"النصرة" تهاجم مواقع لحزب الله بالقلمون

الحق سلاحي

:: عضوية محظورة ::
أحباب اللمة
إنضم
22 جوان 2011
المشاركات
2,636
نقاط التفاعل
1,829
النقاط
191
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
هاجم مقاتلون من جبهة النصرة والفصائل الإسلامية والمقاتلة مراكز تابعة لقوات النظام وحزب الله اللبناني في القلمون شمال دمشق، في خطوة وصفها المرصد السوري لحقوق الإنسان بأنها "ضربة استباقية" لهجوم يخطط النظام وحلفاؤه لشنه قريبا في المنطقة.

وقال المرصد إن "جبهة النصرة، ذراع تنظيم القاعدة في سوريا، استهدفت تمركزات ومقار حزب الله" في منطقة القلمون الحدودية الفاصلة بين لبنان وسوريا.

وفي أبريل 2014، طردت قوات النظام مدعومة من حزب الله مقاتلي المعارضة من مجمل القلمون، إلا أن أعدادا منهم تمكنوا من التحصن في بعض المناطق الجبلية وكانوا ينطلقون منها لشن هجمات على مواقع النظام وحلفائه.

وأكد مصدر قريب من جبهة النصرة لوكالة فرانس برس إن هذه الهجمات تأتي بعدما "دقت ساعة الصفر وانطلقت المعركة" في القلمون القريبة من الحدود اللبنانية.

واعترف الجانب السوري من جهته بالهجوم وأشار مصدر ميداني سوري إلى "قتلى وجرحى في صفوف المسلحين إثر محاولتهم الهجوم على مواقع الجيش السوري في جرود عسال الورد والجبة في القلمون".

وأشار المرصد من جهته إلى "خسائر بشرية في صفوف الطرفين" من دون أن يحدد الحصيلة.

من جهة أخرى، أصيب ضابط في الجيش السوري برتبة لواء جراء تفجير انتحاري تبنته جبهة النصرة استهدف موكبه في حي ركن الدين وسط العاصمة السورية دمشق حسبما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان ومصدر في الجيش.

المصدر
 
رد: "النصرة" تهاجم مواقع لحزب الله بالقلمون

الحرب في سوريا هي حرب إستنزاف
وقد تفطن نظام الأسد إلى ذلك
قد مرت أكثر من 3 سنوات والمعارك ترواح نفسها
الواقع على أرض المعركة يوضح
أن الذي يسيطر عليه في النهار يخسر في الليل
فالجماعات المسلحة وداعش بتسليح سعودي تركي ودعم تكتيكي من
أجهزة المخابرات المعادية للنظام السوري
والجيش السوري بدعم عسكري من الحرس الثوري الإيراني وحزب الله
ودعم من الإستخبارات الروسية
وتوقع النتائج على أرض المعركة مستحيل في الوقت الحالي
مع وجود أفضلية للنظام السوري لكونه أكثر تنظيما
والجماعات المسلحة بدأت تتناحر فيما بينها
ويمكن أن تنهار في أي لحظة
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top