــــدةْ ؟