- إنضم
- 14 جويلية 2011
- المشاركات
- 5,234
- نقاط التفاعل
- 5,403
- النقاط
- 351
- العمر
- 110
لا تلتفت ،،،لا تنادي...لا بشر حولك..
ولا حولك مبادئ..
حينما يغيب ( الضمير ) ننهش في بعضنا البعض
وكأننا نعيش وسط غابة _ والبقاء_ للأقوى ..
وسيصبح كل ممنوع مباح ..
وما لمانع من ذلك مادام الضمير في حالة " دون إتصال" ...!!
تضيع الأمانات بين الناس .... تُنتزع الرحمة من القلوب ،،،،
تنعدم معاني الأخوة والصداقة وتحل محلها المصالح ..
.. تنقلب الموازيين والمعايير
يُدافع عن حق الظالم ويُتهم المظلوم ...
والسبب
ولا حولك مبادئ..
حينما يغيب ( الضمير ) ننهش في بعضنا البعض
وكأننا نعيش وسط غابة _ والبقاء_ للأقوى ..
وسيصبح كل ممنوع مباح ..
وما لمانع من ذلك مادام الضمير في حالة " دون إتصال" ...!!
تضيع الأمانات بين الناس .... تُنتزع الرحمة من القلوب ،،،،
تنعدم معاني الأخوة والصداقة وتحل محلها المصالح ..
.. تنقلب الموازيين والمعايير
يُدافع عن حق الظالم ويُتهم المظلوم ...
والسبب
الضمـــير الغائــب
وحين نواجه أنفسنا لا نجد سبيلاً للهروب
سوى إلصاق التهمة بـ (الزمن )
فهو من أجبرنا على ذلك ..!
بعنا فينا واشترينا.....ولا درينا بالثمن
الغدر منا وفينا .....لا تقول من الزمن
هل نطلق على الإنسان ( إنسان )
وهو لا يحمل معاني الإنسانية ..؟!
هل نسجل من مات ضميره في عداد ( الموتى )
أم في قائمة ( الأحياء ) ؟!!
ماتصير الناس ناس لا رحل عنها " الضمير "...!!
ماتصير الناس ناس لا طغى فيها " الكبير "..!!
كل يوم يزداد عدد وفيات ( الضمائر )
وتظهر لنا الإنسانية لا معنى لها ولا رديف ..!!
وستزداد أوهامنا طالما افتقدنا هذا ( الضمير )..
الوهم يكبر ويكبر داخل الأوهام ..همّْ..!!
الألم يكبر ويكبر داخل الألآم ...غمّْ ..!!
كلما مررنا بموقف أطلقنا الآهات وتساءلنا :
لماذا أصبحت حياتنا هكذا ؟..؟!
هل هذه حقيقة الحياة ؟ ..؟!
أم نحن جعلناها شماعة نعلق عليها كل أخطائنا وتصرفاتنا ..؟!!
يعني هي هذي الحياة ..!!
وإلا يعني هذا حْنَا ..!!
لا رحل عنا الضمير ..نهدي الأيام
" آآآآه "...!!
هنيئاً لمن وضع لنفسه مبادئ وقيم يسير عليها
ولا يحيد عنها مهما تغير العالم من حوله..
وبئس الشخص من رضي لنفسه الخوض في وحل الدناءة
وباع ضميره بأبخس الأثمان ..!!
من هدم نفسه بنفسه ...مابنى عمره صحيح .!!
والضعيف من النفوس ...يهدي عمره لأي ريح
سوى إلصاق التهمة بـ (الزمن )
فهو من أجبرنا على ذلك ..!
بعنا فينا واشترينا.....ولا درينا بالثمن
الغدر منا وفينا .....لا تقول من الزمن
هل نطلق على الإنسان ( إنسان )
وهو لا يحمل معاني الإنسانية ..؟!
هل نسجل من مات ضميره في عداد ( الموتى )
أم في قائمة ( الأحياء ) ؟!!
ماتصير الناس ناس لا رحل عنها " الضمير "...!!
ماتصير الناس ناس لا طغى فيها " الكبير "..!!
كل يوم يزداد عدد وفيات ( الضمائر )
وتظهر لنا الإنسانية لا معنى لها ولا رديف ..!!
وستزداد أوهامنا طالما افتقدنا هذا ( الضمير )..
الوهم يكبر ويكبر داخل الأوهام ..همّْ..!!
الألم يكبر ويكبر داخل الألآم ...غمّْ ..!!
كلما مررنا بموقف أطلقنا الآهات وتساءلنا :
لماذا أصبحت حياتنا هكذا ؟..؟!
هل هذه حقيقة الحياة ؟ ..؟!
أم نحن جعلناها شماعة نعلق عليها كل أخطائنا وتصرفاتنا ..؟!!
يعني هي هذي الحياة ..!!
وإلا يعني هذا حْنَا ..!!
لا رحل عنا الضمير ..نهدي الأيام
" آآآآه "...!!
هنيئاً لمن وضع لنفسه مبادئ وقيم يسير عليها
ولا يحيد عنها مهما تغير العالم من حوله..
وبئس الشخص من رضي لنفسه الخوض في وحل الدناءة
وباع ضميره بأبخس الأثمان ..!!
من هدم نفسه بنفسه ...مابنى عمره صحيح .!!
والضعيف من النفوس ...يهدي عمره لأي ريح
لاتلتفت ... لا تنادي ...
لا بشر حولك ولا حتى مبادئ..!